تتعدد أشكال الإدمان، لكن هذا الشاب الأمريكي إدمانه غريب من نوعه، إذ يتنقل في الشوارع بحثاً عن أكياس بلاستيكية يلتهمها حتى يشعر بالسعادة. وأكدت صحيفة هافينغتون بوست الأمريكية أن الشاب روبرت مدمن على قضم أكياس النايلون، تناول منها 60 ألف، وأظهرت الفحوص الطبية أنه لا يزال يتمتع بصحة جيدة.
وظهر الشاب في حلقة استثنائية من برنامج “ذا راب” الترفيهي الذي يعرض على محطة تي إل سي الأمريكية، متحدثاً عن هوايته الغريبة في تناول أكياس النايلون والتمتع بمذاقها. ورافق روبرت فريق من البرنامج وهو يقوم بجولة في الشوارع بحثاً عن الصحف اليومية ليحصل على أكياس النايلون المغلفة بها، ومن ثم يبدأ بقضمها، لافتاً إلى أنه يفضل هذا النوع من أكياس النايلون على تلك المستخدمة في محلات البقالة، معتبراً أنها أسهل في القضم والبلع.
ولفتت الصحيفة إلى أنه سيتم إخضاعه للمزيد من الفحوصات الطبية للتحقق من تأثير البلاستيك على معدته، خصوصاً أن تناول قطعة واحدة من البلاستيك يمكن أن تؤدي إلى تلف الكبد وانسداد في الأمعاء.
تتعدد أشكال الإدمان، لكن هذا الشاب الأمريكي إدمانه غريب من نوعه، إذ يتنقل في الشوارع بحثاً عن أكياس بلاستيكية يلتهمها حتى يشعر بالسعادة. وأكدت صحيفة هافينغتون بوست الأمريكية أن الشاب روبرت مدمن على قضم أكياس النايلون، تناول منها 60 ألف، وأظهرت الفحوص الطبية أنه لا يزال يتمتع بصحة جيدة.
وظهر الشاب في حلقة استثنائية من برنامج “ذا راب” الترفيهي الذي يعرض على محطة تي إل سي الأمريكية، متحدثاً عن هوايته الغريبة في تناول أكياس النايلون والتمتع بمذاقها. ورافق روبرت فريق من البرنامج وهو يقوم بجولة في الشوارع بحثاً عن الصحف اليومية ليحصل على أكياس النايلون المغلفة بها، ومن ثم يبدأ بقضمها، لافتاً إلى أنه يفضل هذا النوع من أكياس النايلون على تلك المستخدمة في محلات البقالة، معتبراً أنها أسهل في القضم والبلع.
ولفتت الصحيفة إلى أنه سيتم إخضاعه للمزيد من الفحوصات الطبية للتحقق من تأثير البلاستيك على معدته، خصوصاً أن تناول قطعة واحدة من البلاستيك يمكن أن تؤدي إلى تلف الكبد وانسداد في الأمعاء.
يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.