موقع الشمس يقدم ملفا كاملا عن احداث فنية حدثت فى عام 2011 الحصاد الفنى لسنة 2011 يمكن ان نلخصها فى موقع الشمس ان عام 2011: شائعات وخناقات وفضائح وزواج وموت .......... فشهد عام 2011 العديد من الشائعات التي طاردت النجوم، فضلاً عن "الخناقات" والفضائح التي وصلت إلى الشرطة. ويستحق هذا العام أن يطلق عليها اسم "عام شائعات الموت". إذ طاردت تلك الشائعة عدداً كبيراً من الفنانين أبرزهم عادل إمام التي طاردته تلك الشائعة على مدار العام، وهو الأمر الذي أثار غضبه وجعله يتساءل عمن يقف وراء تلك الشائعة التي تزعج أسرته. والطريف أنّه علّق على هذه الشائعة قائلاً بأنّه الفنان الوحيد الذي تلقّى عزاءه بنفسه. ذلك، تكرّرت شائعة وفاة صباح التي فقدت بريقها بسبب تكرارها أكثر من مرة خلال الأشهر الأخيرة. وهو الأمر الذي أزعج "الشحرورة" التي خرجت عن صمتها مبدية استياءها ودهشتها من الكم الهائل من الشائعات التي تطلق يومياً حول وفاتها، وتساءلت: "لماذا يستعجلون وفاتي ويطلقون هذه الشائعات". الشائعة نفسها طاردت عدداً من الفنانين منهم نادية لطفي التي انتشر خبر وفاتها بعد ساعات فقط على رحيل الفنانة هند رستم. كما أُطلقت شائعة وفاة الفنان أحمد عدوية بعد يوم واحد على رحيل الفنان حسن الأسمر. وانتشرت هذه الشائعة على بعض المواقع ليظهر بعدها ابنه المطرب محمد عدوية وينفيها. ولاحقت تلك الشائعات كل من سمير غانم، ومنة شلبي، ومنى زكي وأحمد حلمي أيضاً. وبعيداً عن الشائعات، لاحقت الفضائح عدداً من الفنانين أبرزهم رزان مغربي. إذ انتشر فيديو على "يوتيوب" يُظهرها في جلسة خاصة مع أصدقائها حيث تقوم بحركات إيحائية. وهو الأمر الذي أثار جدلاً واسعاً رغم إعلانها لاحقاً أنّ من تظهر معه بالفيديو هو زوجها. تامر حسني أيضاً تعرّض لفضيحة كبرى عندما تعرّض لـ "علقة" ساخنة من قبل المتظاهرين في ميدان التحرير خلال الثورة المصرية. إذ تم الاعتداء عليه وطُرد من الميدان بسبب موقفه من الثورة في بدايتها. وانتشر مقطع فيديو يظهره وهو يبكي بإذلال محاولاً توضيح موقفه. لكن اللافت أنّ دموعه لم تحظَ بأي تعاطف، ولم يصدقها أحد. إذ وصف أحدهم دموعه بدموع التماسيح، وامتلأت صفحات "فايسبوك" بتعليقات لاذعة ضده تذكّره بأنّه هارب من الخدمة العسكرية. كما تعرض أحمد الفيشاوي لفضيحة جديدة هذا العام بعدما ألقت الشرطة القبض عليه مع سيدة عربية في شقة في منطقة زيزينيا في محافظة الإسكندرية في وقت متأخر من الليل. وقام الجيران بتحرير محضر ضده. وأحيل للنيابة التي قامت بالتحقيق معه. وما زاد من وقع فضيحة الفيشاوي هو إلقاء القبض عليه وهو يرتدي "شورت"، مما عرضه للسخرية وتم تدشين صفحة على فايسبوك تحمل عنوان "أبو شورت". كما قام عمر الشريف بصفع مذيعة قناة "الحرة" في ما وُصف "بفضيحة صدرت من فنان عالمي". وفقد الفنان المصري السيطرة خلال حضوره مهرجان الدوحة السينمائي، فصفع معجبة لم ترد سوى التقاط صورة معه. وانتشر الفيديو الذي يظهر فيه النجم السبعيني وهو يصفع فتاة خلال المهرجان بعدما اقتربت منه طالبة التقاط صورة معه. لكن بعدما صرخ في وجهها طالباً منها انتظار دورها، صفعها، مما أثار جدلاً واسعاً وعرّض الشريف لانتقادات حادة. ومن الفضائح إلى "الخناقات". وتعتبر "خناقة" خالد يوسف وغادة عبد الرازق أبرز ما ميّز عام 2011، إذ وصلت إلى شاشات الفضائيات وتبادل الاتهامات، وانقلبت صداقة المخرج والممثلة إلى عداوة منذ الثورة المصرية التي اختلف فيها موقف كل منهما. إذ نزلت غادة لتؤيد بقاء الرئيس السابق بينما شارك خالد يوسف في الثورة منذ بدايتها. وعندما حاول أن يقنع الفنانة المصرية بالتراجع وتأييد الثوّار، اتهمته بالتخريب وهنا بدأ الخلاف بينهما الذي ما زال مستمراً. وتصاعدت "خناقة" كل من ميسرة وريم البارودي ووصلت إلى أروقة المحاكم. إذ تقدمت كل منهما ببلاغ تتهم فيه الأخرى بالسبّ والقذف، بسبب وجود خلافات بينهما حول أحد الأعمال الفنية، مما تسبب في إصدار حكم يقضي بالسجن لمدة شهر لكل منهما. وما زالت "الخناقات" مستمرة بين قمر اللبنانية ورجل الأعمال المصري جمال مروان. بعدما انتصر صاحب قنوات "ميلودي" على الفنانة اللبنانية في الجولة الأولى، واستطاع أن يحصل على حكم يقضي بإجبارها على تسديد غرامة، عادت المحكمة لتبرّئ قمر من اتهام مروان في قضية السب والقذف. وفي الوقت نفسه، أصدرت محكمة الأسرة حكماً بإلزام مروان على إجراء تحليل الحمض النووي DNA لإثبات أنّ طفلها جيمي هو ابنه. رصدت اذاعة الشمس ان النجمات السوريات خطفن الأضواء في مسلسلات 2011 فقد شهد عام 2011 تألّق العديد من الفنانات السوريات وتصدّرهن الساحة الدرامية من خلال مشاركتهن في العديد من المسلسلات التي لقيت نجاحاً رغم الظروف الصعبة التي عاشتها الدراما السورية بسبب الاضطرابات التي تعصف بالبلاد. نسرين طافش في "جلسات نسائية" تعتبر نسرين طافش من أكثر الفنانات اللواتي خطفن الأضواء في 2011، خصوصاً بعد اقتصار مشاركتها العام الفائت على أدوارٍ بسيطة. إذ استطاعت استقطاب المشاهد من خلال دورها في مسلسل "جلسات نسائية" الذي جسدت فيه شخصية "هالة" الأرملة التي تعيش علاقة حب صعبة بسبب ابنتها التي ترفض علاقتها. كما تلعب دور الفتاة التي تستشيرها شقيقاتها، وصديقتها "رويدا" في حلّ مشكلاتهنّ. سلافة معمار في "الغفران" و"السراب" كذلك، فإنّ سلافة معمار حافظت في 2011 على نجوميتها من خلال دوريها في مسلسلي "الغفران" و"السراب". في هذا الأخير، استطاعت أن تقدم دوراً مختلفاً عما قدمته سابقاً، ولم تقع في فخّ التكرار، خصوصاً لناحيتي الشكل والنوع الدرامي. إذ اختلطت الدراما التراجيدية بالكوميديا. هكذا، واصلت تأكيدها على أنها ممثلة محترفة تتقن الأدوار الصعبة وتنقل إحساسها الكامل إلى المشاهد. وقد تجلى ذلك في دورها الرومانسي العاطفي في مسلسل "الغفران". سلاف فواخرجي في "الولادة من الخاصرة" لفتت سلاف فواخرجي الأنظار في 2011 من خلال دورها في مسلسل "الولادة من الخاصرة". إذ جسدت شخصية "سماهر" الشاعرة والمليئة بالحالات النفسية والإنسانية والواقعية. كما تتعرّض للتعذيب والعنف على يد زوجها المتسلط الذي يستغل سلطته أبشع استغلال. مما جعل المشاهدين يتعاطفون معها، خصوصاً أنها تكافح كثيراً للحصول على حقوقها وإنصاف نفسها والآخرين من ظلم زوجها. كندة علوش في "الولادة من الخاصرة" و"العشق الحرام" أيضاً من بين الفنانات اللواتي تصدرن عام 2011 بمسلسلاتهن كندة علوش التي أدّت دورين يمكن وصفهما بـ"الاشكاليين"، وهما دور "شيرين" في مسلسل "الولادة من الخاصرة" الذي جسدت فيه شخصية زوجة يعاملها زوجها معاملة قاسية. أما العمل الثاني فهو دورها في "العشق الحرام" الذي جسدت فيه شخصية "سارة" الفتاة التي تشوب علاقتها بوالدها الكثير من المشكلات. إذ أنّه ليس والدها الحقيقي بل الشخص الذي تبناها عندما كانت صغيرة. هكذا تصل به الأمور لأن يغرم بها. سلمى المصري في "العشق الحرام" ومن بين الفنانات اللواتي فرضن أنفسهن في 2011 سلمى المصري التي استطاعت أن تكسب عطف الجمهور وتحقق حضوراً من خلال دورها في مسلسل "العشق الحرام" الذي جسدت فيه شخصية "أمل" الأرملة التي تعيش وحيدة منشغلةً بمشاكل محيطها وأهلها. فيما لا يقدّر أحد الفراغ العاطفي الذي تعيشه، إلى أن تحاول البحث عن شخص يشعرها بوجودها كامرأة. وعندما تجده، تتطور العلاقة بينهما لكنّها تصطدم برفض الأهل، مما يدفعها إلى الإقدام على محاولات انتحار قبل أن تموت في نهاية المسلسل. كاريس بشار في "تعب المشوار" كذلك، فإنّ كاريس بشار التي شاركت في مسلسل "تعب المشوار" تعتبر من بين الفنانات اللواتي تألقن في 2011 من خلال تجسيدها شخصية الزوجة المقهورة التي تشوب علاقتها بزوجها الكثير من المشكلات، وتصل الأمور بينهما إلى حد تعرّضها للعنف الزوجي والخيانة. هكذا، أثبتت كاريس من جديد أنّها صاحبة أدوار إشكالية تتصف بالحزن والأسى. يشار إلى أنه إضافةً إلى أولئك النجمات، تبقى الفنانة القديرة منى واصف متألقة دوماً في كل المسلسلات التي شاركت فيها في 2011. كما رصت اذاعة الشمس ايضا فى 2011حالات زواج وطلاق وانفصال فنى فى مصر فقد شهد عام 2011 ارتباط عدد كبير من النجوم وخصوصاً المطربين. في الوقت نفسه، شهد الوسط عدداً محدوداً من الانفصالات الشمس رصدت حالات الزواج والانفصال التي حدثت هذا العام. يعتبر محمد حماقي آخر عريس هذا العام. إذ احتفل أخيراً بزفافه على نهلة في أحد الفنادق الكبرى في القاهرة. وشهد الحفل حضور عدد كبير من النجوم على رأسهم عمرو دياب ومحمد فؤاد. إذ قاما بإحياء الحفل. واللافت أنّ حماقي احتفل بخطبته وعقد قرانه في العام نفسه الذي تزوج فيه. إذ أعلن ارتباطه في بداية العام، وكان يُفترض أن يتزوج يوم 11 – 11-2011، لكنه اضطر لتأجيل زفافه بسبب الأزمة الصحية التي تعرّض لها. الأمر نفسه حدث مع خالد سليم الذي أعلن خطبته وعقد قرانه وزواجه في العام نفسه. وشهد زفافه حضور عدد كبير من المطربين. علماً أنّ عمرو دياب قدّم الحفل. كذلك قدّمت شيرين أغنية للعروسين. وشهد العام زفاف رامي صبري الذي اكتفى بعقد قرانه على عروسه