معالجة القيء والغثيان النّاتج عن العمليّات الجراحيّة، وقد أثبتت الدّراسات أنّ استعمال غرامٍ واحدٍ من الزّنجبيل قبل ساعةٍ من العمليّة الجراحيّة، يساهم بشكل كبير في التّخفيف من الغثيان بما يعادل ما نسبته 38%.


التّقليل من غثيان الصّباح عند الحوامل، ويجب عدم تناوله من قبل الحوامل إلا تحت إشراف طبيب مختصّ.


ولم يثبت طبيّاً معالجة الزّنجبيل لغثيان الصّباح لدى غير الحوامل، أو لمن يعانون من دوار البحر.


التّخفيف من آلام الدّورة الشّهريّة، حيث بيّن الباحثون أنّ تناول 250 غم من الزّنجبيل 4 مرّات يوميّاً لمدّة ثلاثة أيّام، وذلك خلال فترة الدّورة الشّهرية، يوازي مفعول مسكّنات الآلام الطبيّة، مثل الإيبوبروفين والميفامينيك أسيد في عمليّة التقليل من آلالام المرتبطة بها.


التّخفيف من ألم المفاصل، حيث أُثبتَ أنّ تناول 250 مغ من الزّنجبيل 4 مرّات يوميّاً، يعمل على التّخفيف من ألم مفصل الرّكبة بعد 3 أشهر من العلاج، وفي دراسة أخرى تمّت المقارنة بين الزّنجبيل ونوع آخر يسمّى بالخولنجان- وهي إحدى فصائل الزنجبيليّات - وثبتَ أنّهما يخفّفان من ألم المفاصل، النّاتج من الوقوف أو ألم المفاصل بعد المشي. التّخفيف من أعراض البرد والسّعال، حيث يعمل الزّنجبيل على زيادة اتّساع الشّعب الهوائيّة، والتّخفيف من حدّة بعض أعراض الحساسيّة.


مستوى السّكر، حيث أنّ تناول كوب من مشروب الزّنجبيل يوميّاً يعمل على تنظيم وخفض مستوى السّكر في الدّم، ويساعد أيضاً على زيادة فاعليّة الأدوية المستخدمة في علاج هذا المرض.


معالجة الأرق، حيث أنّ شرب كوب من الحليب الدّافئ، والمضاف إليه الزّنجبيل المطحون يساعد على التّقليل من هذه الظّاهرة، والنّوم بانتظام.


فتح شهيّة على الطّعام.

مقوٍّ للقلب ومنعش له.

مدرٌّ للبول.

علاج المغص النّاتج عن الإسهال.

علاج عسر الهضم.

علاج اليرقان.

علاج للخمول والوهن.

تفتيح وتنقية البشرة.


علاجاً فعّالاً لمشكلة تساقط الشّعر، حيث يعمل على تنشيط الدّورة الدمويّة؛ إذ يسرِّع من عمليّة وصول الدّم الغنيّ بالأغذية اللازمة لفروة الرّأس، ولذلك يُنصح بتدليك فروة الرّأس قليلة الشّعر بشرائح الزّنجبيل.


يقوم الزّنجبيل بتطهير الأمعاء والجهاز الهضمي، وحمايتهما من التسمّم من الأغذية.


للزّنجبيل فائدة كبيرة في علاج الغثيان للحامل والقيء، ومن فوائد الزّنجبيل أنّه مهم في التّخلص من شهوة الوحم.


يعتبر الزّنجبيل مفيداً جدّاً في إثارة وتقوية الشّهوة الجنسيّة لدى الزّوجين.

علاجاً قويّاً للمصابين بالضّعف والعجز الجنسيّ.

تأخّير من عملية القذف، و مساعداً قويّاً في عملية الانتصاب عند الرّجال.

التخلّص من الرّوائح النّاتجة عن الإفرازات المهبليّة لدى النّساء.

يعمل الزّنجبيل على إضفاء الجمال والقوّة للشعر.

تخفيف التورم.

خفض نسبة السكر في الدم.

خفض الكولسترول.

حماية ضد مرض الزهايمر.

منع تخثر الدم.

الزنجبيل مفيد في مكافحة علامات الشيخوخة.

الزنجبيل مفيد لصحة القلب والشرايين وتقليل الكولسترول.

مكافحة علامات الشيخوخة.

علاج الالتهابات وأمراض المفاصل.


طريقة استخدام الزنجبيل

بالامكان استخدام الزنجبيل والاستفادة منه بعدة طرق، أما عن طريق:

تناول جذور الزنجبيل الطازج

نقع الزنجبيل أو غلي جذوره وشرب المغلي

تناول عصير جذور الزنجبيل

استخدامه كنوع من التوابل التي تضاف على الطبخات المختلفة

استخدام مسحوق الزنجبيل

زيت الزنجبيل


أضرار الزنجبيل

أما عن الاثار الجانبية والأضرار التي قد تنتج لو كانت كمية الاستهلاك اليومية للزنجبيل زائدة عن الحد المطلوب فهي تشمل:

هبوط في مستويات سكر الدم

تميع ولزوجة في الدم

الاصابة بحموضة في المعدة

الغثيان والقيء


أنواع الزنجبيل

يوجد للزنجبيل عدة أنواع، فمنها ما يتم تقسيمها حسب اللون إلى: الزنجبيل الأصفر، الزنجبيل الأخضر، الزنجبيل الأبيض، والزنجبيل الأزرق. ومنها ما يتم تقسيمه بحسب أصل منطقة نموه الى:

الراسن (الزنجبيل البلدي)

زنجبيل العجم

زنجبيل شامي

زنجبيل فارسي

زنجبيل هندي

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.