جرت أحداث المباراة على ملعب كوكب حيث استضاف فيها فريق الأخوة عرابة الفريق الضيف هبوعيل كفركنا وسط أداء دون المتوسط من قبل الفريقين

جرت أحداث المباراة على ملعب كوكب حيث استضاف فيها فريق الأخوة عرابة الفريق الضيف هبوعيل كفركنا وسط أداء دون المتوسط من قبل الفريقين

 


كانت الدقيقة الأخيرة والقاتلة من زمن المباراة بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير بالنسبة لفريق هبوعيل كفركنا ومنعته من تحقيق الفوز والعودة من مبارته الخارجية أمام الأخوة عرابة بنقاط المباراة الثلاثة، ونتيجة دربكة وخطأ قاتل في منطقة الجزاء في الدقيقة الأخيرة من زمن المباراة استغلها الفريق العرابي وأدرك منها التعادل (1:1) وسط فرحة عارمة في المعسكر العرابي وخيبة أمل كبيرة في المعسكر الكناوي لإضاعته النقاط في الرمق الأخير.

 

وجرت أحداث المباراة على ملعب كوكب، حيث استضاف فيها فريق الأخوة عرابة الفريق الضيف هبوعيل كفركنا وسط أداء دون المتوسط من قبل الفريقين. في الشوط الأول من المباراة لم نشاهد الفرص الجدية والأداء المطلوب من الفريقين، لكنه تميز ببعض الخشونة جراء الأداء الرجولي، الأمر الذي كلف فريق الأخوة عرابة خسارة اللاعب رشاد هاني دراوشة بالبطاقة الحمراء ليلعب بعشرة لاعبين، حيث انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي.

 

وافتتح الشوط الثاني الفريق الكناوي بحماس وسط خوض هجمات خاطفة باتجاه مرمى الأخوة عرابة والتي أثمرت عن تسجيل هدف التفوق في الدقيقة (48) من قبل اللاعب نبيل علي، بعد تسديدة قوية أخضعت الحارس العرابي معلنا تفوق هبوعيل كفركنا (0:1). بعدها أخذ فريق الأخوة عرابة بالبحث عن التعادل من خلال شن بعض الهجمات على مرمى الضيوف من كفركنا، وسط تشكيل ضغط على دفاعه، وهذا الضغط ولد الإنفجار في الدقيقة القاتلة (90) إثر دربكة داخل منطقة جزاء كفركنا استغلها اللاعب البديل في الفريق العرابي رشاد نادر دراوشه وأدرك التعادل (1:1) بعد أن سدد لشباك معلنا نهاية المباراة (1:1).

 













































































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.