محليات

ذاكرة سلمان ناطور في المغرب

يواصل الأديب سلمان ناطور تقديم امسيته "ذاكرة" التي تختزل السيرة الفلسطينية في أكثر من ستين عاما عبر قصص وحكايات يسردها بأسلوبه الخاص ولكل حكاية عالمها ومغزاها وفي مجملها تشكل رواية تنتهي بقوله: "ستأكلنا الضباع ان بقينا بلا ذاكرة.. ستأكلنا الضباع"، ويذكر أنه عرض هذه الذاكرة في دول مختلفة بترجمة إلى لغات هذه الدول بخاصة في ذكرى النكبة في شهر أيار من كل عام وفي شهر نوفمبر على شرف يوم التضامن العالمي مع القضية الفلسطينية الذي يصادف في 29 نوفمبر. وكان آخر هذه العروض في المغرب حيث استضافه المهرجان الدولي "ليالي الحكي" الذي عقد في مدينة بني ملال وينظمه المركز الدولي للأبحاث في فنون الكلام بين 22 و25 آذار الجاري وتمحور في دورته السابعة حول "المقاومة والحكاية" وشارك فيه باحثون ورواة من المغرب وتونس والجزائر ومصر والأردن وايرلندا وفرنسا وكندا وبلجيكا وغابون، ومثل ناطور فلسطين بتقديم أمسيتين في مدينتي تادلا وبني ملال كما قدم محاضرة في احدى ندوات المهرجان بعنوان: "في تدوين الحكاية أيهما أهم، الراوي أم الرواية؟" وتحدث فيها عن تجربته في توثيق الرواية الشفوية وصياغتها مسرحيا وأدبيا لتشكل مخزون الذاكرة التي تتناقلها الأجيال. ويذكر ان ناطور كان بدأ مشروعه في احياء الذاكرة الفلسطينية قبل أكثر من ثلاثين عاما في مسلسل "وما نسينا" وصدر في عدة طبعات آخرها في ثلاثية: "ستون عاما/ رحلة الصحراء" كما قدمها ممسرحة من انتاج مسرح السرايا في يافا واخراج أديب جهشان. وسيشارك قريبا في مهرجان الحكاية الدولي في مدينة صفاقس بتونس والذي يعقد بين 23 نيسان والأول من أيار المقبلين ليقدم "ذاكرة " ويشارك في ندوات وورشات المهرجان.

يواصل الأديب سلمان ناطور تقديم امسيته "ذاكرة" التي تختزل السيرة الفلسطينية في أكثر من ستين عاما عبر قصص وحكايات يسردها بأسلوبه الخاص ولكل حكاية عالمها ومغزاها وفي مجملها تشكل رواية تنتهي بقوله: "ستأكلنا الضباع ان بقينا بلا ذاكرة.. ستأكلنا الضباع"، ويذكر أنه عرض هذه الذاكرة في دول مختلفة بترجمة إلى لغات هذه الدول بخاصة في ذكرى النكبة في شهر أيار من كل عام وفي شهر نوفمبر على شرف يوم التضامن العالمي مع القضية الفلسطينية الذي يصادف في 29 نوفمبر.

وكان آخر هذه العروض في المغرب حيث استضافه المهرجان الدولي "ليالي الحكي" الذي عقد في مدينة بني ملال وينظمه المركز الدولي للأبحاث في فنون الكلام بين 22 و25 آذار الجاري وتمحور في دورته السابعة حول "المقاومة والحكاية"  وشارك فيه باحثون ورواة من المغرب وتونس والجزائر ومصر والأردن وايرلندا وفرنسا وكندا وبلجيكا وغابون، ومثل ناطور فلسطين بتقديم أمسيتين في مدينتي تادلا وبني ملال كما قدم محاضرة في احدى ندوات المهرجان بعنوان: "في تدوين الحكاية أيهما أهم، الراوي أم الرواية؟" وتحدث فيها عن تجربته في توثيق الرواية الشفوية وصياغتها مسرحيا وأدبيا لتشكل مخزون الذاكرة التي تتناقلها الأجيال.
ويذكر ان ناطور كان بدأ مشروعه في احياء الذاكرة الفلسطينية قبل أكثر من ثلاثين عاما في مسلسل "وما نسينا" وصدر في عدة طبعات آخرها في ثلاثية: "ستون عاما/ رحلة الصحراء" كما قدمها ممسرحة من انتاج مسرح السرايا في يافا واخراج أديب جهشان.

وسيشارك قريبا في مهرجان الحكاية الدولي في مدينة صفاقس بتونس والذي يعقد بين 23 نيسان والأول من أيار المقبلين ليقدم "ذاكرة " ويشارك في ندوات وورشات المهرجان.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.