عالمي

الجيش الحر يأسر ضابطاً إيرانياً كان يدرّب القناصة في إدلب

قال الجيش الحر في ريف إدلب إنه أسر حميد وثوق، وهو ضابط إيراني كان يدرّب قناصة تابعين لقوات النظام في قريتي الفوعة وكفريا، وأكد قائد أحد ألوية الجيش الحر في تلك المنطقة مقتل جنود إيرانيين آخرين في اشتباكات مع قوات النظام في الكورنيش الغربي لمدينة إدلب. وما سمّاه قادة من الجيش الحر من لواء شهداء إدلب "الصيد الثمين" كان أسر ما قال إنه ضابط إيراني كان يدرّب قناصي قوات النظام في تلك المنطقة. ودخل حميد وثوق الأسير الإيراني لدى الجيش الحر، إلى الأراضي السورية من تركيا، وتحدث لـ"العربية" عن تواجد جنود إيرانيين في صفوف قوات الأسد، يقاتلون على عدة جبهات في شتى أنحاء سوريا. ويؤكد الجيش الحر أنه قتل عدة جنود إيرانيين خلال معاركهم الأخيرة قرب مدينة إدلب، ولايزالون يحتفظون بجثث بعضهم. ويقول الجيش الحر إن أسره مقاتلين إيرانيين يفنّد رواية النظام التي تنفي مشاركة أيٍّ من جنود إيران وحزب الله إلى جانب قوات الأسد في المعارك ضد الثوار.

قال الجيش الحر في ريف إدلب إنه أسر حميد وثوق، وهو ضابط إيراني كان يدرّب قناصة تابعين لقوات النظام في قريتي الفوعة وكفريا، وأكد قائد أحد ألوية الجيش الحر في تلك المنطقة مقتل جنود إيرانيين آخرين في اشتباكات مع قوات النظام في الكورنيش الغربي لمدينة إدلب.
وما سمّاه قادة من الجيش الحر من لواء شهداء إدلب "الصيد الثمين" كان أسر ما قال إنه ضابط إيراني كان يدرّب قناصي قوات النظام في تلك المنطقة.
ودخل حميد وثوق الأسير الإيراني لدى الجيش الحر، إلى الأراضي السورية من تركيا، وتحدث لـ"العربية" عن تواجد جنود إيرانيين في صفوف قوات الأسد، يقاتلون على عدة جبهات في شتى أنحاء سوريا.
ويؤكد الجيش الحر أنه قتل عدة جنود إيرانيين خلال معاركهم الأخيرة قرب مدينة إدلب، ولايزالون يحتفظون بجثث بعضهم.
ويقول الجيش الحر إن أسره مقاتلين إيرانيين يفنّد رواية النظام التي تنفي مشاركة أيٍّ من جنود إيران وحزب الله إلى جانب قوات الأسد في المعارك ضد الثوار.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.