تقارير ولقاءات

الناشط منصور للشمس: يومان حاسمان بقضية اضراب الأسرى

اكدت مصادر في الحركة الاسيرة ان اليوم وغداً سيكونان حاسمين في مسألة انهاء الاضراب عن الطعام او تصعيده وذلك في اعقاب التفاهمات التي تم التوصل اليها بين الحركة الاسيرة ومصلحة السجون. وقال الناشط في مجال حقوق الاسرى منير منصور في حديث خاص لإذاعة الشمس ان مصلحة السجون تجاوبت مع العديد من المطالب التي عرضها الاسرى وفي مقدمتها العزل الانفرادي والزيارات من قطاع غزة، وينتظرون بعض الإيضاحات خاصة التزام السلطات الاسرائيلية بالسماح للعائلات الغزية بدخول اسرائيل وزيارة اسراها.

اكدت مصادر في الحركة الاسيرة ان اليوم وغداً سيكونان حاسمين في مسألة انهاء الاضراب عن الطعام او تصعيده وذلك في اعقاب التفاهمات التي تم التوصل اليها بين الحركة الاسيرة ومصلحة السجون.

وقال الناشط في مجال حقوق الاسرى منير منصور في حديث خاص لإذاعة الشمس ان مصلحة السجون تجاوبت مع العديد من المطالب التي عرضها الاسرى وفي مقدمتها العزل الانفرادي والزيارات من قطاع غزة، وينتظرون بعض الإيضاحات خاصة التزام السلطات الاسرائيلية بالسماح للعائلات الغزية بدخول اسرائيل وزيارة اسراها.

وفي سياق متصل أكد قدورة فارس رئيس نادي الاسير ان مصلحة السجون وافقت على اخراج الاسيرين محمود عيسى، ووليد علي من العزل الانفرادي.

بدوره ذكر رئيس نادي الاسير  ان مصلحة السجون وافقت على بعض مطالب الحركة الاسيرة بانهاء العزل الانفرادي للعديد من الاسرى المعزولين، الا انه تمت الموافقة مبدئيا على اخراج الاسيرين عيسى وعلي على ان يتم الرد على كامل مطالب قيادة الاسرى منها فك العزل عن جميع الاسرى القابعين بالعزل الانفرادي.

والجدير ذكره ان الاسير محمود عيسى قبع في العزل لمدة 13 عاما وهو اقدم اسير موجود في العزل الانفرادي، وياتي الاسير حسن سلامة بعده حيث يقبع بالعزل لمدة 11 عاما.

استمعوا الى المقابلة التي اجراها الزميل مصطفى شلاعطة مع الناشط منير منصور:

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.