عرض مسرح الميدان مساء الخميس في مركز محمود درويش في مدينة الناصرة مسرحية كوميدية ناقدة تحت عنوان حارق المعبد وهي من تأليف غريغوري غورين. وقد تحدثت المسرحية عن تاجر بسيط يدعى هيروسترات عاش في اليونان القديمة وبالتحديد في مدينة ايفيس العام 356 ما قبل الميلاد, وقد قام هذا التاجر بأحراق معبد الربة "ارتيميدا" اضخم معبد في التاريخ واحد عجائب الدنيا السبع. لقد اعتبر احراق المعبد تحديا للانسانية كلها وكان من المنطق ان يؤدي ذلك الى اعدام المجرم, لكنه بدلا من ذلك حيكت مؤامرات عديدة وخطيرة بين البطل وباقي شخصيات المسرحية ابتداء من السجان الى زوجة الامير انتهاء بالامير الحاكم وكل واحد منهم قبل بان يبيع ضميره طمعا بأمر ما كالشهرة او المال او استمرارية الحكم. وقد شارك في التمثيل كل من امال قيس وعلي سليمان ومحمود ابو جازي وجميل خوري بالاضافة الى ايمن نحاس وبيان عنتير وعامر حليحل, اما الاخراج فقد كان من نصيب نزار امير زعبي.

عرض مسرح الميدان مساء الخميس في مركز محمود درويش في مدينة الناصرة مسرحية كوميدية ناقدة تحت عنوان حارق المعبد وهي من تأليف غريغوري غورين.

وقد تحدثت المسرحية عن تاجر بسيط يدعى هيروسترات عاش في اليونان القديمة وبالتحديد في مدينة ايفيس العام 356 ما قبل الميلاد, وقد قام هذا التاجر بأحراق معبد الربة "ارتيميدا" اضخم معبد في التاريخ واحد عجائب الدنيا السبع.

لقد اعتبر احراق المعبد تحديا للانسانية كلها وكان من المنطق ان يؤدي ذلك الى اعدام المجرم, لكنه بدلا من ذلك حيكت مؤامرات عديدة وخطيرة بين البطل وباقي شخصيات المسرحية ابتداء من السجان الى زوجة الامير انتهاء بالامير الحاكم وكل واحد منهم قبل بان يبيع ضميره طمعا بأمر ما كالشهرة او المال او استمرارية الحكم.

وقد شارك في التمثيل كل من امال قيس وعلي سليمان ومحمود ابو جازي وجميل خوري بالاضافة الى ايمن نحاس وبيان عنتير وعامر حليحل, اما الاخراج فقد كان من نصيب نزار امير زعبي.






















































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.