قائد شرطة : 80% من حوادث العنف في مدينة الطيره لأسباب تافهه وحدثت مع اشخاص عاديين ، 20% من الحوادث تتبع لعائلات ذات خلفية جنائية امهات : "نخشى ان يخرج اولادنا من البيت دون عوده..الرصاص لا يفرق بين هذا وذاك" والده ثكلى: " اموت واحترق يوميا من شدة الالم..ابني قتل بريئا وظلما وبهتانا...لماذا؟؟؟ قائد شرطة : "معظم جرائم القتل نفذت باسلحه مهربه من السلطة الفلسطينية تحولت احداث العنف في مدينة الطيره إلى ظاهرة اجتماعية خطرة ، انسداد أفق الحوار ومسارات التغيير كان لها دور في العديد من ظواهر مدفوعة بأسباب أخرى بعيدا عن الفقر والبطالة وانخفاض مستوى المعيشة بل العكس فان مدينة الطيره تزدهر يوما بعد يوم اقتصاديا وتشهد عمرانا حيويا في مختلف المناحي ، ومع تصاعد اعمال واحداث العنف في الاونه الاخيره، الامر الذي استدعى المؤسسه والسلطة المحلية والشرطة والجهات المسؤوله مواجهتها وبذل جهود وكان توظيف ملاكات وتجنيد موارد وميزانيات ومن ضمنها مشروع مدينة بلا عنف واقامة محطات شرطة لمكافحة العنف والجريمه وإعادة الامن والامان للسكان. ادلى قائد شرطة الطيبه دافيد بيلو بتصريحات في غاية الخطوره ، حول احداث العنف التي اجتاحت مدينة الطيره مؤخرا والتي تقض مضاجع السكان ويسيطر القلق والخوف الشديد ، وقال بيلو : " في الاسبوع المنصرم تطور نزاع والذي جر عدة حوادث منها اطلاق نار في عدة اماكن، القاء قنابل، والاخطر بكثير القاء قنبلة رذاذ يدويه للجيش(רימון רסס צהלי)، والتي ادت لحريق السياره حين انفجارها والتي احترقت بالكامل كادت ان تودي بحياة العديد لان هذه القنبله تقتل العشرات من الابرياء اذا تواجدوا في نفس المكان وتجعلهم رذاذا واربا، ويجب انزال اشد العقوبه بمن يستخدمها لينال العقاب الذي يستحقه . واضاف: " في اليوم التالي من كل تلك الاحداث قمنا بعمليات مداهمه وتفتيش لجمع الاسلحة وعثرنا على قنبله شبيهه للتي انفجرت في احد المنازل،وضبطنا اسلحة اخرى وادوات قتاليه واعتقلنا عدة مشبوهين تم تمديد اعتقالهم في المحكمة وسوف نقدم في القريب لوائح اتهام بحقهم. وتابع بيلو: " في الاونه الاخيره تقدم شكاوى من قبل الجمهور ليس كما كان في الماضي، وسوف تتخذ الشرطة كافة الوسائل والاليات لمكافحة العنف وةالجريمه والزج بالمخالفين في السجن ولن نتغاضى عن احد. وتابع :" هنالك انخفاض في نسبة اعمال العنف مقارنة بالعام المنصرم عن الذي سبقه، فقد كانت 14 جريمه في العام 2011 ، مقارنة في العام 2012 8 جرائم، تم حل لغز محاولتي قتل في الطيره، وجريمه في الطيبه. يجب ان نقول هنا ان هنالك محاولات قتل لا يتم تقديم شكوى بها الا عندما يصل المصاب الى المستشفى يتم ابلاغنا بذلك، هذا يؤثر على عرقلة عملية التحقيق والتوصل للادله وللمشبوهين. مصادر الاسلحه كما افاد بيلو: - قسم كبير من الاسلحة التي بحوزة الاشخاص المخالفين مسروق من السلطة الفلسطينية، وقسم مسروق من عمليات اقتحام منازل من الوسط اليهودي ويباع بين الجناه، وحين يستخدم الجناه الاسلحة المسروقه مثل المسدس له رقم تسلسل على القطعه بعد عملية القتل يحاول الجاني اخفاء الدليل اداة الجريمه ويقوم بازالة الرقم ونحته ولذا يصعب علينا معرفة المصدر الاساسي للسلاح. - =الاسلحه في متناول اليد... البعض من الجنود يبيعون تهريبا الاسلحه من نوع ام 16 تباع بقيمة 120. الف شاقل، سلاح اوتوماتيكي ذو امشاط 140 عيار ناري في الدقيقه له 5 فوهات وسلسلة رصاصات هذا فقط من الجيش، - = يتم تهريب اسلحة وأدوات قتاليه ثقيله من مستودعات في الجيش ولا تكون في متناول اليد، مثل صاروخ لاو يباع بقيمة 200 الف شاقل. - - معظم الجرائم استخدمت بسلاح ام 16 لانها لا تحوي رقما تسلسلي ما يسهل عملية اخمادها وعدم اثبات مصدرها. - المسدس المرخص يبلغ قيمته 4000 شاقل بينما المسروق يباع ب10.000 شاقل. اما الامهات اللاتي صرحن في غاية القلق بقولهن : "نحن نخشى ان يخرج ابننا دون ان يعود بسبب اطلاق النار العشوائ ي والشرطة تتواجد يوميا لا يمكنها منع اعمال العنف ، فالحوادث تجري على بعد امتار من تواجد الشرطة ولا تشكل رادعا ، اطلاق النار على محلات تجاريه وفي ساعات قبل منتصف الليل في الوقت الذي تشهد فيه حركه نشطه من المارة تكاد النيران تطال أي شخص دون ذنب جناه" من جانبه احد الشبان الذي تعرض منزله لاطلاق نار : " اطلقوا على منزلي عيارات نارية عدة مرات وانا لدي عجز وأتقاضى مخصصات من التامين الوطني بالكاد تكفيني لقمة العيش ولا اخرج من منزلي، لا ادري لا اعرف لماذا اطلقوا النيران على منزلي فقط ربنا يعلم لانه دون سبب".

