فن وترفيه

مارسيل خليفة: وسادة الهواء أنقذتني من الموت

أكد الموسيقار اللبناني، مارسيل خليفة، أنه بات بصحة جيدة، وسيعود إلى العاصمة اللبنانية بيروت السبت، بعد حادث السير الذي تعرض له مع الممثل السوري فراس إبراهيم ليل الجمعة، خلال عودتهما من العاصمة الأردنية عمان، حيث ذهبا للقاء عائلة الشاعر الكبير محمود درويش، لمناقشة سيناريو مسلسل "في حضرة الغياب" الذي يتناول السيرة الذاتية للشاعر الراحل. ووصف خليفة الحادث الذي تعرض له بأنه "مهول" وقال إن ما حماه من الموت كان انتفاخ الوسادة الهوائية. وأضاف خليفة أنه كان مع إبراهيم في زيارة للعاصمة الأردنية، التقيا خلالها أحمد، شقيق الشاعر الراحل محمود درويش، وعائلته وأصدقائه، وتضمنت هذه الزيارة قراءة لسيناريو المسلسل المقبل "في حضرة الغياب،" وجلسة نقاش طويلة حول العمل ككل. وأشار إلى كون السيناريو الذي كتبه "حسن.م. يوسف" يغطي مراحل مهمة جداً من حياة الشاعر الراحل وتاريخ الحقبة التي عاش فيها، متنقلاً بين الأراضي الفلسطينية وروسيا ومصر ولبنان والأردن. وأكدّ خليفة أنه في حال تم تنفيذ ما هو مكتوب على الورق بصورة جيدة، فسيكون العمل بغاية الأهمية، ونوه إلى جهود فريق العمل في هذا المجال، وعلى رأسهم المخرج نجدة إسماعيل أنزور، والممثل فراس إبراهيم الذي يلعب شخصية محمود درويش في العمل. وكان من المقرر أن يبدأ خليفة فور عودته من عمّان بكتابة خمسة عشر أغنية خاصة تناسب الصورة والوضع الدرامي للعمل، منها أغنيات جديدة، وأخرى قديمة سيتم إعادة كتابتها خصيصاً للمسلسل. وخلفّ الحادث رضوضاً في ركبتي ويدي ورأس خليفة، مع تضرر عدد من ضلوعه، فيما كانت الإصابة الأكبر من نصيب فراس إبراهيم الذي نجا من الحادث بأعجوبة، حيث تعرضت رجليه لكسور كبيرة، وخضع لعملية جراحية في قدمه اليسرى. وبحسب المصادر الطبية في المستشفى الفرنسي بدمشق الذي أسعف إليه الفنانين، سيغادر خليفة السبت، في حين سيبقى فراس في المستشفى ثلاثة أيام، ولن يتمكن من السير على قدميه بشكل طبيعي قبل شهرين. وتدفق على المستشفى الفرنسي بدمشق جموع الزائرين للاطمئنان على صحة الفنانين، بينما زار خليفة السفير اللبناني في سوريا، ووزيري الثقافة والإعلام، وحشد كبير من الإعلاميين.

أكد الموسيقار اللبناني، مارسيل خليفة، أنه بات بصحة جيدة، وسيعود إلى العاصمة اللبنانية بيروت السبت، بعد حادث السير الذي تعرض له مع الممثل السوري فراس إبراهيم ليل الجمعة، خلال عودتهما من العاصمة الأردنية عمان، حيث ذهبا للقاء عائلة الشاعر الكبير محمود درويش، لمناقشة سيناريو مسلسل "في حضرة الغياب" الذي يتناول السيرة الذاتية للشاعر الراحل.
ووصف خليفة الحادث الذي تعرض له بأنه "مهول" وقال إن ما حماه من الموت كان انتفاخ الوسادة الهوائية.
وأضاف خليفة أنه كان مع إبراهيم في زيارة للعاصمة الأردنية، التقيا خلالها أحمد، شقيق الشاعر الراحل محمود درويش، وعائلته وأصدقائه، وتضمنت هذه الزيارة قراءة لسيناريو المسلسل المقبل "في حضرة الغياب،" وجلسة نقاش طويلة حول العمل ككل.
وأشار إلى كون السيناريو الذي كتبه "حسن.م. يوسف" يغطي مراحل مهمة جداً من حياة الشاعر الراحل وتاريخ الحقبة التي عاش فيها، متنقلاً بين الأراضي الفلسطينية وروسيا ومصر ولبنان والأردن.
 

وأكدّ خليفة أنه في حال تم تنفيذ ما هو مكتوب على الورق بصورة جيدة، فسيكون العمل بغاية الأهمية، ونوه إلى جهود فريق العمل في هذا المجال، وعلى رأسهم المخرج نجدة إسماعيل أنزور، والممثل فراس إبراهيم الذي يلعب شخصية محمود درويش في العمل.
وكان من المقرر أن يبدأ خليفة فور عودته من عمّان بكتابة خمسة عشر أغنية خاصة تناسب الصورة والوضع الدرامي للعمل، منها أغنيات جديدة، وأخرى قديمة سيتم إعادة كتابتها خصيصاً للمسلسل.
 

وخلفّ الحادث رضوضاً في ركبتي ويدي ورأس خليفة، مع تضرر عدد من ضلوعه، فيما كانت الإصابة الأكبر من نصيب فراس إبراهيم الذي نجا من الحادث بأعجوبة، حيث تعرضت رجليه لكسور كبيرة، وخضع لعملية جراحية في قدمه اليسرى.
وبحسب المصادر الطبية في المستشفى الفرنسي بدمشق الذي أسعف إليه الفنانين، سيغادر خليفة السبت، في حين سيبقى فراس في المستشفى ثلاثة أيام، ولن يتمكن من السير على قدميه بشكل طبيعي قبل شهرين.
 

وتدفق على المستشفى الفرنسي بدمشق جموع الزائرين للاطمئنان على صحة الفنانين، بينما زار خليفة السفير اللبناني في سوريا، ووزيري الثقافة والإعلام، وحشد كبير من الإعلاميين.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.