هناك العديد من الشكوك حول سلامه وفعالية تبييض الأسنان. ومع ذلك ، أثبتت دراسات مختلفة أن العملية أمنه وفعاله.

لا يتاثر ألمينا من الأسنان إذا كان تبييض وكيل يحتوي فقط علي عشره في المئة من بيروكسيد كارباميد. علي الرغم من نسبه اعلي من الكارباميد والهيدروجين بيروكسيد قد تكون ضاره للمينا الأسنان ، ولكن محتوي الفلورايد من الصيغة يزيل الآثار الجانبية إلى حد كبير.



كما يصف أطباء الأسنان الهلام الفلوريد لأولئك الذين يستخدمون تركيز اعلي من هذه المواد تبييض التي مساعده كغطاء واقيه.

في حاله الحساسية الحاده أو تهيج اللثة ، يمكن للمرء التوقف عن استخدام وكلاء تبييض الأسنان علي أساس منتظم واستخدامه في أيام بديله.

ويمكن أيضا تطبيق الوكيل لوقت اقل. في المكتب ، في المنزل أو دون وصفه طبية تبييض الأسنان وكلاء قد يؤدي إلى حساسية الأسنان وتهيج اللثة.



في حين ان الفلوريد الموصوف هو علاج جيد حساسية ، والمنتجات دون وصفه طبية مثل علاج Orajel تهيج اللثة جيدا.

يشكو بعض أطباء الأسنان من فقدان المرضي وكذلك الإيرادات لأنها تحمل الشركات الكبيرة مع مجموعه واسعه من دون وصفه طبية تبييض الأسنان المنتجات المسؤولة كما كونها السبب الجذري لهذه الخسارة.



علي العكس من ذلك ، هذه المنتجات تساعد علي خلق الوعي الحماس بين الجماهير حول تبييض الأسنان و طب الأسنان التجميلي التالي هذا يساعد أطباء الأسنان.

في الواقع واحده من الإعلانات تشير إلى التشاور مع طبيب الأسنان وأخذ رايهم حول خيارات الأسنان التجميلية ويعطي وصفا موجزا عن هذه الأسنان تبييض الإجراءات.



الأسنان السليمة هي سر الابتسامة الجميلة، وليس بالضرورة الأسنان البيضاء!

يُقصد بتبييض الأسنان إضفاء لون أبيض لؤلؤي على الأسنان، ويكون ذلك إما عن طريق جلسات علاجية في عيادة طبيب الأسنان، أو باستخدام مستحضرات منزلية تُباع في الصيدليات أو المتاجر. وتشير الإحصائيات إلى أن الإنفاق السنوي على مستحضرات تبييض الأسنان في الولايات المتحدة الأمريكية يفوق 11 مليار دولار أمريكي. ولكن قبل أن تتخذ قراراً بتبييض أسنانك، ينبغي أن تطلع على التأثيرات السلبية المترافقة مع بعض وسائل التبييض.



يُعد تبييض الأسنان إجراءً متبعاً منذ أقدم العصور، وتشير الدلائل التاريخية إلى أن المصريين القدماء استخدموا مزيجاً من خل النبيذ ومسحوق الخفان لتلميع أسنانهم والظهور بابتسامة مشرقة. أما الرومان فقد استخدموا مواد أكثر غرابة، مثل البول البشري! فقد اكتشفوا بأن الأمونيا الموجودة في البول تساعد على تبييض الأسنان. ولحسن الحظ فإن الطرائق الحديثة لتبييض الأسنان تعتمد أساليب مختلفة كلياً، وأصبح من الممكن تحسين مظهر الابتسامة دون إفساد رائحة الفم!

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.