محليات

اضراب الصفوف الاولى والثانية في مدرسة الطور في دبورية

جاء في بيان لجنة أولياء الأمور أنه ’لا توجد ألواح، لا يوجد تحديد على غالبية النوافذ والساحات، لا توجد اية تغطية للساحات، لا وجود لاضاءة ملاءمة، مفاتيح الكهرباء مكشوفة‘.

عممت لجنة أولياء أمور الطلاب بمدرسة الطور الإبتدائية في دبورية بيانا جاء فيه: "بعد الفحص من الاخوة الكرام ونحن في هذه اللحظة نقف بالمبنى المؤقت، المدرسة غير جاهزة رغم كل المساعي الطيبة من الاخوة اصحاب المبنى.

1. لا توجد الواح

2. لا يوجد تحديد على غالبية النوافذ والساحات.

3. لا يوجد ورق او صابون حمامات.

4. لا توجد اية تغطية للساحات.

5. لا وجود لاضاءة ملاءمة.

6. مفاتيح الكهرباء مكشوفة.

7. الساحة العليا مكشوفة دون تحديد.

8. لا وجود لأي طفاءه أو أي نبريج اطفاء.

9. الحارس.

10. لا هواتف او اي وسيلة اتصال".

وأضاف البيان: "الحل اعطاء المجلس الوقت الكافي حتى الاحد لإنهاء النواقص، ويوم السبت سنفحص الامور من جديد. ويذكر أن الاخ مغيرة تعهد حتى الاحد انهاء اغلب النواقص ما عدا الاطفاء والحراسة والتي هي وظيفة المجلس. كل من كان هنا اتفق على عدم الحضور غدا، وقدمت عريضة للمجلس وسوف نتابع".

واختتم البيان: "متواجد معنا الدكتور خالد والذي سيتابع مقابل المجلس، والقرار النهائي لكم وكل منا مسؤول عن قراره. نحن سنكمل المتابعه غدا مع المجلس ووزارة التعليم".

وقال السيد عادل اكتيلات، عضو لجنة أولياء الأمور في المدرسة، لإذاعة الشمس: "أعلنا الإضراب الجزئي بالصفوف الأولى والثانية لكي نعطي المجلس الفرصة لإكمال ترميم المدرسة".

وأضاف اكتيلات: "بدأ ترميم الصفوف الإبتدائية منذ نحو شهر، والمدرسة بوضع خطير جدا بالنسبة للهزات الأرضية. المجلس قرر أن يتخذ بناية مؤقتة لصفوف الأول والثاني، وللأسف فإن البناية غير جاهزة بأي منظومة من منظومات الأمان وحتى الشروط الأساسية للتعليم، ومن ناحية زمنية فإن المجلس لم يستطع الإيفاء بالشروط بالفترة التي بدأ فيها بإعداد هذه المدرسة".

استمعوا للقاء الكامل:










يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.