شيرين عادل في إحدى قاعات المناسبات في القاهرة. واقتصر الحضور على أصدقائه المقربين كأصالة وزوجها طارق العريان، وأحمد فهمي، وشذى. كما شهد العام الزيجة السادسة للفنان مدحت صالح الذي احتفل بعقد قرانه على الشاعرة الغنائية نورا الباز في الإسكندرية، وحضره عدد من أهله وأصدقائه المقربين. وبعيداً عن المطربين، شهد العام زواج خالد يوسف من التشكيلية السعودية شاليمار الشربتلي. وسافر المخرج المصري لعقد قرانه في السعودية. وكان ينوي إقامة زفاف في القاهرة، لكنّ تصاعد الأحداث السياسية في مصر جعله يتراجع عن ذلك. وبعد زواج خالد يوسف، عادت غادة عبد الرازق إلى خطيبها السابق محمد فودة. وتزامن ذلك مع خطوبة ابنتها الوحيدة روتانا التي أقامت لها احتفالاً كبيراً دعت إليه عدداً كبيراً من النجوم منهم تامر حسني، ومي عز الدين، والهام شاهين. وللمرة الرابعة، أعلن أحمد الفيشاوي زواجه من الإعلامية اللبنانية رولا دبس بعد ثلاث زيجات. إذ تزوج العام الماضي من فتاة ألمانية، فضلاً عن زواجه من هند الحناوي ووسام عاطف. لكنّ ارتباطه بعواطف لم يستمر أكثر من 40 يوماً. وتعتبر سنة 2011 وجه السعد على عدد من الفنانات الشابات. إذ تزوّجت مي سليم من رجل الأعمال المصري علي رفاعي، ورفضت إقامة زفاف حرصاً على مشاعر أهالي الشهداء في مصر. وعقب نجاح الثورة التونسية، أعلنت درة خطبتها على رجل أعمال تونسي، ثم سافرت إلى تونس للاحتفال هناك. ولحقت بها مواطنتها فريال يوسف التي أعلنت خطبتها على رجل أعمال مصري، ثم عقدت قرانها في العام نفسه. وشهد عام 2011 انفصال عدد من الفنانين مثل طلاق رانيا يوسف وزوجها المنتج محمد مختار الذي جاء بعد سلسلة مفاوضات وخلافات بلغت أروقة المحاكم. إذ تقدمت رانيا بدعوى لخلع زوجها ووقع الطلاق قبل 24 ساعة من النظر في تلك الدعوى. كذلك، انفصل المطرب الشعبي أبو الليف وعلا رامي بعد عام على الزواج. واللافت أنهما تزوجا بعد قصة حب استمرت سنوات طويلة. كما انفصلت شيرين سيف النصر عن زوجها جرّاح التجميل رائف الفقي. واللافت أنّ الطلاق وقع بعد أشهر من عقد القران الذي احتفلت به في (ديسمبر) الماضي، بعد العديد من الخلافات التي وقعت بينهما رغم قصة الحب التي جمعتهما منذ أكثر من عامين. وانفصل الممثل الشاب شريف رمزي عن زوجته منة حسين فهمي في هدوء تام بعد مرور 3 سنوات على زواجهما. ومن المعروف أن منة هي الابنة الوحيدة للممثلة ميرفت أمين وحسين فهمي. أما شريف فهو ابن المنتج محمد حسن رمزي. اذاعة الشمس ايضا حصدت حالات زواج، وخطوبة وأفراح للفنانين فى سوريا فعلى رغم أنّ عام 2011 حمل الأحداث السيئة والمشكلات للكثير من الفنانين السوريين، إلا أنّه حمل أيضاً أحداثاً سعيدة للعديد منهم. هكذا، شهد العام العديد من الزيجات والخطوبات في أوساط الفنانين السوريين. ومن بين الفنانات اللواتي دخلن القفص الذهبي ندين تحسين بك التي احتفلت بزفافها في بداية العام على شاب من خارج الوسط الفني لتصبح زوجة وتحقق حلم الأمومة. علماً أنّها صرّحت مرةً أنّ حلم الأمومة جزءٌ من تفكيرها. وأضافت أنه عندما تتاح لها الفرصة المناسبة لأن تصبح أماً، فلن تتردد ولو اضطرت لترك الوسط الفني. كذلك فإن ندين سلامة تزوجت على شاب من خارج الوسط الفني يعمل في تجارة المواد الغذائية في لبنان. علماً أنها قضت شهر العسل بين ماليزيا وتايلاند. وقد أعربت الممثلة السورية يومها عن سعادتها بهذه الخطوة التي اعتبرتها مكمّلة لحياة الإنسان، مضيفةً أنّ رب العالمين رزقها بزوج حنون يحبّها. أما على صعيد الخطوبة، فقد أعلنت ديمة قندلفت خلال 2011 خطوبتها على طبيب الأسنان طنوس معطي، معترفةً بأنها صارحته بحبّها قبل أن يبادر هو إلى الخطوة. كذلك فإن هادي أسود أعلن هو أيضاً خطوبته على فتاة من خارج الوسط الفني. وقد أقام احتفال الخطوبة في بيروت. أما عباس النوري فقد احتفل خلال 2011 بخطبة ابنته رنيم على شاب من خارج الوسط الفني. علماً أنّ الممثل السوري لديه ثلاثة أبناء هم "رنيم" التي تمارس العزف على البيانو، و"ميار" الذي انتهى من الدراسة الثانوية وهو عضو في منتخب شباب سوريا في كرة السلة وعازف ناي، و"ريبال" الذي لا يزال في المرحلة الإعدادية. ومن بين الفنانات اللواتي حملت لهن سنة 2011 الحب والعاطفة صفاء سلطان التي صرحت مؤخراً أنّها تعيش قصة حب. كذلك الحال بالنسبة إلى الفنانة ليليا الأطرش. ومن بين الفنانين الذين مرت عليهم أحداث سعيدة هذا العام سامر المصري الذي أصبح أباً للمرة الثالثة بعدما وضعت زوجته نيفين عزام مولودتهما الثالثة بعد ابنيهما عمر وورد. أيضاً، فإن أصالة رزقت بالتوأم علي وآدم من زوجها المخرج طارق العريان. علماً أن صاحبة "يا مجنون" لديها خالد وشام من زوجها السابق أيمن الذهبي. في المقابل، طالت شائعة الطلاق بعض النجوم السوريين، أبرزها شائعة انفصال سلافة معمار عن زوجها سيف الدين السبيعي الذي أكد مؤخراً أنّ الأمر كان كناية عن فترة "زعل" استمرّت شهراً. وعادت الأمور أفضل مما كانت عليه، ولم تصل إلى الطلاق الذي أُشيع عنه. كما طالت انتشرت شائعة طلاق أمل عرفة وزوجها عبد المنعم عمايري. لكن الأخير سرعان ما نفى الخبر. كذلك، فإن سوزان نجم الدين طالتها هي أيضاً شائعة الطلاق من زوجها رجل الأعمال سراج الأتاسي بسبب موقف كل منهما من الأحداث في سوريا. لكن الممثلة نفت الأمر، معتبرةً أن البعض يريد النيل من وطنيتها. اذاعة الشمس رصدت ايضا عشر فضائح جنسية بحياة النجوم عام 2011 بسبب تسليط الضوء على النجوم والنجمات في العالم العربي نجد أن الكثير الأخبار الخاصة بهم محل اهتمام من الكثير من الجمهور وخاصة إذا كانت هذه الأخبار فضائحية . فمثلا رصدنا بعض الفضائح في حياة النوم والنجمات ، والتي كانت من ابرزها طوال الاعوام السابقة . ومن النجوم الذين رصدناهم الفنانة هيفاء وهبي المثيرة للجدل التي ظهرت بالمايو البكيني الساخن في حمام السباحة برفقة اصداقاءها ، وانتشرت الصور على مواقع الفن والمنتديات الفنية . اما الفنانة الشابة المصرية زينة فقد ظهرت خلال استضافتها في احدى البرامج، واشتبك فستانها بشئ ما في ملابس ملابس المذيع فانزلقت حمالة الفستان وظهر صدرها . اما المطربة السورية اصالة نصري فكانت تحي احدى حفلات برنامج ستار أكاديمي وقطع جزء من البنطلون الضيق الذي ترتدية ، والمصيبة ان الجزء كان من الامام فأظهر جزء حساس من جسدها . وهناك الفنان جواد العلي الذي فوجئ باتصال اثناء استضافته في احدى البرامج الذي كان صيفاً فيها ، وطلب منه المتصل طلباً قبيحاً . وعن الفنانة رزان مغربي صاحبة اكبر فضيحة فكانت برفقة اصدقائها داخل المنزل وكانت تقوم بحركات جنسية ساخنة معه ، والمفاجاة أن صديقهما كان يصور ما يحدث وتم تسريب الفيديو . وعن الفنان خالد ابو النجا فقد تم تسريب فيديو لزواجة من صديقة على الشاطئ . اما الفنانة المغربية ليلى غفرات فتم تسريب فيديو لها وهي ترقص بشكل ساخن جالسة على قدم صديقها . الفنانة اللبنانية مروة فكانت تحي حفلا غنائياً على احدى المسارح وفوجئت بأن المعجبين انهالوا عليها ، وقام البعض منهم بالتحرش بها جنسيا اذاعة الشمس ايضا رصدت حالات الحزن الذى خيم على النجوم لفراق أقرباء لهم فى 2011 فقد عاش عدد من الفنانين خلال عام 2011 لحظات من الألم والإنكسار والحزن لفقدانهم أشخاصا قريبين منهم مما ترك أثرا كبيرا في مشاعرهم ، ففي الثالث من مارس توفي والد الفنان مجدي كامل، وتوفي والد الملحن عمرو مصطفي يوم السابع من أبريل، وفي 4 مايو توفي نوار زيدان نجل الممثل أيمن زيدان بنوع نادر من السرطان في منطقة الأنسجة بين الرئتين،كما توفت دينا ابنة الفنان هاني شاكر في 22 يونيو، بعد صراع مع المرض، وأصيب هاني شاكر بصدمة نفسية كبيرة. وفي 20 أغسطس، توفت الفنانة الجزائرية نغم فتوكي إثر سقوطها من شرفة منزلها خلال قيامها بتنظيف جهاز التكييف ،وذلك حسبما ورد في التحريات الاولية التي أجرتها مباحث منطقة مصر الجديدة التي تقع فيها شقة الراحلة. ونغم ترتبط بصلة قرابة بالفنانة الجزائرية ورده، كما انها زوجة شقيق الفنان الراحل عمر خورشيد، وشاركت في عدد محدود من الأعمال السينمائية والتليفزيونية خلال بداية التسعينات من القرن الماضي. كذلك رصدت اذاعة الشمس حالات موت غيب 13 فناناًُ وفنانة حيث شهد عام 2011 مآسي وأحزان بالوسط الفني المصري، إذ شهد رحيل 13 فنانا غيبهم الموت. تسعة رجال وأربع سيدات، أبرزهم الممثلة هند رستم الملقّبة بـ"مارلين مونرو الشرق" عن عمر يناهز 82 عاما بعد تعرضها لأزمة قلبية مفاجئة، واشتهرت بانها "ملكة الإغراء" في مصر، والممثل كمال الشناوي الملقّب بـ"دنجوان السينما المصرية" يوم الاثنين في 22 آب الماضي عن عمر 89 عاما، بعد مشـوار فني حافل بالعطاء، وأخرج فيلما واحدا في العام 1965 عنوانه "تنابلة السلطان"، والفنان الشعبي حسن الأسمر بسبب أزمة قلبية عن عمر يناهز 52 عاما ، والفنان عمر الحريري مساء الأحد 16 تشرين الأول عن عمر يناهز 86 سنة بعد صراع طويل مع المرض، الذي اشتد عهليه أثناء مشاركته في مسرحية "حديقة الأذكياء"، التي كان يقدمها على خشبة البيت الفني للمسرح. وفي ديسمبر 2011 رحل الفنان محمد الدفراوي الذي وافته المنيه بعد صراع مع مرض الكبد. ورحلت أيضا الفنانة خيرية أحمد عن عمر 74 عاما بعد صراع طويل مع المرض، واشتهرت بالأعمال الكوميدية وعلى رأسها "ساعة لقلبك"، وفرقة اسماعيل يس، ثم أمين الريحاني. وفقد الوسط الغنائي عملاقة الطرب صاحبة الصوت العذب المطربة سعاد محمد في الخامس من تموزالماضي، عن عمر يناهز 85 عاما، تاركة وراءها تاريخا طويلا من العطاء الفني، تجاوز ثلاثة آلاف أغنية. وشكلت وفاة المطرب عامر منيب فاجعة لأصدقائه، بعد معاناة مع المرض استمرت أكثر من عامين، سبقتها إشاعات بوفاته أكثر من مرة في المستشفى. كما غيب الموت يوم 27 اكتوبر الماضي الفنان القدير محمود عزمي عن عمر يناهز 86 عاما وذلك بعد إصابته بهبوط حاد في القلب. رصدت اذاعة الشمس ايضا ظاهرة فى 2011 ظاهرة مطربات يحلو في أعينهن التقديم التلفزيوني يبدو أنّ حالة الركود التي شهدتها الساحة الغنائية في 2011 بسبب الأوضاع المضطربة في العالم العربي، دفعت العديد من المطربات إلى التوجّه إلى التقديم التلفزيوني.