في حادث طرق مروع في الطريق الواصل بين حي ابراهبم الفحماوي وبلدة معاوية لقي مصرعه الطالب الجامعي الشاب عمار رائد عبد القادر اغبارية من قرية مصمص (21عاماً) ، وقد وقع خبر مصرعه كالصاعقة على أهالي بلدة مصمص والمنطقة. ..وجاء في بيان للشرطة أنه تم العثور صباح اليوم الجمعة على سيارة داخل " قناة" على الطريق الموصل ما بين عين ابراهيم ومعاوية وبداخلها شاب فارق الحياة وهو في العشرينات من العمر ". وجاء في البيان أيضاً : " على ما يبدو فان الحديث يدور عن حادث طرق وقع خلال الليلة الماضية ، والشرطة باشرت بالتحقيق في ملابسات الحادث ". ويشار أن الشاب المرحوم هو ناشط سياسي وعضو في الشبيبة الشيوعية في مصمص كذلك طالب في الكلية الامربكية العربية في مدينة جنين ويدرس موضوع "الفيزيوترابيا" للسنة الثانية وسيشيع جثمانه الطاهر اليوم الى مثواه الاخير. ..هذا ويتوافد الى بيت والد المرحوم العديد من أهالي مصمص والمنطقة لتقديم التعازي والتخفيف من وقع المصاب الأليم.

في حادث طرق مروع في الطريق الواصل بين حي ابراهبم الفحماوي وبلدة معاوية لقي مصرعه الطالب الجامعي الشاب عمار رائد عبد القادر اغبارية من قرية مصمص (21عاماً) ، وقد وقع خبر مصرعه كالصاعقة على أهالي بلدة مصمص والمنطقة.وجاء في بيان للشرطة أنه تم العثور صباح اليوم الجمعة على سيارة داخل
" قناة" على الطريق الموصل ما بين عين ابراهيم ومعاوية وبداخلها شاب فارق الحياة وهو في العشرينات من  العمر ".وجاء  في البيان أيضاً : " على ما يبدو فان الحديث يدور عن حادث طرق وقع خلال الليلة الماضية ، والشرطة باشرت بالتحقيق في ملابسات الحادث ".


ويشار أن الشاب المرحوم هو ناشط سياسي وعضو في الشبيبة الشيوعية في مصمص كذلك طالب في الكلية الامربكية العربية في مدينة جنين ويدرس موضوع "الفيزيوترابيا" للسنة الثانية وسيشيع جثمانه الطاهر اليوم الى مثواه الاخير.هذا ويتوافد الى بيت والد المرحوم العديد من أهالي مصمص والمنطقة لتقديم التعازي والتخفيف من وقع المصاب الأليم.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.