قائد شرطة : 80% من حوادث العنف في مدينة الطيره لأسباب تافهه وحدثت مع اشخاص عاديين ، 20% من الحوادث تتبع لعائلات ذات خلفية جنائية
امهات : "نخشى ان يخرج اولادنا من البيت دون عوده..الرصاص لا يفرق بين هذا وذاك"
والده ثكلى: " اموت واحترق يوميا من شدة الالم..ابني قتل بريئا وظلما وبهتانا...لماذا؟؟؟
قائد شرطة : "معظم جرائم القتل نفذت باسلحه مهربه من السلطة الفلسطينية




 تحولت احداث العنف في مدينة الطيره إلى ظاهرة اجتماعية خطرة  ، انسداد أفق الحوار ومسارات التغيير كان لها دور في العديد من ظواهر مدفوعة بأسباب أخرى بعيدا عن الفقر والبطالة وانخفاض مستوى المعيشة بل العكس فان مدينة الطيره تزدهر يوما بعد يوم اقتصاديا وتشهد عمرانا حيويا في مختلف المناحي ، ومع تصاعد اعمال واحداث العنف في الاونه الاخيره، الامر الذي استدعى المؤسسه والسلطة المحلية والشرطة والجهات المسؤوله مواجهتها وبذل  جهود وكان توظيف ملاكات وتجنيد موارد وميزانيات ومن ضمنها مشروع مدينة بلا عنف واقامة محطات شرطة لمكافحة العنف والجريمه وإعادة الامن والامان للسكان.


ادلى قائد شرطة الطيبه دافيد بيلو بتصريحات في غاية الخطوره ، حول احداث العنف التي اجتاحت مدينة الطيره مؤخرا والتي تقض مضاجع السكان ويسيطر القلق والخوف الشديد ، وقال بيلو : " في الاسبوع المنصرم تطور نزاع والذي جر عدة حوادث منها اطلاق نار في عدة اماكن، القاء قنابل، والاخطر بكثير القاء قنبلة رذاذ يدويه للجيش(רימון רסס צהלי)، والتي ادت لحريق السياره حين انفجارها والتي احترقت بالكامل كادت ان تودي بحياة العديد لان هذه القنبله تقتل العشرات من الابرياء اذا تواجدوا في نفس المكان وتجعلهم رذاذا واربا، ويجب انزال اشد العقوبه بمن يستخدمها لينال العقاب الذي يستحقه .