ولعل هذه الظاهرة كانت الأكثر انتشاراً هذا العام، خصوصاً أنّ مطربات من العياء الثقيل خضن هذه التجربة. أصالة نصري أثارت زوبعة إعلامية عند إعلانها اقتحام التقديم التلفزيوني من خلال برنامج "صولا" الذي ينتجه ويخرجه زوجها طارق العريان. هكذا، بدأ عرض البرنامج الذي تستضيف فيه صاحبة "يا مجنون" أصدقاءها في الوسط الفني على قناة "يا هلا" المشفرة. على أن يُعرض على قناة "دبي" مطلع العام المقبل. علماً أن البرنامج حظي بنسبة متابعة عالية. كذلك، فإن لطيفة التونسية ركبت موجة التقديم لتطلّ عبر قناة "MBC" من خلال برنامج "يلا نغني" وهو عنوان أغنية كانت المطربة التونسية قد أصدرتها في بداية عام 2000. وعلى رغم الحملة الدعائية الكبيرة التي رافقت عرض البرنامج، إلا أنه لم يحظَ بالمتابعة مقارنةً ببرنامج أصالة. علماً أن فكرة البرنامج تكاد أن تكون نفس فكرة برنامج أصالة مع اختلاف الديكور والمحطة ومذيعة البرنامج طبعاً. ومن بين المطربات اللواتي اقتحمن التقديم في 2011 ديانا كرزون التي أطلّت على الجمهور في رمضان ببرنامجها "دويتو" الذي عرضته قنوات "النيل" المصرية. واستضافت الفنانة الأردنية العديد من المطربين والمغنين العرب الذين تحدثوا عن طقوس رمضان، إضافةً إلى غنائهم دويتو مع كرزون التي لم تفلح أبداً في جذب الجمهور إلى برنامجها. كذلك، فإن رولا سعد عادت إلى هذا المجال في 2011، وأطلت عبر قناة "الحياة" المصرية من خلال برنامج "رولا شو" الذي لم يسجل أي نجاح ينافس به برامج الـ"توك شو" المنتشرة على الفضائيات العربية. ويبدو أنّ أحد أسباب فشله هو تصنّع رولا في تقديمها وأسئلتها للضيوف، أو حتى في حديثها مع المشاهدين. وقد بدا ذلك جلياً خلال استضافتها الفنان العالمي جان كلود فاندام. أيضاً، فإن أروى عادت هذا العام في برنامج "لو" الذي عرضته "MBC"، لكن الفنانة اليمينة لم تفلح في استقطاب الجمهور مقارنةً ببرنامجها السابق "آخر من يعلم". أما مايا دياب التي استكملت التقديم في 2011 من خلال برنامج "هيك منغني" على "MTV" اللبنانية، فقد استطاعت لفت الأنظار، محققة شهرةً واسعة بلغت حد مقارنتها بمواطنتها هيفا وهبي. في المقابل، شهد عام 2011 إطلالة مجموعة من المطربين في برامج خاصة للبحث عن المواهب. هكذا، أطلت نجوى كرم في برنامج Arabs got talent عبر "MBC4". واعتبر كثيرون أنّ "شمس الأغنية اللبنانية" تحافظ من خلال ظهورها في البرنامج على التواجد بشكلٍ مستمر، حتى ولو أنّها تصدر الأغنيات. كذلك، ظهر كل من راغب علامة وأحلام كعضوين في لجنة تحكيم برنامج Arab Idol الذي تعرضه "MBC". لكن على رغم اهتمامها بإطلالتها، لم تفلح أحلام أبداً في زيادة شعبيتها، بل أفقدها الكثير من وزنها الفني. أيضاً، فإن عبد الله الرويشد، ويارا، وفايز السعيد ظهروا أعضاء في لجنة تحكيم برنامج "نجم الخليج" الذي عرضته شاشة "دبي". رصدت اذاعة الشمس ايضا اهم المواقف السياسية للفنانين فى 2011 حيث استطاع عمرو واكد، وخالد أبو النجا، وجيهان فاضل، وبسمة، وتيسير فهمي، والمخرج خالد يوسف، وخالد النبوي، وشريهان وغيرهم من الفنانين المصريين ممن شاركوا في «ثورة 25 يناير» ونزلوا إلى ميدان التحرير أن يكونوا نجوم العام بامتياز. ولعل أكثر من شكّل ظهورها حدثاً فنياً سياسياً بامتياز هي شريهان التي عادت إلى الضوء بعد غياب أكثر من 12 سنة. عادت داعمةً للثورة ولشباب التحرير، فاستعادت وسائل الإعلام الحادثة التي تعرضت لها نجمة الفوازير وأشارت بأصابع الاتهام الى سوزان مبارك. في المقلب الآخر، كان تصريح عادل إمام في بداية الثورة ومساندته للنظام مفاجأة من العيار الثقيل لدى الجمهور الذي كان يعتبره فنان الشعب. هكذا، أُدرج «الزعيم» على القائمة السوداء إلى جانب الممثلة غادة عبد الرازق التي تراجعت أسهمها كثيراً لدى الجمهور، وسماح أنور التي طالبت بإحراق المتظاهرين في ميدان التحرير، وتامر حسني الذي طُرد من الميدان، والملحن عمرو مصطفى، وطلعت زكريا الذي أعلن عن وجود جنس ومخدرات في الميدان. كذلك، انضمّت إلى أسماء «العار» عفاف شعيب، ويسرا والهام شاهين. في هذا الوقت، أثار صمت عمرو دياب الريبة، خصوصاً أنّ صداقة كانت تجمعه بأبناء الرئيس المخلوع حسني مبارك. فيما حظي نزول شيرين عبد الوهاب الى ميدان التحرير بالترحيب والثناء. انقلاب أصالة لعل أبرز حدث ما زال يلقى صدى في الصحافة الفنية حتى الآن هو موقف أصالة التي أعلنت دعمها للثورة في سوريا ووقوفها إلى جانب الثوار. مما اعتبره كثيرون انقلاباً من الفنانة السورية على عائلة الأسد التي تكفلت بعلاجها منذ أن كانت طفلة. واعتبروا أنّ أصالة كانت عديمة الوفاء لعائلة الأسد. موقف صاحبة «لو تعرفوا» جعلها تترأس قائمة الشرف السورية المناهضة لنظام الأسد فيما فتحت عليها جبهات عديدة من داخل سوريا ومن عائلتها ومن الفنانين السوريين. إذ خرج شقيقها أيهم ليصرّح في الإعلام أنّه تبرأ منها. كذلك، فتحت الممثلة رغدة النيران على أصالة، وأعلنت سلاف فواخرجي أنّها تقفل الراديو حالما تذاع أغنية لصاحبة «قانون كيفك». وفي سوريا، انقسمت الفنانون بين مؤيد ومعارض وإن كانت الأكثرية أعلنت وفاءها لرئيسها، فيما خرجت أصوات معارضة كالفنانة مي سكاف التي تعرضت للضرب والاعتقال، إضافة إلى القديرة منى وصف وعدد من الفنانين ممن وقّعوا على «بيان الحليب» الشهير. القذافي في بيت «غوار» أيضاً من الأخبار التي شكلت حدثاً في الصحافة الفنية انتشار مقطع فيديو للرئيس الليبي الراحل معمر القذافي في سهرة فنية في منزل الممثل السوري دريد لحام. إلا أنّ «غوّار» ردّ بأنّه لم يكن يعلم أنّ القذافي دكتاتور! كذلك، انتشر مقطع فيديو لجورج وسوف أظهره وهو يغني في عيد ميلاد ليلى الطرابلسي زوجة الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي. هذا الأمر أغضب الشعب التونسي الذي طالب بمنع وقوف «سلطان الطرب» على ركح قرطاج. صمت لطيفة واعتذار هند صبري من الفنانين الذين أثار صمتهم الريبة طوال الثورة في تونس، لطيفة المعروفة بالصداقة التي كانت تجمعها بعائلة بن علي، وخصوصاً ليلى الطرابلسي. مما دفعها إلى التزام الصمت وانتظار المصير الذي ستؤول إليه الثورة. بعدها، خرجت لتؤيد الثوّار وتدعي أنّها اطلقت اسم مفجّر الثورة التونسية محمد البوعزيزي على ابن شقيقها الذي ولد أثناء الانتفاضة. كذلك من المواقف المثيرة للجدل الاعتذار الذي قدمته هند صبري التي تعرضت للنقد والهجوم بعدما ورد اسمها على الوثيقة التي وقّع عليها فنانون ومثقفون تونسيون وأيّدوا فيها تجديد ولاية بن علي الرئاسية. وأعلنت الممثلة وقتها أنّها كانت مجبرة على التوقيع وطلبت السماح من شعبها. أيضاً من التصريحات اللافتة الهجوم الذي شنّه الفنان الليبي حميد الشاعري على القذافي وإعلان انتمائه لثورة بلده رصدت اذاعة الشمس خلال العام المنصرم 2011 ايضا حوادث وفضائح فنية وخلال العام 2011 تعرّض عدد من النجوم لحوادث بعضها كان نتيجة سوء الحالة الأمنية مثل الفنانة بسمة التي تعرّضت لحادث سرقة تحت تهديد السلاح على طريق مدينة 6 أكتوبر، بعدما هاجمها ثلاثة بلطجية واستولوا على سيارتها ومتعلقاتها الشخصية. وأيضًا تعرضت ميار الغيطي لهجوم من قبل بعض البلطجية الذين قاموا بسرقة سيارتها وأموالها بعد أن أوسعوها ضربًا ما أدى إلى نقلها إلى المستشفى في حالة حرجة. أما الفنان الشعبي محمود الحسيني فقد تعرّض لحادث مروع انتقل على إثره إلى العناية المركزة بعد أن اصطدمت سيارته بمقطورة ونتجت عنها إصابات بالغة. وكان من أشهر تلك الحوادث التي هزت الرأي العام مقتل مصمم الأزياء الشهير محمد داغر داخل شقته بعدة طعنات، حيث أثيرت العديد من الشائعات حول أسباب الوفاة. أما الفضائح الفنية فكانت من نصيب اللبنانية رزان مغربي، بعد انتشار مقطع فيديو لها على الإنترنت مع صديقها تقوم خلاله بأفعال خادشة للحياء، ورغم دفاع رزان عن نفسها بإعلان أن الرجل الذي تواجد معها بالفيديو هو زوجها إلا أن هذا لم يشفع لها أمام قناة الحياة التي أنهت التعاقد معها. رصدنا ايضا فى اذاعة الشمس جوائز متعددة على الساحة الفنية على الرغم من غلبة الأحداث السياسية على الحياة الفنية خلال عام 2011، إلا أن هناك بعض الأعمال التي حصلت على العديد من الجوائز ومنها فيلم "الميكروفون" للمخرج المصري أحمد عبدالله الذي حصل على جائزة التانيت الذهبي في مهرجان قرطاج السينمائية. كما حصل فيلم "678" على الجائزة الكبرى في مهرجان السينما الأفريقية في دورته الرابعة عشرة، وفاز فيلم "الحاوي" للمخرج إبراهيم البطوط، على جائزة أفضل فيلم روائي شرق أوسطي بـ"مهرجان بيروت الدولي للسينما"، كما حصل المخرج عمرو سلامة على جائزة أفضل مخرج في الوطن العربي والفنان ماجد الكدواني على جائزة أفضل ممثل عن فيلم "أسماء" بمهرجان أبوظبي السينمائي الدولي في دورته الخامسة. اذاعة الشمس رصدت كذلك كم هائل من الشائعات الفنية وتلك عادة الوسط الفني، فلم يمر عام 2011 من دون شائعات، وخاصة شائعات الوفاة التي كانت من نصيب عادل إمام وصباح وسمير غانم ومروة. ومن بين الشائعات الصادمة إصابة الفنان مجدي كامل بفيروس نادر بالمعدة والتي أرفقت بصورة له من فيلم"707" .