تحت رعاية المجلس المحلي في حرفيش,سلطة تطوير النقب والجليل,ووزارة السياحة إستضافت بلدة حرفيش منذ صبيحة يوم السبت مئات السياح من أرجاء البلاد من خلال مهرجان الزيتون التقليدي والذي تستضيفه البلدة للسنة الثانية على التوالي. ويشمل المهرجان العديد من الفعاليات التراثية والتقليدية التي لها شأن في موضوع الزيتون والزيت وخصوصاً بأننا نتواجد في موسم قطف الزيتون التقليدي, وتم تقسيم البلدة الى محطات بحيث تشمل كل محطة موضوع يتعلق في قطف الزيتون, إبتداءاً من معاصر الزيت في البلدة حتى محطات تزويد الأطعمة التي تتعلق بثمرة الزيتون مثل المناقيش, اللبنة وخبز الصاج, الزيتون,الصابون وغيرها من المنتوجات بحيث تم عرضها على بسطات في أرجاء البلدة القديمة. وكان هنالك محطة خاصة في بيت "غزل ستي", وهو مركز للمنتوج اليدوي التقليدي في حرفيش وأقيم بمبادرة نسائية تهدف لدمج المرأة الدرزية في سوق العمل والمحافظة على فنون الأشغال اليدوية التقليدية وتديره الأخت عفاف غانم, ويُقام المركز في بيت قديم في إحدى حارات حرفيش القديمة, ومن المنتوجات المتوفرة في المركز: أشغال يدوية تقليدية, تطريز وحياكة متنوعة, وملابس درزية تقليدية. مراسلنا زار حرفيش يوم المهرجان وإلتقى رئيس المجلس المحلي في البلدة صالح فارس الذي تحدث عن المهرجان, بحيث قال: " نستضيف المهرجان للسنة الثانية بالاضافة الى عدة مهرجانات أخرى نستضيفها منذ سنين ونهدف من خلال المهرجان, إستقطاب أكبر عدد من السياح لتعريفهم على إحدى زوايا تراثنا وتقاليدنا, ومن ناحية أخرى يدر ذلك مقصد إقتصادي على أهالي البلدة الذين يعرضون منتوجاتهم للبيع على السياح, ونهدف كذلك لأعادة حرفيش لمكانتها السياحية التي تستحقها, وبدوري أشكر كل من ساهم في إنجاح هذا العمل فرداً فرداً على أن نلتقى في مهرجانات أخرى ترفع إسم حرفيش عالياً".

تحت رعاية المجلس المحلي في حرفيش,سلطة تطوير النقب والجليل,ووزارة السياحة إستضافت بلدة حرفيش منذ صبيحة يوم السبت مئات السياح من أرجاء البلاد من خلال مهرجان الزيتون التقليدي والذي تستضيفه البلدة للسنة الثانية على التوالي.

ويشمل المهرجان العديد من الفعاليات التراثية والتقليدية التي لها شأن في موضوع الزيتون والزيت وخصوصاً بأننا نتواجد في موسم قطف الزيتون التقليدي, وتم تقسيم البلدة الى محطات بحيث تشمل كل محطة موضوع يتعلق في قطف الزيتون, إبتداءاً من معاصر الزيت في البلدة حتى محطات تزويد الأطعمة التي تتعلق بثمرة الزيتون مثل المناقيش, اللبنة وخبز الصاج, الزيتون,الصابون وغيرها من المنتوجات بحيث تم عرضها على بسطات في أرجاء البلدة القديمة.

وكان هنالك محطة خاصة في بيت "غزل ستي", وهو مركز للمنتوج اليدوي التقليدي في حرفيش وأقيم بمبادرة نسائية تهدف لدمج المرأة الدرزية في سوق العمل والمحافظة على فنون الأشغال اليدوية التقليدية وتديره الأخت عفاف غانم, ويُقام المركز في بيت قديم في إحدى حارات حرفيش القديمة, ومن المنتوجات المتوفرة في المركز: أشغال يدوية تقليدية, تطريز وحياكة متنوعة, وملابس درزية تقليدية.

مراسلنا زار حرفيش يوم المهرجان وإلتقى رئيس المجلس المحلي في البلدة صالح فارس الذي تحدث عن المهرجان, بحيث قال:

" نستضيف المهرجان للسنة الثانية بالاضافة الى عدة مهرجانات أخرى نستضيفها منذ سنين ونهدف من خلال المهرجان, إستقطاب أكبر عدد من السياح لتعريفهم على إحدى زوايا تراثنا وتقاليدنا, ومن ناحية أخرى يدر ذلك مقصد إقتصادي على أهالي البلدة الذين يعرضون منتوجاتهم للبيع على السياح, ونهدف كذلك لأعادة حرفيش لمكانتها السياحية التي تستحقها, وبدوري أشكر كل من ساهم في إنجاح هذا العمل فرداً فرداً على أن نلتقى في مهرجانات أخرى ترفع إسم حرفيش عالياً".



























































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.