بسب مياه الأمطار الغزيرة التي هطلت في المنطقة، أصبحت قرية دهمش تحت الحصار، حيث أصبح مدخل القرية غير المعترف بها مستنقع ماء، حيث يصعب الدخول والخروج من القرية، ولا احد يعترف بالقرية من السلطات المحلية الثلاث التي تحيط بالقرية، علما أن المدخل الرئيسي للقرية غرق بالمياه، ومنها مياه الصرف الصحي من القادمة من مجلس إقليمي ميمك لود، وبلديتي الرملة واللد، وقد أخذت المياه تتدفق إلى خارج المصارف بسبب اختلاطها بمياه الأمطار. وفي حديث مع عرفات اسماعيل، الناشط في القرية قال:" لا احد يعترف بنا، مجلس إقليمي عيمك لود الذي نتواجد داخل خارطته الهيكلية لا يقدم أي عون لنا، وكذلك بلدية اللد، وبلدية الرملة، بحجة إننا لا نتبع لهم، وأصبحنا نستنجد بدون أي معين".

بسب مياه الأمطار الغزيرة التي هطلت في المنطقة، أصبحت قرية دهمش تحت الحصار، حيث أصبح مدخل القرية غير المعترف بها مستنقع ماء، حيث يصعب الدخول والخروج من القرية، ولا احد يعترف بالقرية من السلطات المحلية الثلاث التي تحيط بالقرية، علما أن المدخل الرئيسي للقرية غرق بالمياه، ومنها مياه الصرف الصحي من القادمة من مجلس إقليمي عيمك لود، وبلديتي الرملة واللد، وقد أخذت المياه تتدفق إلى خارج المصارف بسبب اختلاطها بمياه الأمطار.

وفي حديث مع عرفات اسماعيل، الناشط في القرية قال:" لا احد يعترف بنا، مجلس إقليمي عيمك لود الذي نتواجد داخل خارطته الهيكلية لا يقدم أي عون لنا، وكذلك بلدية اللد، وبلدية الرملة، بحجة إننا لا نتبع لهم، وأصبحنا نستنجد بدون أي معين".










يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.