على صعيد آخر، تعرّضت لقاء الخميسي لشائعة اعتزالها الفن وارتدائها الحجاب بعد ظهورها على صفحتها على الفيس بوك مرتدية إسدال صلاة، كما أثارت شائعة طلاق الثنائي الفني أحمد حلمي ومنى زكي استياءهما . غير أن أكثر الشائعات التي انطلقت بعد سقوط النظام السابق شائعة زواج إيمان الطوخي من الرئيس السابق حسني مبارك وإنجابها ولدها منه. شهدت 2011 عودة مجموعة من النجمات إلى الأضواء بفضل الثورة أبرز أولئك النجمات شريهان التي دفعتها تظاهرات "25 يناير" إلى المشاركة في الانتفاضة، وفوجئ الجميع بانضمامها إلى صفوف المتظاهرين منذ البداية. هكذا، تناست آلامها التي كانت سبباً في ابتعادها عن الجمهور لحوالي 15 عاماً. وجاءت هذه العودة بناء على رغبتها الشخصية وبعيداً عن أي ضغوط. وتجري النجمة المصرية حالياً مفاوضات مع المنتج عصام شعبان للاستقرار على العمل الذي تعود به في رمضان المقبل. كذلك، شهد ميدان التحرير ظهور نجلاء فتحي التي أعلنت تأييدها للشباب المتظاهر خلال الثورة المصرية. وأطلّت الممثلة مع زوجها الإعلامي حمدي قنديل الذي شارك في التظاهرات منذ يوم 25 يناير، هو المعروف بمعارضته للنظام. وجاء ظهور نجلاء فتحي بمثابة عودة إلى الأضواء بعد غياب سنوات. إذ اعتذرت عن العديد من التكريمات في مختلف المهرجانات. كما حاول العديد من الفنانات إعادتها إلى التمثيل منهن سميرة أحمد ومديحة يسري. لكنّ المحاولات باءت بالفشل، ليتبدل رأيها بعد الثورة وتقرّر العودة إلى التمثيل. إذ وافقت مبدئياً على المشاركة في فيلم "إقالة شعب" الذي يتناول سيرة الشهيد خالد سعيد. وستجسّد شخصية والدة خالد سعيد في العمل. كما ساهمت الثورة في خروج الفنانة الكبيرة شادية من عزلتها. إذ أطلّت قبل تنحي حسني مبارك لتدعو المصريين إلى التوقف عن القتال في ميدان التحرير. إطلالة شادية أتت عبر مداخلة هاتفية مع برنامج "واحد من الناس"، وجاء صوتها مخنوقاً بالبكاء ومصحوباً بموسيقى أغنيتها الشهيرة "يا حبيبتي يا مصر"، فتسبّب ذلك في بكاء المشاهدين. وظلت تناشد المصريين بالتوقف عن القتال قائلةً "لمصلحة من يحدث ذلك؟" وظلت تكرّر "أنا مش مصدقة أنّ كل هذا يحدث في مصر". وجاءت مكالمة شادية بعد سنوات من العزلة والاختفاء. إذ لطالما رفضت الظهور سواء بالصوت أو الصورة. لكن أحداث الثورة أجبرتها على الخروج من عزلتها. أما إيمان الطوخي فعادت إلى الأضواء من خلال الشائعات التي تلت الثورة. إذ انتشرت شائعة تزعم زواجها من الرئيس السابق، لكنها التزمت الصمت حتى خرج أحد أقربائها ونفى الشائعة. وأكّد أنّ إيمان من أكثر الفنانات اللواتي تعرضن للظلم في عصر النظام السابق. وانتهز الجمهور تلك الشائعة وطالبها بالعودة إلى الساحة، سيما أنّها غائبة منذ سنوات طويلة. وتعتبر عودة المطربة عايدة الأيوبي إلى الساحة الغنائية من مكاسب الثورة. بعد نجاح "25 يناير" مباشرة، أصدرت أغنية "بحبك يا بلدي" التي قدّمتها للانتفاضة. وتأتي عودتها بعد غياب 14 عاماً اعتزلت خلالها الفن وارتدت الحجاب، مفضّلةً أسرتها على الغناء. فى نهاية هذا الحصاد الفنى تعالوا نرى فنانات وهن يتحدثن عن 2011 وأمنياتهن لعام2012 فقد أجمعت الفنانات اللواتي على أنّ أهم حدث في عام 2011 هو ما تشهده سوريا، وتمنين أن يعود الاستقرار والأمان إلى بلدهن في العام الجديد. وتقول ليليا الأطرش إنّ ما يشهده بلدها أكثر شيء يُحزنها، مشيرةً إلى أنّ 2011 كان سيئاً جداً على كل السوريين وليس عليها فقط. وتمنت الممثلة السورية أن يتجاوز بلدها الأزمة في العام المقبل، وأن تخرج سوريا أقوى وأفضل من قبل. كذلك، تمنّت ميريام عطا الله أن يكون العام المقبل أفضل على الشارع العربي، وخصوصاً شعبها، وأن يعم السلام والأمن والاستقرار والهدوء جميع المناطق السورية. في الوقت عينه، أكدت ميريام أنّ من الأحداث السعيدة التي حصلت معها في عام 2011 مشاركاتها وإطلالاتها في عددٍ من المسلسلات التلفزيونية. واعتبرت أن هذه المشاركات زادت رصيدها الإنساني أولاً والمهني ثانياً. وأشارت إلى أنّها تأثرت كثيراً بمحبة الناس، مما يدفعها إلى مواصلة تقديم أفضل ما عندها على حد تعبيرها. كما توجهت إلى الجمهور بالمعايدة في مناسبة أعياد الكريسماس ورأس السنة. أيضاً، تمنت شكران مرتجى أن يعود الأمن والسلام إلى سوريا في العام الجديد، مشيرة إلى أنّها الأمنية ذاتها التي تمنتها في يوم عيد ميلادها. وتمنّت أيضاً أن تقلب هي وكل السوريين صفحة آلمت الجميع وأدمت القلوب. أما جيهان عبد العظيم، فقالت إنّ أكثر ما أثّر فيها هذا العام كان الأحداث الدامية التي تشهدها سوريا، مؤكدةً أن 2011 كان غريباً جداً بالنسبة إليها. إذ خسرت الكثير من الأشخاص، لكنها اكتشفت لاحقاً أنّ ذلك كان لصالحها بل أكسبها راحةً نفسية. وتمنت جيهان للعام 2012 أن تنتهي الأزمة التي تمر بها سوريا، ويعود بلدها كما كان، وأن تعود المحبة في قلوب جميع الناس. وعن تزيين الشجرة في الكريسماس، أكدت أنّها لن تفعل ذلك حزناً على الدماء التي سقطت خلال الأشهر الماضية. ويبدو أنّ الأحداث التي تشهدها سوريا هي أكثر ما أثّر في وجدان السوريين في عام 2011، خصوصاً الفنانين الذين يتمنون أن تشهد السنة الجديدة عودة الأمن والأمان إلى بلدهم اخيرا اذاعة الشمس ترصد لكم توقعات فلكية فنية فالفلكية اللبنانية ليلى المقداد رصدتد التوقّعات الفنية للعام 2012 توقعت الفلكية ليلى مقداد تحولات جذرية في حياة عدد من الفنانين العرب البارزين، في العام الجديد 2012 ، ومن بين هؤلاء الفنانين: هيفا وهبي: سنة 2012 ستكون سنة تحولات جذرية وحسم أمور ومشاريع عالقة، الاعتماد على المنطق في حل الأمور والابتعاد بعض الشيء عن العاطفة المفرطة. ومن المهم إعادة النظر في العديد من الأمور التي حصلت في السابق كي لا تصبح كبش محرقة عند حلها. وائل كفوري: مفاجآت عديدة على الصعيد المهني. ضرورة الاستناد إلى الأسس المهنية والعملية في حل الأمور أو اتخاذ القرارات، والابتعاد عن العفوية والتبسيط. أصالة: ستظهر في أبهى إطلالاتها. في النصف الأول من السنة، تساعدها صلابتها في ترجيح كفتها أمام الآخرين. لكن في النصف الثاني ستعاني من بعض الخسائر المادية بسبب تبنّيها لمشاكل وأمور لا تخصّها. محمد فؤاد: مساندة من شخص من الأبراج الترابية، تمكّنه من إنجاز الكثير من الأفكار والأعمال الفنية. بعض التغييرات في نظرته إلى الأمور وعلاقاته بمحيطه. عمله الدؤوب سيوصله هذه السنة إلى نتائج تتعلق بمشروع استثماري. نانسي عجرم: سنة هادئة. من الأفضل التركيز على عالمها الخاص والابتعاد عن التغييرات المفاجئة. ننصح بعدم المجازفة وعدم التفكير في ضرب عصفورين بحجر واحد. نجوى كرم: انتصارات مهمة وخسائر أيضاً. الكثير من الأقاويل والشائعات ستطالها، لكن رغم ذلك فهي سنة حظها. حان وقت تحقيق رغبة كانت تراودها دائماً. على الصعيد المهني، ستكون هذه السنة ذروة في العطاء مقارنة بالسنوات المنصرمة. ماجدة الرومي: على الصعيد الشخصي، تحمل هموماً أكثر من طاقتها، ما ينعكس سلباً على الأمور والمشاريع النفسية. فرح ودموع في فترة زمنية واحدة. إرادتها وموهبتها تتناسبان جداً مع طاقة سنة التنين لإنجاز الكثير من الأعمال المميزة إذا أرادت. إليسا: سنة مؤاتية ومليئة بالنجاحات والعطاءات، تحتاج إلى الجرأة الكافية وعدم الخوف من التغيير. يجب عدم الاستماع إلى النصائح، ولتأخذ القرارات بنفسها. مشاعر وأحاسيس مفاجئة من الجيد أن تتجاوب معها. معين شريف: فرصة جديدة لخوض تجربة فريدة في عالم الفن. سيقع في بحر من الخيارات، وننصحه بأخذ وقته في دراسة مشاريعه، فـ "ليس كل ما يلمع ذهباً". على الصعيد الشخصي يشعر ببعض العزلة والبعد عن الأصدقاء. جاد شويري: ستجلب هذه السنة مفاجأة ودهشة عند جمهوره من خلال خوضه تعاوناً مع أحد النجوم الأجانب. سنة التنين تناسب جرأته. المهم أن لا يعمل منفرداً، فالمجموعة مهمة وداعمة له. اذاعة الشمس قدمت لكم ملفا كاملا عن احداث فنية حدثت فى عام 2011