 


واضاف: " في اليوم التالي من كل تلك الاحداث قمنا بعمليات مداهمه وتفتيش لجمع الاسلحة وعثرنا على قنبله شبيهه للتي انفجرت في احد المنازل،وضبطنا اسلحة اخرى وادوات قتاليه واعتقلنا عدة مشبوهين تم تمديد اعتقالهم في المحكمة وسوف نقدم في القريب لوائح اتهام بحقهم.
وتابع بيلو: " في الاونه الاخيره تقدم شكاوى من قبل الجمهور ليس كما كان في الماضي، وسوف تتخذ الشرطة كافة الوسائل والاليات لمكافحة العنف وةالجريمه  والزج بالمخالفين في السجن ولن نتغاضى عن احد.


وتابع :" هنالك انخفاض في نسبة اعمال العنف مقارنة بالعام المنصرم عن الذي سبقه، فقد كانت 14 جريمه في العام 2011 ، مقارنة في العام 2012 8 جرائم، تم حل لغز محاولتي قتل في الطيره، وجريمه في الطيبه.
يجب ان نقول  هنا ان هنالك محاولات قتل لا يتم تقديم شكوى بها الا عندما يصل المصاب الى المستشفى يتم ابلاغنا بذلك، هذا يؤثر على عرقلة عملية التحقيق والتوصل للادله وللمشبوهين.


مصادر الاسلحه كما افاد بيلو:
-         قسم كبير من الاسلحة التي بحوزة الاشخاص المخالفين مسروق من السلطة الفلسطينية، وقسم مسروق من عمليات اقتحام منازل من الوسط اليهودي ويباع بين الجناه، وحين يستخدم الجناه الاسلحة المسروقه مثل المسدس له رقم تسلسل على القطعه بعد عملية القتل يحاول الجاني اخفاء الدليل اداة الجريمه ويقوم بازالة الرقم ونحته ولذا يصعب علينا معرفة المصدر الاساسي للسلاح.

الاسلحه في متناول اليد.. البعض من الجنود يبيعون تهريبا الاسلحه من نوع ام 16 تباع بقيمة 120. الف شاقل، سلاح اوتوماتيكي ذو امشاط 140 عيار ناري في الدقيقه له 5 فوهات وسلسلة رصاصات هذا فقط من الجيش،

يتم تهريب اسلحة وأدوات قتاليه ثقيله من مستودعات في الجيش ولا تكون في متناول اليد، مثل صاروخ لاو يباع بقيمة 200 الف شاقل.

معظم الجرائم استخدمت بسلاح ام 16  لانها لا تحوي رقما تسلسلي ما يسهل عملية اخمادها وعدم اثبات مصدرها.

المسدس المرخص يبلغ قيمته 4000 شاقل بينما المسروق يباع ب10.000 شاقل.

اما الامهات اللاتي صرحن في غاية القلق بقولهن : "نحن نخشى ان يخرج ابننا دون ان يعود بسبب اطلاق النار العشوائ ي والشرطة تتواجد يوميا لا يمكنها منع اعمال العنف ، فالحوادث تجري على بعد امتار من تواجد الشرطة ولا تشكل رادعا ، اطلاق النار على محلات تجاريه وفي ساعات قبل منتصف الليل في الوقت الذي تشهد فيه حركه نشطه من المارة تكاد النيران تطال أي شخص دون ذنب جناه"

من جانبه احد الشبان الذي تعرض منزله لاطلاق نار : " اطلقوا على منزلي عيارات نارية عدة مرات وانا لدي عجز وأتقاضى مخصصات من التامين الوطني بالكاد تكفيني لقمة العيش ولا اخرج من منزلي، لا ادري لا اعرف لماذا اطلقوا النيران على منزلي فقط ربنا يعلم لانه دون سبب".

 

 





















 

 

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.