استأنفت مؤسسة تامر للعمل التربوي والمجتمعي مشروعها لتشجيع ودعم القراءة بالتعاون مع مدرسة المطران من خلال تنظيم فعاليات للاطفال من طلاب المرحلة الابتدائية في مكتبة المدرسة. واوضح اسامة العيساوي المنسق الميداني للمؤسسة ان المشروع ينفذ بالتعاون مع الممثلية البلجيكية في رام الله وكان انطلق في شهر اذار من العام الحالي والحديث يجري عن العمل مع 20 مكتبة مدرسية في القدس بهدف تفعيل دور المكتبات وتحفيز الناشئة على حب المطالعة والقراءة. واكدت نيفين شاهين منسقة مشاريع مجتمعية وتعليمية ان تشجيع عادة القراءة وتنميتها في المجتمع الفلسطيني لها الاولوية القصوى في تشاطاتنا وفعالياتنا في هذا المجال وذلك من خلال اختيار المكتبات المدرسية المناسبة ومحاولة انشاء مثل هذه المكتبات وتطوير الموجود منها لسد احتياجات الطلبة المقدسيين . كما يجري العمل على تشجيع القراءة وتفعيل المكتبات من خلال تدريب المكتبيين المدرسيين المتفرغين حيث تعاني مكتبات مدارس القدس من هذه الفئة الحيوية في العملية التعليمية . كما توفر مؤسسة تامر دعما من حيث الاجهزة اللازمة والاثاث المناسب والكتب والقرطاسية لممارسة هذه الانشطة الحيوية بانجع اساليب التفكير الحديثة بالتعاون احيانا مع مبادرة مدرستي التي تقف خلفها الملكة رانيا العبد الله . واشرفت شيماء فاروقي على فعالية يوم امس حيث تمت قراءة ومناقشة قصة من اصدارات تامر والطلب من الاطفال تخيل مقاطع معينة من القصة والتعبير عنها بالرسم . وذكرت باسمة خوري مديرة القسم الابتدائي في مدرسة المطران ان مدرستها تشارك منذ عدة سنوات مع تامر للتعليم المجتمعي لاننا نؤمن بالنشاطات اللامنهجية المدرسية والخارجية مع المؤسسات التعليمية والمجتمعية الاخرى . ونؤمن كذلك بمثل هذه النشاطات التوعوية وتنوعها لجميع الصفوف وان لا تكون مقتصرة على صف واحد . كما ان ادارة المدرسة تسعى دائما الى اثراء العملية التعليمية جنبا الى جنب مع النشاطات اللامنهجية. واعرب المهندس عيد صادر مدير مدرسة المطران عن مدى ايمان ادارة المدرسة بجدوى هذه النشاطات والفعاليات لاننا نثق ونؤمن بابداعية الطفل وعلينا ان نوفر له النشاطات اللامنهجة التي تحفز العقل على مزيد من التفكير والابداع والانطلاق بالخيال واللغة ونؤمن كذلك بخصوصية كل طفل وبذلك علينا ان نوفر لكل منهم المسارات الملائمة لتطوير هذه المهارات والملكات . وكان يوم امس الاول الثلاثاء قد خصص للرسومات مع الفنان المصور عاهد ازحيمان في المكتبة لدفع الاطفال للتعرف على عالم الكتب والقراءة وتحبيبهم بالكتب والمطالعة ومن ثم التعبير عن انفسهم بمختتلف الفنون التعبيرية الكامنة في دواخلهم وذواتهم من خلال برامج التعليم النشط الذي يحفز على اكتشاف المواهب الدفينة والابداعات المستترة .

استأنفت مؤسسة تامر للعمل التربوي والمجتمعي مشروعها لتشجيع ودعم القراءة بالتعاون مع مدرسة المطران من خلال تنظيم فعاليات للاطفال من طلاب المرحلة الابتدائية في مكتبة المدرسة.

واوضح اسامة العيساوي المنسق الميداني للمؤسسة ان المشروع ينفذ بالتعاون مع الممثلية البلجيكية في رام الله وكان انطلق في شهر اذار من العام الحالي والحديث يجري عن العمل مع 20 مكتبة مدرسية في القدس بهدف تفعيل دور المكتبات وتحفيز الناشئة على حب المطالعة والقراءة.

واكدت نيفين شاهين منسقة مشاريع مجتمعية وتعليمية ان تشجيع عادة القراءة وتنميتها في المجتمع الفلسطيني لها الاولوية القصوى  في تشاطاتنا وفعالياتنا في هذا المجال وذلك من خلال اختيار المكتبات المدرسية المناسبة ومحاولة انشاء مثل هذه المكتبات وتطوير الموجود منها لسد احتياجات  الطلبة المقدسيين .



كما يجري العمل على تشجيع القراءة وتفعيل المكتبات من خلال  تدريب المكتبيين المدرسيين المتفرغين حيث تعاني  مكتبات  مدارس القدس من هذه الفئة الحيوية في العملية التعليمية . كما توفر مؤسسة تامر دعما من حيث الاجهزة اللازمة والاثاث المناسب والكتب والقرطاسية لممارسة هذه الانشطة الحيوية بانجع اساليب التفكير الحديثة بالتعاون احيانا مع مبادرة مدرستي التي تقف خلفها الملكة رانيا العبد الله .

واشرفت شيماء فاروقي على فعالية يوم امس حيث تمت قراءة ومناقشة قصة من اصدارات تامر والطلب من الاطفال تخيل مقاطع معينة من القصة والتعبير عنها بالرسم . 

وذكرت باسمة خوري  مديرة  القسم الابتدائي في مدرسة المطران ان مدرستها تشارك منذ عدة سنوات مع تامر للتعليم المجتمعي لاننا نؤمن بالنشاطات اللامنهجية المدرسية والخارجية مع المؤسسات التعليمية والمجتمعية الاخرى . ونؤمن كذلك بمثل هذه النشاطات التوعوية وتنوعها لجميع الصفوف وان لا تكون مقتصرة على صف واحد . كما ان ادارة المدرسة تسعى دائما الى اثراء العملية التعليمية جنبا الى جنب مع النشاطات اللامنهجية.



واعرب المهندس عيد صادر مدير مدرسة المطران عن مدى  ايمان ادارة المدرسة بجدوى هذه النشاطات والفعاليات لاننا نثق ونؤمن بابداعية الطفل وعلينا ان نوفر له النشاطات اللامنهجة التي تحفز  العقل على مزيد من التفكير والابداع والانطلاق بالخيال واللغة ونؤمن كذلك بخصوصية كل طفل وبذلك علينا ان نوفر لكل منهم المسارات الملائمة لتطوير هذه المهارات والملكات .

وكان يوم امس الاول الثلاثاء قد خصص للرسومات مع الفنان المصور عاهد ازحيمان في المكتبة لدفع الاطفال للتعرف على عالم الكتب والقراءة وتحبيبهم بالكتب والمطالعة ومن ثم التعبير عن انفسهم  بمختتلف الفنون التعبيرية الكامنة في  دواخلهم وذواتهم من خلال برامج التعليم النشط الذي يحفز على اكتشاف المواهب الدفينة والابداعات المستترة .






يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.