موقع الشمس يقدم  ملفا كاملا عن احداث فنية حدثت فى عام 2011 :

الحصاد  الفنى لسنة 2011 يمكن ان نلخصها فى موقع الشمس ان عام 2011: شائعات وخناقات وفضائح وزواج وموت ..........

فشهد عام 2011 العديد من الشائعات التي طاردت النجوم، فضلاً عن "الخناقات" والفضائح التي وصلت إلى الشرطة. ويستحق هذا العام أن يطلق عليها اسم "عام شائعات الموت". إذ طاردت تلك الشائعة عدداً كبيراً من الفنانين أبرزهم عادل إمام التي طاردته تلك الشائعة على مدار العام، وهو الأمر الذي أثار غضبه وجعله يتساءل عمن يقف وراء تلك الشائعة التي تزعج أسرته. والطريف أنّه علّق على هذه الشائعة قائلاً بأنّه الفنان الوحيد الذي تلقّى عزاءه بنفسه.

ذلك، تكرّرت شائعة وفاة صباح التي فقدت بريقها بسبب تكرارها أكثر من مرة خلال الأشهر الأخيرة. وهو الأمر الذي أزعج "الشحرورة" التي خرجت عن صمتها مبدية استياءها ودهشتها من الكم الهائل من الشائعات التي تطلق يومياً حول وفاتها، وتساءلت: "لماذا يستعجلون وفاتي ويطلقون هذه الشائعات".
الشائعة نفسها طاردت عدداً من الفنانين منهم نادية لطفي التي انتشر خبر وفاتها بعد ساعات فقط على رحيل الفنانة هند رستم. كما أُطلقت شائعة وفاة الفنان أحمد عدوية بعد يوم واحد على رحيل الفنان حسن الأسمر. وانتشرت هذه الشائعة على بعض المواقع ليظهر بعدها ابنه المطرب محمد عدوية وينفيها. ولاحقت تلك الشائعات كل من سمير غانم، ومنة شلبي، ومنى زكي وأحمد حلمي أيضاً.

 

وبعيداً عن الشائعات، لاحقت الفضائح عدداً من الفنانين أبرزهم رزان مغربي. إذ انتشر فيديو على "يوتيوب" يُظهرها في جلسة خاصة مع أصدقائها حيث تقوم بحركات إيحائية. وهو الأمر الذي أثار جدلاً واسعاً رغم إعلانها لاحقاً أنّ من تظهر معه بالفيديو هو زوجها.

تامر حسني أيضاً تعرّض لفضيحة كبرى عندما تعرّض لـ "علقة" ساخنة من قبل المتظاهرين في ميدان التحرير خلال الثورة المصرية. إذ تم الاعتداء عليه وطُرد من الميدان بسبب موقفه من الثورة في بدايتها. وانتشر مقطع فيديو يظهره وهو يبكي بإذلال محاولاً توضيح موقفه. لكن اللافت أنّ دموعه لم تحظَ بأي تعاطف، ولم يصدقها أحد. إذ وصف أحدهم دموعه بدموع التماسيح، وامتلأت صفحات "فايسبوك" بتعليقات لاذعة ضده تذكّره بأنّه هارب من الخدمة العسكرية.
كما تعرض أحمد الفيشاوي لفضيحة جديدة هذا العام بعدما ألقت الشرطة القبض عليه مع سيدة عربية في شقة في منطقة زيزينيا في محافظة الإسكندرية في وقت متأخر من الليل. وقام الجيران بتحرير محضر ضده. وأحيل للنيابة التي قامت بالتحقيق معه. وما زاد من وقع فضيحة الفيشاوي هو إلقاء القبض عليه وهو يرتدي "شورت"، مما عرضه للسخرية وتم تدشين صفحة على فايسبوك تحمل عنوان "أبو شورت".

 

كما قام عمر الشريف بصفع مذيعة  قناة "الحرة" في ما وُصف "بفضيحة صدرت من فنان عالمي". وفقد الفنان المصري السيطرة خلال حضوره مهرجان الدوحة السينمائي، فصفع معجبة لم ترد سوى التقاط صورة معه. وانتشر الفيديو الذي يظهر فيه النجم السبعيني وهو يصفع فتاة خلال المهرجان بعدما اقتربت منه طالبة التقاط صورة معه. لكن بعدما صرخ في وجهها طالباً منها انتظار دورها، صفعها، مما أثار جدلاً واسعاً وعرّض الشريف لانتقادات حادة.
ومن الفضائح إلى "الخناقات". وتعتبر "خناقة" خالد يوسف وغادة عبد الرازق أبرز ما ميّز عام 2011، إذ وصلت إلى شاشات الفضائيات وتبادل الاتهامات، وانقلبت صداقة المخرج والممثلة إلى عداوة منذ الثورة المصرية التي اختلف فيها موقف كل منهما. إذ نزلت غادة لتؤيد بقاء الرئيس السابق بينما شارك خالد يوسف في الثورة منذ بدايتها. وعندما حاول أن يقنع الفنانة المصرية بالتراجع وتأييد الثوّار، اتهمته بالتخريب وهنا بدأ الخلاف بينهما الذي ما زال مستمراً.

 

وتصاعدت "خناقة" كل من ميسرة وريم البارودي ووصلت إلى أروقة المحاكم. إذ تقدمت كل منهما ببلاغ تتهم فيه الأخرى بالسبّ والقذف، بسبب وجود خلافات بينهما حول أحد الأعمال الفنية، مما تسبب في إصدار حكم يقضي بالسجن لمدة شهر لكل منهما.
وما زالت "الخناقات" مستمرة  بين قمر اللبنانية ورجل الأعمال المصري جمال مروان. بعدما انتصر صاحب قنوات "ميلودي" على الفنانة اللبنانية في الجولة الأولى، واستطاع أن يحصل على حكم يقضي بإجبارها على تسديد غرامة، عادت المحكمة لتبرّئ قمر من اتهام مروان في قضية السب والقذف. وفي الوقت نفسه، أصدرت محكمة الأسرة حكماً بإلزام مروان على إجراء تحليل الحمض النووي DNA لإثبات أنّ طفلها جيمي هو ابنه.

رصد  الشمس ان النجمات السوريات خطفن الأضواء في مسلسلات 2011
فقد شهد عام 2011 تألّق العديد من الفنانات السوريات وتصدّرهن الساحة الدرامية من خلال مشاركتهن في العديد من المسلسلات التي لقيت نجاحاً رغم الظروف الصعبة التي عاشتها الدراما السورية بسبب الاضطرابات التي تعصف بالبلاد.
نسرين طافش في "جلسات نسائية"
تعتبر نسرين طافش من أكثر الفنانات اللواتي خطفن الأضواء في 2011، خصوصاً بعد اقتصار مشاركتها العام الفائت على أدوارٍ بسيطة. إذ استطاعت استقطاب المشاهد من خلال دورها في مسلسل "جلسات نسائية" الذي جسدت فيه شخصية "هالة" الأرملة التي تعيش علاقة حب صعبة بسبب ابنتها التي ترفض علاقتها. كما تلعب دور الفتاة التي تستشيرها شقيقاتها، وصديقتها "رويدا" في حلّ مشكلاتهنّ.
سلافة معمار في "الغفران" و"السراب"

 

كذلك، فإنّ سلافة معمار حافظت في 2011 على نجوميتها من خلال دوريها في مسلسلي "الغفران" و"السراب". في هذا الأخير، استطاعت أن تقدم دوراً مختلفاً عما قدمته سابقاً، ولم تقع في فخّ التكرار، خصوصاً لناحيتي الشكل والنوع الدرامي. إذ اختلطت الدراما التراجيدية بالكوميديا. هكذا، واصلت تأكيدها على أنها ممثلة محترفة تتقن الأدوار الصعبة وتنقل إحساسها الكامل إلى المشاهد. وقد تجلى ذلك في دورها الرومانسي العاطفي في مسلسل "الغفران".
سلاف فواخرجي في "الولادة من الخاصرة"
لفتت سلاف فواخرجي الأنظار في 2011 من خلال دورها في مسلسل "الولادة من الخاصرة". إذ جسدت شخصية "سماهر" الشاعرة والمليئة بالحالات النفسية والإنسانية والواقعية. كما تتعرّض للتعذيب والعنف على يد زوجها المتسلط الذي يستغل سلطته أبشع استغلال. مما جعل المشاهدين يتعاطفون معها، خصوصاً أنها تكافح كثيراً للحصول على حقوقها وإنصاف نفسها والآخرين من ظلم زوجها.

 

كندة علوش في "الولادة من الخاصرة" و"العشق الحرام"
أيضاً من بين الفنانات اللواتي تصدرن عام 2011 بمسلسلاتهن كندة علوش التي أدّت دورين يمكن وصفهما بـ"الاشكاليين"، وهما دور "شيرين" في مسلسل "الولادة من الخاصرة" الذي جسدت فيه شخصية زوجة يعاملها زوجها معاملة قاسية. أما العمل الثاني فهو دورها في "العشق الحرام" الذي جسدت فيه شخصية "سارة" الفتاة التي تشوب علاقتها بوالدها الكثير من المشكلات. إذ أنّه ليس والدها الحقيقي بل الشخص الذي تبناها عندما كانت صغيرة. هكذا تصل به الأمور لأن يغرم بها.
سلمى المصري في "العشق الحرام"
ومن بين الفنانات اللواتي فرضن أنفسهن في 2011 سلمى المصري التي استطاعت أن تكسب عطف الجمهور وتحقق حضوراً من خلال دورها في مسلسل "العشق الحرام" الذي جسدت فيه شخصية "أمل" الأرملة التي تعيش وحيدة منشغلةً بمشاكل محيطها وأهلها. فيما لا يقدّر أحد الفراغ العاطفي الذي تعيشه، إلى أن تحاول البحث عن شخص يشعرها بوجودها كامرأة. وعندما تجده، تتطور العلاقة بينهما لكنّها تصطدم برفض الأهل، مما يدفعها إلى الإقدام على محاولات انتحار قبل أن تموت في نهاية المسلسل.
كاريس بشار في "تعب المشوار"
كذلك، فإنّ كاريس بشار التي شاركت في مسلسل "تعب المشوار" تعتبر من بين الفنانات اللواتي تألقن في 2011 من خلال تجسيدها شخصية الزوجة المقهورة التي تشوب علاقتها بزوجها الكثير من المشكلات، وتصل الأمور بينهما إلى حد تعرّضها للعنف الزوجي والخيانة. هكذا، أثبتت كاريس من جديد أنّها صاحبة أدوار إشكالية تتصف بالحزن والأسى.
يشار إلى أنه إضافةً إلى أولئك النجمات، تبقى الفنانة القديرة منى واصف متألقة دوماً في كل المسلسلات التي شاركت فيها في 2011.

كما رصد موقع الشمس ايضا فى 2011حالات  زواج وطلاق وانفصال فنى فى مصر
فقد شهد عام 2011 ارتباط عدد كبير من النجوم وخصوصاً المطربين. في الوقت نفسه، شهد الوسط عدداً محدوداً من الانفصالات الشمس رصدت حالات الزواج والانفصال التي حدثت هذا العام.
يعتبر محمد حماقي آخر عريس هذا العام. إذ احتفل أخيراً بزفافه على نهلة في أحد الفنادق الكبرى في القاهرة. وشهد الحفل حضور عدد كبير من النجوم على رأسهم عمرو دياب ومحمد فؤاد. إذ قاما بإحياء الحفل.
واللافت أنّ حماقي احتفل بخطبته وعقد قرانه في العام نفسه الذي تزوج فيه. إذ أعلن ارتباطه في بداية العام، وكان يُفترض أن يتزوج يوم 11 – 11-2011، لكنه اضطر لتأجيل زفافه بسبب الأزمة الصحية التي تعرّض لها.
الأمر نفسه حدث مع خالد سليم الذي أعلن خطبته وعقد قرانه وزواجه في العام نفسه. وشهد زفافه حضور عدد كبير من المطربين. علماً أنّ عمرو دياب قدّم الحفل. كذلك قدّمت شيرين أغنية للعروسين.

