تعتبر السمنة مشكلة عالمية ، حتى وان كانت وباء صامتاً في البلدان المتقدمة النمو. ومن الناحية الأخرى ، كان مرض السكري من أصعب الامراض التي يعالجها الإنسان. وضع الاثنين معا ، وكان لديك المتوطنة التي من شانها ان تختبر حدود العلم في إنقاذ الأرواح-خطر السمنة ومرض السكري.
علي الرغم من ان ليس كل مرض السكري هي نتيجة للسمنة (وليس كل مرضي السكري هي/تصبح السمنة) ، وقد تم تطوير المزيد والمزيد من الدراسات لإثبات الزيادة في النسبة المئوية لمرض السكري نتيجة للزيادة في الوزن المفرط. كواحده من النتائج الحاسمة للسمنة ، ومرض السكري هو الضرر النهائي في العمر المتوقع للشخص البدناء. كيف ذلك؟
تراكمات الدهون البدناء تلف الخلايا في الجسم التي تنتج الانسولين. السمنة ومرض السكري هو السبب والنتيجة القاتلة التي تتحرك أيضا في حلقه مفرغه. الشخص المصاب بالسكري بالفعل سيضع طرفا نهائيا في توازنه الصحي بمجرد ان يكتسب وزنا زائدا. في الوقت نفسه ، فان الشخص البدناء خفض المزيد من بوصه من الموضوع حياته بمجرد ان يصل إلى نقطه من مرض السكري.
المرضي الذين يعانون من السمنة المفرطة سريريا, مره واحده تم تشخيصها أيضا بالفعل ' قبل السكري ', وجود مستويات السكر في الدم اعلي من المعتاد, وإذا تركت دون علاج, المرضي يعانون من السمنة المفرطة تطوير نوع 2 السكري الكامل في غضون عقد فقط. ومع ذلك ، فان السمنة-السكري يجب ان تتوقف عن عد سنواته.
الدراسات التي أجريت علي السمنة ومرض السكري تنتج نتائج واعده من العلاج. والعلاج هو مجرد جيده مثل ضرب عصفورين مع حجر واحد – فقدان الوزن. يبدو ان فقدان الوزن لا يمنع فقط السمنة المتصاعدة حتى مرحله السكري المرضي ، ولكنه أيضا في الواقع يعكس السبب الضار للسمنة إلى الخلايا التي تنتج الانسولين. السمنة والسكري قابله للعلاج. وبدء التحدي بسيط إلى حد ما – استهداف السبب.
في التعامل مع السمنة ومرض السكري ، والشاغل الأهم هو مقدار زيادة الوزن التي تاخذ لتطوير السمنة ومرض السكري ؟ '-المفتاح ثم هو تحديد أسباب زيادة الوزن ومن ثم عكس ذلك. قريبا بما فيه الكفاية ، سنكتشف ان المزيج الناجح من النظام الغذائي وممارسه لتكون الاجوبه الأكثر احتمالا للتغلب علي اسوا مزيج المرض البشري. النظام الغذائي وممارسه ينفي السمنة ومرض السكري.
الاهتمام بالنظام الغذائي يجب ان تبدا حتى من سن مبكرة جدا. علي وجه الخصوص ، السمنة والسكري عرضه (أو الصحة المعنية عموما) الافراد ينبغي التركيز علي خدمه الاحجام ، والبدلات الغذائية المطلوبة ، وتجنب الإفراط في الاطعمه الحلوة والدهنية ؛ لا يمكن علي الإطلاق المبالغة في الفوائد العديدة للممارسة. – المفتاح ومع ذلك, في الحصول علي الحق المعادلة هو البدء والبدء الآن.
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.