قامت النائبة حنين زعبي من التجمع الوطني الديمقراطي يوم أمس الجمعة بزيارة خيمة الاعتصام التي قامت في حرفيش وذلك برفقة أعضاء ومندوبين من التجمع الوطني الديمقراطي ومنهم عز الدين بدران, وسام دوخي ورانية عاصي, وكان في استقبالهم شخصيات متعددة من بلدة حرفيش وجوارها ومنهم فواز حسين مسئول قسم المعارف في المجلس المحلي حرفيش والذي اعطى لمحة مختصرة عن البلدة وما تعانيه من الضائقة السكنية, وكذلك المحامي طليع بدر وهندا عامر ممثلة المجلس النسائي رائد عامر وعلي سابق أعضاء اللجنة الأهلية ونايف خير من البقيعة,بالأضافة الى مواطنين من حرفيش والمنطقة. وتحدث زعبي للحضور عن أهمية مواصلة النضال المُشرف لنيل جميع الحقوق متساويةً وقالت: " نحن ليس مُتضامنين بل كلنا بنفس الطريق لنيل حقوقنا كمواطنين, ومن المؤسف بأن هنالك قسم من أعضاء الكنيست الذين يصوتون على قوانين تمس بالأقلية العربية ومن جهة ثانية يتضامنون مع معانانتا في خيم الاعتصام". وأضافت: " على الحكومة الاسرائيلية إعادة النظر في التعامل مع الاقلية العربية, نحن كلنا عرب ونعتز بإنتمائنا العربي, ويجب نيل حقوقنا كاملةً بدون تفرقة أو تمييز لأن هذا وطننا, وُلدنا هنا وباقون هنا". وعن خيمة الاعتصام قالت حنين: " أظن بأن معظم خيام الأعتصام في البلدات اليهودية ستُحل أوزارها مع قدوم ايلول والاعتراف بالدولة الفلسطينية, ولكن على خيمة حرفيش وباقي البلدات العربية البقاء, الصمود والاستمرارية لكي ينال شباب حرفيش وغيرهم بالبناء والعيش المُشرف".

قامت النائبة حنين زعبي من التجمع الوطني الديمقراطي يوم أمس الجمعة بزيارة خيمة الاعتصام التي قامت في حرفيش وذلك برفقة أعضاء ومندوبين من التجمع الوطني الديمقراطي ومنهم عز الدين بدران, وسام دوخي ورانية عاصي, وكان في استقبالهم شخصيات متعددة من بلدة حرفيش وجوارها ومنهم فواز حسين مسئول قسم المعارف في المجلس المحلي حرفيش والذي اعطى لمحة مختصرة عن البلدة وما تعانيه من الضائقة السكنية, وكذلك المحامي طليع بدر وهندا عامر ممثلة المجلس النسائي رائد عامر وعلي سابق أعضاء اللجنة الأهلية ونايف خير من البقيعة,بالأضافة الى مواطنين من حرفيش والمنطقة.

وتحدث زعبي للحضور عن أهمية مواصلة النضال المُشرف لنيل جميع الحقوق متساويةً وقالت:

" نحن ليس مُتضامنين بل كلنا بنفس الطريق لنيل حقوقنا كمواطنين, ومن المؤسف بأن هنالك قسم من أعضاء الكنيست الذين يصوتون على قوانين تمس بالأقلية العربية ومن جهة ثانية يتضامنون مع معانانتا في خيم الاعتصام".

وأضافت: " على الحكومة الاسرائيلية إعادة النظر في التعامل مع الاقلية العربية, نحن كلنا عرب ونعتز بإنتمائنا العربي, ويجب نيل حقوقنا كاملةً بدون تفرقة أو تمييز لأن هذا وطننا, وُلدنا هنا وباقون هنا".

وعن خيمة الاعتصام قالت حنين:" أظن بأن معظم خيام الأعتصام في البلدات اليهودية ستُحل أوزارها مع قدوم ايلول والاعتراف بالدولة الفلسطينية, ولكن على خيمة حرفيش وباقي البلدات العربية البقاء, الصمود والاستمرارية لكي ينال شباب حرفيش وغيرهم بالبناء والعيش المُشرف".





































































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.