 

وشهد العام زفاف رامي صبري الذي اكتفى بعقد قرانه على عروسه شيرين عادل في إحدى قاعات المناسبات في القاهرة. واقتصر الحضور على أصدقائه المقربين كأصالة وزوجها طارق العريان، وأحمد فهمي، وشذى.
كما شهد العام الزيجة السادسة للفنان مدحت صالح الذي احتفل بعقد قرانه على الشاعرة الغنائية نورا الباز في الإسكندرية، وحضره عدد من أهله وأصدقائه المقربين.
وبعيداً عن المطربين، شهد العام زواج خالد يوسف من التشكيلية السعودية شاليمار الشربتلي. وسافر المخرج المصري لعقد قرانه في السعودية. وكان ينوي إقامة زفاف في القاهرة، لكنّ تصاعد الأحداث السياسية في مصر جعله يتراجع عن ذلك.
وبعد زواج خالد يوسف، عادت غادة عبد الرازق إلى خطيبها السابق محمد فودة. وتزامن ذلك مع خطوبة ابنتها الوحيدة روتانا التي أقامت لها احتفالاً كبيراً دعت إليه عدداً كبيراً من النجوم منهم تامر حسني، ومي عز الدين، والهام شاهين.


وللمرة الرابعة، أعلن أحمد الفيشاوي زواجه من الإعلامية اللبنانية رولا دبس بعد ثلاث زيجات. إذ تزوج العام الماضي من فتاة ألمانية، فضلاً عن زواجه من هند الحناوي ووسام عاطف. لكنّ ارتباطه بعواطف لم يستمر أكثر من 40 يوماً.
وتعتبر سنة 2011 وجه السعد على عدد من الفنانات الشابات. إذ تزوّجت مي سليم من رجل الأعمال المصري علي رفاعي، ورفضت إقامة زفاف حرصاً على مشاعر أهالي الشهداء في مصر.

وعقب نجاح الثورة التونسية، أعلنت درة خطبتها على رجل أعمال تونسي، ثم سافرت إلى تونس للاحتفال هناك. ولحقت بها مواطنتها فريال يوسف التي أعلنت خطبتها على رجل أعمال مصري، ثم عقدت قرانها في العام نفسه.
وشهد عام 2011 انفصال عدد من الفنانين مثل طلاق رانيا يوسف وزوجها المنتج محمد مختار الذي جاء بعد سلسلة مفاوضات وخلافات بلغت أروقة المحاكم. إذ تقدمت رانيا بدعوى لخلع زوجها ووقع الطلاق قبل 24 ساعة من النظر في تلك الدعوى.

 

كذلك، انفصل المطرب الشعبي أبو الليف وعلا رامي بعد عام على الزواج. واللافت أنهما تزوجا بعد قصة حب استمرت سنوات طويلة.
كما انفصلت شيرين سيف النصر عن زوجها جرّاح التجميل رائف الفقي. واللافت أنّ الطلاق وقع بعد أشهر من عقد القران الذي احتفلت به في (ديسمبر) الماضي، بعد العديد من الخلافات التي وقعت بينهما رغم قصة الحب التي جمعتهما منذ أكثر من عامين.
وانفصل الممثل الشاب شريف رمزي عن زوجته منة حسين فهمي في هدوء تام بعد مرور 3 سنوات على زواجهما. ومن المعروف أن منة هي الابنة الوحيدة للممثلة ميرفت أمين وحسين فهمي. أما شريف فهو ابن المنتج محمد حسن رمزي.

موقع الشمس ايضا سجل حالات  زواج، وخطوبة وأفراح للفنانين فى سوريا

فعلى رغم أنّ عام 2011 حمل الأحداث السيئة والمشكلات للكثير من الفنانين السوريين، إلا أنّه حمل أيضاً أحداثاً سعيدة للعديد منهم. هكذا، شهد العام العديد من الزيجات والخطوبات في أوساط الفنانين السوريين.
ومن بين الفنانات اللواتي دخلن القفص الذهبي ندين تحسين بك التي احتفلت بزفافها في بداية العام على شاب من خارج الوسط الفني لتصبح زوجة وتحقق حلم الأمومة. علماً أنّها صرّحت مرةً أنّ حلم الأمومة جزءٌ من تفكيرها. وأضافت أنه عندما تتاح لها الفرصة المناسبة لأن تصبح أماً، فلن تتردد ولو اضطرت لترك الوسط الفني.
كذلك فإن ندين سلامة تزوجت على شاب من خارج الوسط الفني يعمل
في تجارة المواد الغذائية في لبنان. علماً أنها قضت شهر العسل بين ماليزيا وتايلاند. وقد أعربت الممثلة السورية يومها عن سعادتها بهذه الخطوة التي اعتبرتها مكمّلة لحياة الإنسان، مضيفةً أنّ رب العالمين رزقها بزوج حنون يحبّها.
أما على صعيد الخطوبة، فقد أعلنت ديمة قندلفت خلال 2011 خطوبتها على طبيب الأسنان طنوس معطي، معترفةً بأنها صارحته بحبّها قبل أن يبادر هو إلى الخطوة. كذلك فإن هادي أسود أعلن هو أيضاً خطوبته على فتاة من خارج الوسط الفني. وقد أقام احتفال الخطوبة في بيروت.
أما عباس النوري فقد احتفل خلال 2011 بخطبة ابنته رنيم على شاب من خارج الوسط الفني. علماً أنّ الممثل السوري لديه ثلاثة أبناء هم "رنيم" التي تمارس العزف على البيانو، و"ميار" الذي انتهى من الدراسة الثانوية وهو عضو في منتخب شباب سوريا في كرة السلة وعازف ناي، و"ريبال" الذي لا يزال في المرحلة الإعدادية.
ومن بين الفنانات اللواتي حملت لهن سنة 2011 الحب والعاطفة صفاء سلطان التي صرحت مؤخراً أنّها تعيش قصة حب. كذلك الحال بالنسبة إلى الفنانة ليليا الأطرش.

ومن بين الفنانين الذين مرت عليهم أحداث سعيدة هذا العام سامر المصري الذي أصبح أباً للمرة الثالثة بعدما وضعت زوجته نيفين عزام مولودتهما الثالثة بعد ابنيهما عمر وورد.
أيضاً، فإن أصالة رزقت بالتوأم علي وآدم من زوجها المخرج طارق العريان. علماً أن صاحبة "يا مجنون" لديها خالد وشام من زوجها السابق أيمن الذهبي.
في المقابل، طالت شائعة الطلاق بعض النجوم السوريين، أبرزها شائعة انفصال سلافة معمار عن زوجها سيف الدين السبيعي الذي أكد مؤخراً أنّ الأمر كان كناية  عن فترة "زعل" استمرّت شهراً. وعادت الأمور أفضل مما كانت عليه، ولم تصل إلى الطلاق الذي أُشيع عنه.
كما طالت انتشرت شائعة طلاق أمل عرفة وزوجها عبد المنعم عمايري. لكن الأخير سرعان ما نفى الخبر. كذلك، فإن سوزان نجم الدين طالتها هي أيضاً شائعة الطلاق من زوجها رجل الأعمال سراج الأتاسي بسبب موقف كل منهما من الأحداث في سوريا. لكن الممثلة نفت الأمر، معتبرةً أن البعض يريد النيل من وطنيتها.

موقع لشمس  رصد ايضا عشر فضائح جنسية بحياة النجوم عام 2011
بسبب تسليط الضوء على النجوم والنجمات في العالم العربي نجد أن الكثير الأخبار الخاصة بهم محل اهتمام من الكثير من الجمهور وخاصة إذا كانت هذه الأخبار فضائحية .
فمثلا رصدنا بعض الفضائح في حياة النوم والنجمات ، والتي كانت من ابرزها طوال الاعوام السابقة .
ومن النجوم الذين رصدناهم الفنانة هيفاء وهبي المثيرة للجدل التي ظهرت بالمايو البكيني الساخن في حمام السباحة برفقة اصداقاءها ، وانتشرت الصور على مواقع الفن والمنتديات الفنية .
اما الفنانة الشابة المصرية زينة فقد ظهرت خلال استضافتها في احدى البرامج، واشتبك فستانها بشئ ما في ملابس ملابس المذيع فانزلقت حمالة الفستان وظهر صدرها .

اما المطربة السورية اصالة نصري فكانت تحي احدى حفلات برنامج ستار أكاديمي وقطع جزء من البنطلون الضيق الذي ترتدية ، والمصيبة ان الجزء كان من الامام فأظهر جزء حساس من جسدها .
وهناك الفنان جواد العلي الذي فوجئ باتصال اثناء استضافته في احدى البرامج الذي كان صيفاً فيها ، وطلب منه المتصل طلباً قبيحاً .
وعن الفنانة رزان مغربي صاحبة اكبر فضيحة فكانت برفقة اصدقائها داخل المنزل وكانت تقوم بحركات جنسية ساخنة معه ، والمفاجاة أن صديقهما كان يصور ما يحدث وتم تسريب الفيديو .
وعن الفنان خالد ابو النجا فقد تم تسريب فيديو لزواجة من صديقة على الشاطئ .
اما الفنانة المغربية ليلى غفرات فتم تسريب فيديو لها وهي ترقص بشكل ساخن جالسة على قدم صديقها .
الفنانة اللبنانية مروة فكانت تحي حفلا غنائياً على احدى المسارح وفوجئت بأن المعجبين انهالوا عليها ، وقام البعض منهم بالتحرش بها جنسيا

موقع الشمس ايضا رصد حالات الحزن الذى  خيم على النجوم لفراق أقرباء لهم فى 2011

فقد عاش عدد من الفنانين خلال عام 2011 لحظات من الألم والإنكسار والحزن لفقدانهم أشخاصا قريبين منهم مما ترك أثرا كبيرا في مشاعرهم ، ففي الثالث من مارس توفي والد الفنان مجدي كامل، وتوفي والد الملحن عمرو مصطفي يوم السابع من أبريل، وفي 4 مايو توفي نوار زيدان نجل الممثل أيمن زيدان بنوع نادر من السرطان في منطقة الأنسجة بين الرئتين،كما توفت دينا ابنة الفنان هاني شاكر في 22 يونيو، بعد صراع مع المرض، وأصيب هاني شاكر بصدمة نفسية كبيرة.
وفي 20 أغسطس، توفت الفنانة الجزائرية نغم فتوكي إثر سقوطها من شرفة منزلها خلال قيامها بتنظيف جهاز التكييف ،وذلك حسبما ورد في التحريات الاولية التي أجرتها مباحث منطقة مصر الجديدة التي تقع فيها شقة الراحلة.
ونغم ترتبط بصلة قرابة بالفنانة الجزائرية ورده، كما انها زوجة شقيق الفنان الراحل عمر خورشيد، وشاركت في عدد محدود من الأعمال السينمائية والتليفزيونية خلال بداية التسعينات من القرن الماضي.

 

كذلك رصد  الشمس حالات موت غيب 13 فناناً وفنانة

حيث شهد عام 2011 مآسي وأحزان بالوسط الفني المصري، إذ شهد رحيل 13 فنانا غيبهم الموت.
تسعة رجال وأربع سيدات، أبرزهم الممثلة هند رستم الملقّبة بـ"مارلين مونرو الشرق" عن عمر يناهز 82 عاما بعد تعرضها لأزمة قلبية مفاجئة، واشتهرت بانها "ملكة الإغراء" في مصر، والممثل كمال الشناوي الملقّب بـ"دنجوان السينما المصرية" يوم الاثنين في 22 آب الماضي عن عمر 89 عاما، بعد مشـوار فني حافل بالعطاء، وأخرج فيلما واحدا في العام 1965 عنوانه "تنابلة السلطان"، والفنان الشعبي حسن الأسمر بسبب أزمة قلبية عن عمر يناهز 52 عاما ، والفنان عمر الحريري مساء الأحد 16 تشرين الأول عن عمر يناهز 86 سنة بعد صراع طويل مع المرض، الذي اشتد عهليه أثناء مشاركته في مسرحية "حديقة الأذكياء"، التي كان يقدمها على خشبة البيت الفني للمسرح.

