قضى أكثر من 1100 فلسطيني من سكان المخيمات في سوريا منذ اندلاع الثورة السورية قبل 20 شهراً، بحسب الشبكة الدولية للحقوق والتنمية، التي حذرت من زج المخيمات في الصراع، محملة نظام الأسد المسؤولية عن سلامة الفلسطينيين في مخيماتهم. وأبدت الشبكة الدولية للحقوق والتنمية تخوفها من تفاقم الأوضاع في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا. وحذرت من أن ميليشيات مسلحة تابعة لأحمد جبريل، بدأت تعيد انتشارها خارج المخيمات مع وصول تعزيزات مكثفة لآليات لقوات النظام استعداداً لاقتحامه. ويخشى سكان مخيم اليرموك، أكبر المخيمات الفلسطينية، من عمليات انتقام يشنها النظام السوري وقوات جبريل التابعة له، بعد توجيه اتهامات للسكان بإيواء عناصر من الجيش الحر ومشاركة بعض الفلسطينيين في المواجهات ضد قوات الأسد. وذكرت الشبكة الدولية أنه خلال الـ20 شهراً الماضية، تم اعتقال حوالي 23 ألفاً من أبناء المخيمات، وجرح أكثر من 4 آلاف، وفقد نحو ثلاثة آلاف آخرين.

قضى أكثر من 1100 فلسطيني من سكان المخيمات في سوريا منذ اندلاع الثورة السورية قبل 20 شهراً، بحسب الشبكة الدولية للحقوق والتنمية، التي حذرت من زج المخيمات في الصراع، محملة نظام الأسد المسؤولية عن سلامة الفلسطينيين في مخيماتهم.

وأبدت الشبكة الدولية للحقوق والتنمية تخوفها من تفاقم الأوضاع في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.

وحذرت من أن ميليشيات مسلحة تابعة لأحمد جبريل، بدأت تعيد انتشارها خارج المخيمات مع وصول تعزيزات مكثفة لآليات لقوات النظام استعداداً لاقتحامه.

ويخشى سكان مخيم اليرموك، أكبر المخيمات الفلسطينية، من عمليات انتقام يشنها النظام السوري وقوات جبريل التابعة له، بعد توجيه اتهامات للسكان بإيواء عناصر من الجيش الحر ومشاركة بعض الفلسطينيين في المواجهات ضد قوات الأسد.

وذكرت الشبكة الدولية أنه خلال الـ20 شهراً الماضية، تم اعتقال حوالي 23 ألفاً من أبناء المخيمات، وجرح أكثر من 4 آلاف، وفقد نحو ثلاثة آلاف آخرين.

 

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.