استمراراً في عمل البرنامج السنوي وضمن موضوع مفتاح القلب والمهارات الحياتية وتناغماً مع مشروع "بلدة بلا عنف " نفذ طلاب مدرسة البيادر فعالية عادوا فيها المرضى والأطفال في مستشفى بوريا تذويتاً لقيم الاختلاف وتقبل الآخر حيث خرج عدد من طلاب المدرسة برفقة معلمين ايماناً منهم بتقبل الآخر بصرف النظر عن الدين والعرق والطائفة لزيارة عدد من الأطفال المرضى في مستشفى بوريا حيث تم تنفيذ العديد من الفعاليات الهادفة في المستشفى ثم أنشدت الطالبة آيات زريقي أنشودة شدت فيها جميع الأطفال المرضى وتمنت لهم الشفاء العاجل . بعدها قدم الطلاب الهدايا لهؤلاء الأطفال الأمر الذي ادخل الغبطة والسرور إلى قلوبهم ورسمت الابتسامة على وجوههم ، ولأننا نؤمن نحن في مدرسة البيادر أن "الآخر هو أنا " يدأب طاقم التربية الاجتماعية والاستشارة التربوية على تذويت هذه القيم والتواصل من اجل الوصول إلى الأهداف المرجوة، ولأننا نؤمن ايماناً قاطعاً أنه علينا أن نقبل الآخر كما هو، نعمل جاهدين على هذا التواصل لأننا نحن الآخر بالنسبة للآخر، وكي يقبلنا الآخر علينا أن نقبله ولأن الآخر هو آخر بالنسبة لنا نحن الآخر بالنسبة له، هكذا فقط علينا أن نتعامل مع بعضنا كي نستطيع أن نحيا مع بعض . ومع نهاية الزيارة تقدم طاقم المستشفى بالشكر الجزيل لطلابنا والمعلمين على هذه اللفتة الكريمة وهذا الشعور النبيل تجاه الأطفال المرضى وتمنوا لطلابنا الصحة التامة والمواظبة على هذا العمل الإنساني .

استمراراً في عمل البرنامج السنوي وضمن موضوع مفتاح القلب والمهارات الحياتية وتناغماً مع مشروع "بلدة بلا عنف " نفذ طلاب مدرسة البيادر فعالية عادوا فيها المرضى والأطفال في مستشفى بوريا تذويتاً لقيم الاختلاف وتقبل الآخر حيث خرج عدد من طلاب المدرسة برفقة معلمين ايماناً منهم بتقبل الآخر بصرف النظر عن الدين والعرق والطائفة لزيارة عدد من الأطفال المرضى في مستشفى بوريا حيث تم تنفيذ العديد من الفعاليات الهادفة في المستشفى ثم أنشدت الطالبة آيات زريقي أنشودة شدت فيها جميع الأطفال المرضى وتمنت لهم الشفاء العاجل .


بعدها قدم الطلاب الهدايا لهؤلاء الأطفال الأمر الذي ادخل الغبطة والسرور إلى قلوبهم ورسمت الابتسامة على وجوههم ، ولأننا نؤمن نحن في مدرسة البيادر أن "الآخر هو أنا " يدأب طاقم التربية الاجتماعية والاستشارة التربوية على تذويت هذه القيم والتواصل من اجل الوصول إلى الأهداف المرجوة، ولأننا نؤمن ايماناً قاطعاً أنه علينا أن نقبل الآخر كما هو، نعمل جاهدين على هذا التواصل لأننا نحن الآخر بالنسبة للآخر، وكي يقبلنا الآخر علينا أن نقبله ولأن الآخر هو آخر بالنسبة لنا نحن الآخر بالنسبة له، هكذا فقط علينا أن نتعامل مع بعضنا كي نستطيع أن نحيا مع بعض .


ومع نهاية الزيارة تقدم طاقم المستشفى بالشكر الجزيل لطلابنا والمعلمين على هذه اللفتة الكريمة وهذا الشعور النبيل تجاه الأطفال المرضى وتمنوا لطلابنا الصحة التامة والمواظبة على هذا العمل الإنساني .






































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.