بعدان اعلن وزير الصحة الفلسطينية هاني عابدين خلوّ مستودعات وزارة الصحة من الأدوية المعالجة لمرض "التصلب اللويحي" يعود لتأخر المورّد في تزويد الوزارة بالأدوية اعتصمت، إحدى المصابات بالتصلب اللويحي، عهود مرقطن، اليوم أمام مقر وزارة الصحة برام الله، للمطالبة بتوفير الدواء الخاص بالمرض باستمرار. في إحدى اللافتات التي علقتها على مدخل مبنى وزارة الصحة، جاء "أنا عهود كمان مرة بمثل 350 مريضا أو أكثر في فلسطين بنعاني نفس المعاناة.. انقطع الدواء بشهري 8،9 أدى إلى انتكاسة شديدة أقعدتني على كرسي متحرك وبعدها عكاز!... ما بدي هذا الحكي يتكرر". وفي لافتة أخرى خطت مرقطن "معالي وزير الصحة، لو كنت بنتك شو كان رح يصير!". وقالت عهود لقد أوصاني الطبيب المتخصص بالالتزام بدواء أفونيكس، حتى أتجنب أعراض المرض من جديد، وحصلت على علبة واحدة من الدواء قبل انقطاعه منذ نحو أسبوعين من مستودعات الوزارة والان الدواء انتهى و الدواء غير متوفر حاليا وصحتي اخذة بالتدهور .

بعدان اعلن وزير الصحة الفلسطينية هاني عابدين خلوّ مستودعات وزارة الصحة من الأدوية المعالجة لمرض "التصلب اللويحي" يعود لتأخر المورّد في تزويد الوزارة بالأدوية اعتصمت، إحدى المصابات بالتصلب اللويحي، عهود مرقطن، اليوم أمام مقر وزارة الصحة برام الله، للمطالبة بتوفير الدواء الخاص بالمرض باستمرار.

في إحدى اللافتات التي علقتها على مدخل مبنى وزارة الصحة، جاء "أنا عهود كمان مرة بمثل 350 مريضا أو أكثر في فلسطين بنعاني نفس المعاناة.. انقطع الدواء بشهري 8،9 أدى إلى انتكاسة شديدة أقعدتني على كرسي متحرك وبعدها عكاز!... ما بدي هذا الحكي يتكرر". وفي لافتة أخرى خطت مرقطن "معالي وزير الصحة، لو كنت بنتك شو كان رح يصير!".

وقالت عهود لقد أوصاني الطبيب المتخصص بالالتزام بدواء أفونيكس، حتى أتجنب أعراض المرض من جديد، وحصلت على علبة واحدة من الدواء قبل انقطاعه منذ نحو أسبوعين من مستودعات الوزارة والان الدواء انتهى و الدواء غير متوفر حاليا وصحتي اخذة بالتدهور .









يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.