اطفال

تشخيص التلعثم عند الأطفال

تسأل قارئة: كيف يتم تشخيص التهتهة عند الطفل الذى يبلغ من العمر ثلاث سنوات، وما العلاج فى هذه الحالة؟ يجيب أستاذ طب الأطفال واستشارى أعصاب الأطفال بالمركز القومى للبحوث قائلا، تشخيص التلعثم أو التهتهة عند الأطفال يتم بواسطة أخصائيى التخاطب، والذين يستطيعون تشخيصه من خلال اختبارات خاصة ومتخصصة، وعن طريق التاريخ المرضى والأسرى بالتفصيل، وعن كيفية بداية حدوث الخلل وخصائصه، بالإضافة إلى التحليل المفصل والاختبارات المفصلة والدقيقة للكلام والصوت واللغة وقدرات الطفل على ذلك، بالإضافة إلى التحليل النفسى والسلوكى للطفل، وعمل جلسات للوالدين والأسرة، وقد نستعين بمشرفة الحضانة أو المعلمة بالمدرسة، لاستكمال حلقة التشخيص المتكاملة، والتى ستفيد أيضاًَ فى برنامج العلاج المطلوب للطفل. أما عن طرق العلاج، فيقول الدكتور المنباوى، هناك العديد من العلاجات التى تناسب كل فئة عن الأخرى، ولكن العلاج الشافى نهائياً من هذه المشكلة لم يتوفر بصورة قاطعة، ولكن علاج التلعثم والتهتهة يمكن أن يساعد بصورة ملحوظة لمنع أو الحد من تزايد التلعثم عند الأطفال الذين يعانون من التلعثم الناتج خلال فترة النمو وتعلم الكلام، وننصح الآباء بأن يتم عرض أطفالهم على المختصين إذا استمر هذا التلعثم لفترة تزيد على ستة أشهر متواصلة، وكذلك الأطفال أصحاب السلوك العنادى إلا أننا نحب أن نطمئن الجميع إلى أنه لو راجعنا معدلات حدوث هذه المشكلات الخاصة بالكلام، نجد أنها معدلات بسيطة وقليلة الحدوث إلا أن وجودها يجب أن ينال اهتمام الوالدين.

تسأل قارئة: كيف يتم تشخيص التهتهة عند الطفل الذى يبلغ من العمر ثلاث سنوات، وما العلاج فى هذه الحالة؟ يجيب  أستاذ طب الأطفال واستشارى أعصاب الأطفال بالمركز القومى للبحوث قائلا، تشخيص التلعثم أو التهتهة عند الأطفال يتم بواسطة أخصائيى التخاطب، والذين يستطيعون تشخيصه من خلال اختبارات خاصة

ومتخصصة، وعن طريق التاريخ المرضى والأسرى بالتفصيل، وعن كيفية بداية حدوث الخلل وخصائصه، بالإضافة إلى التحليل المفصل والاختبارات المفصلة والدقيقة للكلام والصوت واللغة وقدرات الطفل على ذلك، بالإضافة إلى التحليل النفسى والسلوكى للطفل، وعمل جلسات للوالدين والأسرة، وقد نستعين بمشرفة الحضانة أو المعلمة بالمدرسة، لاستكمال حلقة التشخيص المتكاملة، والتى ستفيد أيضاًَ فى برنامج العلاج المطلوب للطفل. أما عن طرق العلاج، فيقول الدكتور

هناك العديد من العلاجات التى تناسب كل فئة عن الأخرى، ولكن العلاج الشافى نهائياً من هذه المشكلة لم يتوفر بصورة قاطعة، ولكن علاج التلعثم والتهتهة يمكن أن يساعد بصورة ملحوظة لمنع أو الحد من تزايد التلعثم عند الأطفال الذين يعانون من التلعثم الناتج خلال فترة النمو وتعلم الكلام، وننصح الآباء بأن يتم عرض أطفالهم على المختصين إذا استمر هذا التلعثم لفترة تزيد على ستة أشهر متواصلة، وكذلك الأطفال أصحاب السلوك العنادى إلا أننا نحب أن نطمئن الجميع إلى أنه لو راجعنا معدلات حدوث هذه المشكلات الخاصة بالكلام، نجد أنها معدلات بسيطة وقليلة الحدوث إلا أن وجودها يجب أن ينال اهتمام الوالدين.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.