وفي ديسمبر 2011 رحل الفنان محمد الدفراوي الذي وافته المنيه بعد صراع مع مرض الكبد.
ورحلت أيضا الفنانة خيرية أحمد عن عمر 74 عاما بعد صراع طويل مع المرض، واشتهرت بالأعمال الكوميدية وعلى رأسها "ساعة لقلبك"، وفرقة اسماعيل يس، ثم أمين الريحاني.
وفقد الوسط الغنائي عملاقة الطرب صاحبة الصوت العذب المطربة سعاد محمد في الخامس من تموزالماضي، عن عمر يناهز 85 عاما، تاركة وراءها تاريخا طويلا من العطاء الفني، تجاوز ثلاثة آلاف أغنية.
وشكلت وفاة المطرب عامر منيب فاجعة لأصدقائه، بعد معاناة مع المرض استمرت أكثر من عامين، سبقتها إشاعات بوفاته أكثر من مرة في المستشفى.
كما غيب الموت يوم 27 اكتوبر الماضي الفنان القدير محمود عزمي عن عمر يناهز 86 عاما وذلك بعد إصابته بهبوط حاد في القلب.

رصد الشمس ايضا ظاهرة فى  2011 ظاهرة  مطربات يحلو في أعينهن التقديم التلفزيوني

يبدو أنّ حالة الركود التي شهدتها الساحة الغنائية في 2011 بسبب الأوضاع المضطربة في العالم العربي، دفعت العديد من المطربات إلى التوجّه إلى التقديم التلفزيوني.ولعل هذه الظاهرة كانت الأكثر انتشاراً هذا العام، خصوصاً أنّ مطربات من العياء الثقيل خضن هذه التجربة.
أصالة نصري أثارت زوبعة إعلامية عند إعلانها اقتحام التقديم التلفزيوني من خلال برنامج "صولا" الذي ينتجه ويخرجه زوجها طارق العريان. هكذا، بدأ عرض البرنامج الذي تستضيف فيه صاحبة "يا مجنون" أصدقاءها في الوسط الفني على قناة "يا هلا" المشفرة. على أن يُعرض على قناة "دبي" مطلع العام المقبل. علماً أن البرنامج حظي بنسبة متابعة عالية.
كذلك، فإن لطيفة التونسية ركبت موجة التقديم لتطلّ عبر قناة "MBC" من خلال برنامج "يلا نغني" وهو عنوان أغنية كانت المطربة التونسية قد أصدرتها في بداية عام 2000. وعلى رغم الحملة الدعائية الكبيرة التي رافقت عرض البرنامج، إلا أنه لم يحظَ بالمتابعة مقارنةً ببرنامج أصالة. علماً أن فكرة البرنامج تكاد أن تكون نفس فكرة برنامج أصالة مع اختلاف الديكور والمحطة ومذيعة البرنامج طبعاً.

 

ومن بين المطربات اللواتي اقتحمن التقديم في 2011 ديانا كرزون التي أطلّت على الجمهور في رمضان ببرنامجها "دويتو" الذي عرضته قنوات "النيل" المصرية. واستضافت الفنانة الأردنية العديد من المطربين والمغنين العرب الذين تحدثوا عن طقوس رمضان، إضافةً إلى غنائهم دويتو مع كرزون التي لم تفلح أبداً في جذب الجمهور  إلى برنامجها.

كذلك، فإن رولا سعد عادت إلى هذا المجال في 2011، وأطلت عبر قناة "الحياة" المصرية من خلال برنامج "رولا شو" الذي لم يسجل أي نجاح ينافس به برامج الـ"توك شو" المنتشرة على الفضائيات العربية. ويبدو أنّ أحد أسباب فشله هو تصنّع رولا في تقديمها وأسئلتها للضيوف، أو حتى في حديثها مع المشاهدين. وقد بدا ذلك جلياً خلال استضافتها الفنان العالمي جان كلود فاندام.

 

أيضاً، فإن أروى عادت هذا العام في برنامج "لو" الذي عرضته "MBC"، لكن الفنانة اليمينة لم تفلح في استقطاب الجمهور مقارنةً ببرنامجها السابق "آخر من يعلم". أما مايا دياب التي استكملت التقديم في 2011 من خلال برنامج "هيك منغني" على "MTV" اللبنانية، فقد استطاعت لفت الأنظار، محققة شهرةً واسعة بلغت حد  مقارنتها بمواطنتها هيفا وهبي.

في المقابل، شهد عام 2011 إطلالة مجموعة من المطربين في برامج خاصة للبحث عن المواهب. هكذا، أطلت نجوى كرم في برنامج Arabs got talent عبر "MBC4". واعتبر كثيرون أنّ "شمس الأغنية اللبنانية" تحافظ من خلال ظهورها في البرنامج على التواجد بشكلٍ مستمر، حتى ولو أنّها تصدر الأغنيات.
كذلك، ظهر كل من راغب علامة وأحلام كعضوين في لجنة تحكيم برنامج Arab Idol الذي تعرضه "MBC". لكن على رغم اهتمامها بإطلالتها، لم تفلح أحلام أبداً في زيادة شعبيتها، بل أفقدها الكثير من وزنها الفني.
أيضاً، فإن عبد الله الرويشد، ويارا، وفايز السعيد ظهروا أعضاء في لجنة تحكيم برنامج "نجم الخليج" الذي عرضته شاشة "دبي".

رصد  الشمس ايضا اهم المواقف السياسية للفنانين فى 2011

حيث استطاع  عمرو واكد، وخالد أبو النجا، وجيهان فاضل، وبسمة، وتيسير فهمي، والمخرج خالد يوسف، وخالد النبوي، وشريهان وغيرهم من الفنانين المصريين ممن شاركوا في «ثورة 25 يناير» ونزلوا إلى ميدان التحرير أن يكونوا نجوم العام بامتياز. ولعل أكثر من شكّل ظهورها حدثاً فنياً سياسياً بامتياز هي شريهان التي عادت إلى الضوء بعد غياب أكثر من 12 سنة. عادت داعمةً للثورة ولشباب التحرير، فاستعادت وسائل الإعلام الحادثة التي تعرضت لها نجمة الفوازير وأشارت بأصابع الاتهام الى سوزان مبارك.

في المقلب الآخر، كان تصريح عادل إمام في بداية الثورة ومساندته للنظام مفاجأة من العيار الثقيل لدى الجمهور الذي كان يعتبره فنان الشعب. هكذا، أُدرج «الزعيم» على القائمة السوداء إلى جانب الممثلة غادة عبد الرازق التي تراجعت أسهمها كثيراً لدى الجمهور، وسماح أنور التي طالبت بإحراق المتظاهرين في ميدان التحرير، وتامر حسني الذي طُرد من الميدان، والملحن عمرو مصطفى، وطلعت زكريا الذي أعلن عن وجود جنس ومخدرات في الميدان. كذلك، انضمّت إلى أسماء «العار» عفاف شعيب، ويسرا والهام شاهين.
في هذا الوقت، أثار صمت  عمرو دياب الريبة، خصوصاً أنّ صداقة كانت تجمعه بأبناء الرئيس المخلوع حسني مبارك. فيما حظي نزول شيرين عبد الوهاب الى ميدان التحرير بالترحيب والثناء.
انقلاب أصالة

لعل أبرز حدث ما زال يلقى صدى في الصحافة الفنية حتى الآن هو موقف أصالة التي أعلنت دعمها للثورة في سوريا ووقوفها إلى جانب الثوار. مما اعتبره كثيرون انقلاباً من الفنانة السورية على عائلة الأسد التي تكفلت بعلاجها منذ أن كانت طفلة. واعتبروا أنّ أصالة كانت عديمة الوفاء لعائلة الأسد. موقف صاحبة «لو تعرفوا» جعلها تترأس قائمة الشرف السورية المناهضة لنظام الأسد فيما فتحت عليها جبهات عديدة من داخل سوريا ومن عائلتها ومن الفنانين السوريين. إذ خرج شقيقها أيهم ليصرّح في الإعلام أنّه تبرأ منها. كذلك، فتحت الممثلة رغدة النيران على أصالة، وأعلنت سلاف فواخرجي أنّها تقفل الراديو حالما تذاع أغنية لصاحبة «قانون كيفك». وفي سوريا، انقسمت الفنانون بين مؤيد ومعارض وإن كانت الأكثرية أعلنت وفاءها لرئيسها، فيما خرجت أصوات معارضة كالفنانة مي سكاف التي تعرضت للضرب والاعتقال، إضافة إلى القديرة منى وصف وعدد من الفنانين ممن وقّعوا على «بيان الحليب» الشهير.
القذافي في بيت «غوار»

 

أيضاً من الأخبار التي شكلت حدثاً في الصحافة الفنية انتشار مقطع فيديو للرئيس الليبي الراحل معمر القذافي في سهرة فنية في منزل الممثل السوري دريد لحام. إلا أنّ «غوّار» ردّ بأنّه لم يكن يعلم أنّ القذافي دكتاتور! كذلك، انتشر مقطع فيديو  لجورج وسوف أظهره وهو يغني في عيد ميلاد ليلى الطرابلسي زوجة الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي. هذا الأمر أغضب الشعب التونسي الذي طالب بمنع وقوف «سلطان الطرب» على ركح قرطاج.
صمت لطيفة واعتذار هند صبري
من الفنانين الذين أثار صمتهم الريبة طوال الثورة في تونس، لطيفة المعروفة بالصداقة التي كانت تجمعها بعائلة بن علي، وخصوصاً ليلى الطرابلسي. مما دفعها إلى التزام الصمت وانتظار المصير الذي ستؤول إليه الثورة. بعدها، خرجت لتؤيد الثوّار وتدعي أنّها اطلقت اسم مفجّر الثورة التونسية محمد البوعزيزي على ابن شقيقها الذي ولد أثناء الانتفاضة.

كذلك من المواقف المثيرة للجدل الاعتذار الذي قدمته  هند صبري التي تعرضت للنقد والهجوم بعدما ورد اسمها على الوثيقة التي وقّع عليها فنانون ومثقفون تونسيون وأيّدوا فيها تجديد ولاية بن علي الرئاسية. وأعلنت الممثلة وقتها أنّها كانت مجبرة على التوقيع وطلبت السماح من شعبها.
أيضاً من التصريحات اللافتة الهجوم الذي شنّه الفنان الليبي حميد الشاعري على القذافي وإعلان انتمائه لثورة بلده

   

رصد الشمس خلال العام المنصرم 2011 ايضا حوادث وفضائح فنية

وخلال العام 2011 تعرّض عدد من النجوم لحوادث بعضها كان نتيجة سوء الحالة الأمنية مثل الفنانة بسمة التي تعرّضت لحادث سرقة تحت تهديد السلاح على طريق مدينة 6 أكتوبر، بعدما هاجمها ثلاثة بلطجية واستولوا على سيارتها ومتعلقاتها الشخصية.

وأيضًا تعرضت ميار الغيطي لهجوم من قبل بعض البلطجية الذين قاموا بسرقة سيارتها وأموالها بعد أن أوسعوها ضربًا ما أدى إلى نقلها إلى المستشفى في حالة حرجة. أما الفنان الشعبي محمود الحسيني فقد تعرّض لحادث مروع انتقل على إثره إلى العناية المركزة بعد أن اصطدمت سيارته بمقطورة ونتجت عنها إصابات بالغة.

وكان من أشهر تلك الحوادث التي هزت الرأي العام مقتل مصمم الأزياء الشهير محمد داغر داخل شقته بعدة طعنات، حيث أثيرت العديد من الشائعات حول أسباب الوفاة. أما الفضائح الفنية فكانت من نصيب اللبنانية رزان مغربي، بعد انتشار مقطع فيديو لها على الإنترنت مع صديقها تقوم خلاله بأفعال خادشة للحياء، ورغم دفاع رزان عن نفسها بإعلان أن الرجل الذي تواجد معها بالفيديو هو زوجها إلا أن هذا لم يشفع لها أمام قناة الحياة التي أنهت التعاقد معها.


