تشهد حملة إغاثة أهل الشام ومخيم الزعتري في الاردن التابع للاجئين السوريين اقبالا كبيرا من أهالي بلدة كفركنا والمنطقة والذين يسارعون بإخراج أموالهم ومعوناتهم لإخوانهم المنكوبين والمشردين. وتأتي هذه الحملة في بلدة كفركنا والمنطقة ضمن حملات عديدة من قبل جمعيات مختلفة للمساهمة في إغاثة الملايين من الأطفال والنساء والشيوخ في مخيمات اللاجئين وخاصة مخيم الزعتري والذين يعيشون تحت وطأة البرد القارس يصارعون قساوة الطقس ومرارة الحرب والحصار والتهجير. وقام طاقم المشرفين على الحملة في كفركنا بالتجوال في انحاء البلدة لجمع التبرعات وبطانيات/ حرامات ومواد غذائية للاطفال.ويعلن القائمين على هذه الحملة ان باب العطاء لا يزال مفتوحا حتى يوم الاحد . وفي حديث مع الناشط عبد الحكيم دهامشة (ابو سياف) المشرف على الحملة مع مجموعة شبان قال :" نحن حراك شبابي يدعى لاجلك يا قانا ، ونحن خرجنا في هذه الحملة بعد التنسيق مع حملة الاغاثة القطرية من اجل جمع تبرعات لاطفال سوريا وقد انطلقنا من كفركنا وقد جمعنا في عدة ايام الالاف الحرامات والمواد الغذائية وايضا تبرعات مالية بالتنسيق مع جمعية الجليل ونحن سنقوم بايصال هذه التبرعات والمواد التي تم جمعها الى مخيم الزعتري في الاردن وسنصل الى هنالك ونقدم كل هذه المواد الى اهالي المخيم بايدينا ونحتضن اطفال سوريا الجريحة الذين يعانون من ظلم كبير ومن البرد الشديد والعواصف ونحن نهيب بالجماهير بان يقفوا الى جانب الشعب السوري وخاصا اننا شعبا منكوب ونريد ان نساعد شعبا منكوبا اخرا والمغاث سيغيث من بحاجة والشعب الفلسطيني يعاني ايضا في غزة لكن الشعب السوري يعاني اكثر من ذلك ".

تشهد حملة إغاثة أهل الشام ومخيم الزعتري في الاردن التابع للاجئين السوريين اقبالا كبيرا من أهالي بلدة كفركنا والمنطقة والذين يسارعون بإخراج أموالهم ومعوناتهم لإخوانهم المنكوبين والمشردين.


وتأتي هذه الحملة في بلدة كفركنا والمنطقة ضمن حملات عديدة من قبل جمعيات مختلفة للمساهمة في إغاثة الملايين من الأطفال والنساء والشيوخ في مخيمات اللاجئين وخاصة مخيم الزعتري والذين يعيشون تحت وطأة البرد القارس يصارعون قساوة الطقس ومرارة الحرب والحصار والتهجير. وقام طاقم المشرفين على الحملة في كفركنا بالتجوال في انحاء البلدة لجمع التبرعات وبطانيات/ حرامات ومواد غذائية للاطفال.ويعلن القائمين على هذه الحملة ان باب العطاء لا يزال مفتوحا حتى يوم الاحد .


وفي حديث مع الناشط عبد الحكيم دهامشة (ابو سياف) المشرف على الحملة مع مجموعة شبان قال :" نحن حراك شبابي يدعى لاجلك يا قانا ، ونحن خرجنا في هذه الحملة بعد التنسيق مع حملة الاغاثة القطرية من اجل جمع تبرعات لاطفال سوريا وقد انطلقنا من كفركنا وقد جمعنا في عدة ايام الالاف الحرامات والمواد الغذائية وايضا تبرعات مالية بالتنسيق مع جمعية الجليل ونحن سنقوم بايصال هذه التبرعات والمواد التي تم جمعها الى مخيم الزعتري في الاردن وسنصل الى هنالك ونقدم كل هذه المواد الى اهالي المخيم بايدينا ونحتضن اطفال سوريا الجريحة الذين يعانون من ظلم كبير ومن البرد الشديد والعواصف ونحن نهيب بالجماهير بان يقفوا الى جانب الشعب السوري وخاصا اننا شعبا منكوب ونريد ان نساعد شعبا منكوبا اخرا والمغاث سيغيث من بحاجة والشعب الفلسطيني يعاني ايضا في غزة لكن الشعب السوري يعاني اكثر من ذلك ".






















يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.