فن وترفيه

ابراهيم مصاروة للشمس: ’رغما عن كل الضغطات تعلم الإخراج المسرحي‘

الفنان رياض مصاروة ولد عام 1948 في يافا قبل ان ترحل اسرته بعد ولادته الى مدينة الطيبة (قرية – آنذاك) في منطقة المثلث والتي درس فيها مرحلته الابتدائية والإعدادية والثانوية في مدرسة زراعية ثم غادر البلاد صوب المانيا الشرقية ودرس هناك موضوع الإخراج المسرحي بحيث حصل على لقب الماجستير في هذا الموضوع.

يذكر ان المرحوم عمل مديرًا للمركز الثقافي البلدي في مدينة الناصرة كما كان مديرًا عامًا لمسرح الميدان وادار مسارح ومراكز ثقافية عدة اخرى، وألف خلال عمله هناك العديد من المسرحيات واخرجها، وكان من ابرز انتاجاته: مسرحية "رجال في الشمس عام 1979، ومسرحية الطفل الضائع" عام 1982، ومسرحية "محطة اسمها بيروت" عام 1983، ومسرحية "جيفارا أو دولة الشمس" المترجمة عن مسرحية للكاتب الألماني فولكر براون عام 1983، بينما أنتج أغاني غجرية مترجمة عن الألمانية بعنوان “أفعى الحب، العام 1983، كما كان له العديد من الأعمال المسرحية والمؤلفات في تسعينيات القرن الماضي من أبرزها “سرحان والسنيورة”، ومع دخول الألفي الثالثة كان له المزيد من الأعمال.

وقد كان حديث للشمس صباح اليوم الإثنين مع ابراهيم مصاروة شقيق زوجة الراحل الفنان المسرحي رياض مصاروة. 

 للاستماع للمقابلة كاملة

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.