رصدنا ايضا فى الشمس جوائز متعددة  على الساحة الفنية

على الرغم من غلبة الأحداث السياسية على الحياة الفنية خلال عام 2011، إلا أن هناك بعض الأعمال التي حصلت على العديد من الجوائز ومنها فيلم "الميكروفون" للمخرج المصري أحمد عبدالله الذي حصل على جائزة التانيت الذهبي في مهرجان قرطاج السينمائية.

كما حصل فيلم "678" على الجائزة الكبرى في مهرجان السينما الأفريقية في دورته الرابعة عشرة، وفاز فيلم "الحاوي" للمخرج إبراهيم البطوط، على جائزة أفضل فيلم روائي شرق أوسطي بـ"مهرجان بيروت الدولي للسينما"، كما حصل المخرج عمرو سلامة على جائزة أفضل مخرج في الوطن العربي والفنان ماجد الكدواني على جائزة أفضل ممثل عن فيلم "أسماء" بمهرجان أبوظبي السينمائي الدولي في دورته الخامسة.


 

الشمس رصد كذلك كما هائلا من الشائعات الفنية
وتلك عادة الوسط الفني، فلم يمر عام 2011 من دون شائعات، وخاصة شائعات الوفاة التي كانت من نصيب عادل إمام وصباح وسمير غانم ومروة. ومن بين الشائعات الصادمة إصابة الفنان مجدي كامل بفيروس نادر بالمعدة والتي أرفقت بصورة له من فيلم"707" .على صعيد آخر، تعرّضت لقاء الخميسي لشائعة اعتزالها الفن وارتدائها الحجاب بعد ظهورها على صفحتها على الفيس بوك مرتدية إسدال صلاة، كما أثارت شائعة طلاق الثنائي الفني أحمد حلمي ومنى زكي استياءهما . غير أن أكثر الشائعات التي انطلقت بعد سقوط النظام السابق شائعة زواج إيمان الطوخي من الرئيس السابق حسني مبارك وإنجابها ولدها منه.

  شهدت 2011 عودة مجموعة من النجمات إلى الأضواء بفضل الثورة

أبرز أولئك النجمات شريهان التي دفعتها تظاهرات "25 يناير" إلى المشاركة في الانتفاضة، وفوجئ الجميع بانضمامها إلى صفوف المتظاهرين منذ البداية. هكذا، تناست آلامها التي كانت سبباً في ابتعادها عن الجمهور لحوالي 15 عاماً. وجاءت هذه العودة بناء على رغبتها الشخصية وبعيداً عن أي ضغوط. وتجري النجمة المصرية حالياً مفاوضات مع المنتج عصام شعبان للاستقرار على العمل الذي تعود به في رمضان المقبل.

كذلك، شهد ميدان التحرير ظهور نجلاء فتحي التي أعلنت تأييدها للشباب المتظاهر خلال الثورة المصرية. وأطلّت الممثلة مع زوجها الإعلامي حمدي قنديل الذي شارك في التظاهرات منذ يوم 25 يناير، هو المعروف بمعارضته للنظام.


وجاء ظهور نجلاء فتحي بمثابة عودة إلى الأضواء بعد غياب سنوات. إذ اعتذرت عن العديد من التكريمات في مختلف المهرجانات. 

كما حاول العديد من الفنانات إعادتها إلى التمثيل منهن سميرة أحمد ومديحة يسري. لكنّ المحاولات باءت بالفشل، ليتبدل رأيها بعد الثورة وتقرّر العودة إلى التمثيل.

 إذ وافقت مبدئياً على المشاركة في فيلم "إقالة شعب" الذي يتناول سيرة الشهيد خالد سعيد. وستجسّد شخصية والدة خالد سعيد في العمل. كما ساهمت الثورة في خروج الفنانة الكبيرة شادية من عزلتها. إذ أطلّت قبل تنحي حسني مبارك لتدعو المصريين إلى التوقف عن القتال في ميدان التحرير.


إطلالة شادية أتت عبر مداخلة هاتفية مع برنامج "واحد من الناس"، وجاء صوتها مخنوقاً بالبكاء ومصحوباً بموسيقى أغنيتها الشهيرة "يا حبيبتي يا مصر"، فتسبّب ذلك في بكاء المشاهدين. وظلت تناشد المصريين بالتوقف عن القتال قائلةً "لمصلحة من يحدث ذلك؟" وظلت تكرّر "أنا مش مصدقة أنّ كل هذا يحدث في مصر".

وجاءت مكالمة شادية بعد سنوات من العزلة والاختفاء. إذ لطالما رفضت الظهور سواء بالصوت أو الصورة. لكن أحداث الثورة أجبرتها على الخروج من عزلتها.

أما إيمان الطوخي فعادت إلى الأضواء من خلال الشائعات التي تلت الثورة. إذ انتشرت شائعة تزعم زواجها من الرئيس السابق، لكنها التزمت الصمت حتى خرج أحد أقربائها ونفى الشائعة.

 وأكّد أنّ إيمان من أكثر الفنانات اللواتي تعرضن للظلم في عصر النظام السابق. وانتهز الجمهور تلك الشائعة وطالبها بالعودة إلى الساحة، سيما أنّها غائبة منذ سنوات طويلة.

وتعتبر عودة المطربة عايدة الأيوبي إلى الساحة الغنائية من مكاسب الثورة. بعد نجاح "25 يناير" مباشرة، أصدرت أغنية "بحبك يا بلدي" التي قدّمتها للانتفاضة. وتأتي عودتها بعد غياب 14 عاماً اعتزلت خلالها الفن وارتدت الحجاب، مفضّلةً أسرتها على الغناء.

فى نهاية هذا الحصاد الفنى تعالوا نرى فنانات وهن يتحدثن عن 2011 وأمنياتهن لعام2012

فقد أجمعت الفنانات اللواتي  على أنّ أهم حدث في عام 2011 هو ما تشهده سوريا، وتمنين أن يعود الاستقرار والأمان إلى بلدهن في العام الجديد.
وتقول ليليا الأطرش إنّ ما يشهده بلدها أكثر شيء يُحزنها، مشيرةً إلى أنّ 2011 كان سيئاً جداً على كل السوريين وليس عليها فقط. وتمنت الممثلة السورية أن يتجاوز بلدها الأزمة في العام المقبل، وأن تخرج سوريا أقوى وأفضل من قبل.
كذلك، تمنّت ميريام عطا الله أن يكون العام المقبل أفضل على الشارع العربي، وخصوصاً شعبها، وأن يعم السلام والأمن والاستقرار والهدوء جميع المناطق السورية. 
في الوقت عينه، أكدت ميريام أنّ من الأحداث السعيدة التي حصلت معها في عام 2011 مشاركاتها وإطلالاتها في عددٍ من المسلسلات التلفزيونية. واعتبرت أن هذه المشاركات زادت رصيدها الإنساني أولاً والمهني ثانياً. وأشارت إلى أنّها تأثرت كثيراً بمحبة الناس، مما يدفعها إلى مواصلة تقديم أفضل ما عندها على حد تعبيرها.
كما توجهت إلى الجمهور بالمعايدة في مناسبة أعياد الكريسماس ورأس السنة. أيضاً، تمنت شكران مرتجى أن يعود الأمن والسلام إلى سوريا في العام الجديد، مشيرة إلى أنّها الأمنية ذاتها التي تمنتها في يوم عيد ميلادها. وتمنّت أيضاً أن تقلب هي وكل السوريين صفحة آلمت الجميع وأدمت القلوب.
أما جيهان عبد العظيم، فقالت إنّ أكثر ما أثّر فيها هذا العام  كان الأحداث الدامية التي تشهدها سوريا، مؤكدةً أن 2011 كان غريباً جداً بالنسبة إليها. إذ خسرت الكثير من الأشخاص، لكنها اكتشفت لاحقاً أنّ ذلك كان لصالحها بل أكسبها راحةً نفسية.
وتمنت جيهان للعام 2012 أن تنتهي الأزمة التي تمر بها سوريا، ويعود بلدها كما كان، وأن تعود المحبة في قلوب جميع الناس. 
وعن تزيين الشجرة في الكريسماس، أكدت أنّها لن تفعل ذلك حزناً على الدماء التي سقطت خلال الأشهر الماضية.
ويبدو أنّ الأحداث التي تشهدها سوريا هي أكثر ما أثّر في وجدان السوريين في عام 2011، خصوصاً الفنانين الذين يتمنون أن تشهد السنة الجديدة عودة الأمن والأمان إلى بلدهم

اخيرا موقع  الشمس يرصد لكم توقعات فلكية فنية
فالفلكية اللبنانية ليلى المقداد رصدتد التوقّعات الفنية للعام 2012
توقعت الفلكية ليلى مقداد تحولات جذرية في حياة عدد من الفنانين العرب البارزين، في العام الجديد 2012 ، ومن بين هؤلاء الفنانين:
هيفا وهبي:
سنة 2012 ستكون سنة تحولات جذرية وحسم أمور ومشاريع عالقة، الاعتماد على المنطق في حل الأمور والابتعاد بعض الشيء عن العاطفة المفرطة. ومن المهم إعادة النظر في العديد من الأمور التي حصلت في السابق كي لا تصبح كبش محرقة عند حلها.
وائل كفوري:
مفاجآت عديدة على الصعيد المهني. ضرورة الاستناد إلى الأسس المهنية والعملية في حل الأمور أو اتخاذ القرارات، والابتعاد عن العفوية والتبسيط.
أصالة:
ستظهر في أبهى إطلالاتها. في النصف الأول من السنة، تساعدها صلابتها في ترجيح كفتها أمام الآخرين. لكن في النصف الثاني ستعاني من بعض الخسائر المادية بسبب تبنّيها لمشاكل وأمور لا تخصّها.
محمد فؤاد:
مساندة من شخص من الأبراج الترابية، تمكّنه من إنجاز الكثير من الأفكار والأعمال الفنية. بعض التغييرات في نظرته إلى الأمور وعلاقاته بمحيطه. عمله الدؤوب سيوصله هذه السنة إلى نتائج تتعلق بمشروع استثماري.
نانسي عجرم:

سنة هادئة. من الأفضل التركيز على عالمها الخاص والابتعاد عن التغييرات المفاجئة. ننصح بعدم المجازفة وعدم التفكير في ضرب عصفورين بحجر واحد.
نجوى كرم:
انتصارات مهمة وخسائر أيضاً. الكثير من الأقاويل والشائعات ستطالها، لكن رغم ذلك فهي سنة حظها. حان وقت تحقيق رغبة كانت تراودها دائماً.
على الصعيد المهني، ستكون هذه السنة ذروة في العطاء مقارنة بالسنوات المنصرمة.
ماجدة الرومي:

على الصعيد الشخصي، تحمل هموماً أكثر من طاقتها، ما ينعكس سلباً على الأمور والمشاريع النفسية. فرح ودموع في فترة زمنية واحدة. إرادتها وموهبتها تتناسبان جداً مع طاقة سنة التنين لإنجاز الكثير من الأعمال المميزة إذا أرادت.
إليسا:
سنة مؤاتية ومليئة بالنجاحات والعطاءات، تحتاج إلى الجرأة الكافية وعدم الخوف من التغيير. يجب عدم الاستماع إلى النصائح، ولتأخذ القرارات بنفسها. مشاعر وأحاسيس مفاجئة من الجيد أن تتجاوب معها.

معين شريف:
فرصة جديدة لخوض تجربة فريدة في عالم الفن. سيقع في بحر من الخيارات، وننصحه بأخذ وقته في دراسة مشاريعه، فـ "ليس كل ما يلمع ذهباً". على الصعيد الشخصي يشعر ببعض العزلة والبعد عن الأصدقاء.
جاد شويري:
ستجلب هذه السنة مفاجأة ودهشة عند جمهوره من خلال خوضه تعاوناً مع أحد النجوم الأجانب. سنة التنين تناسب جرأته. المهم أن لا يعمل منفرداً، فالمجموعة مهمة وداعمة له.


موقع الشمس قدم لكم ملفا كاملا عن احداث فنية حدثت فى عام 2011

كل عام والسنة الجاي بألف خير

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.