تشهد مدينة باقة الغربية بعد ظهر غد الثلاثاء افتتاح صناديق الاقتراع من اجل اختيار مرشحي الرئاسة حيث من المقرر ان يتوجه الاهالي لاختيار احد المرشحين وهم السيد سمير درويش رئيس مجلس قرى زيمر سابقا والمحامي مرسي ابو مخ علما ان سمير درويش 3467 كما وان ابو مخ حصل على 3362 في الجولة الاولى قبل اسبوعين . يذكر أن عدد أصحاب حق الاقتراع وصل الى 15650 ناخباً وناخبة سيتوجهون الى صناديق الانتخابات غدا الثلاثاء علما ان عدد سكان مدينة باقة الغربية يتجاوز 36 الف نسمة . هذا ومن المقرر ان تنتقل مدينة باقة الغربية من اللجنة المعينة إلى رئيسها وأعضائها المنتخبين، حيث تسود أجواء الترقب والقلق الشديدين مع اقتراب موعد الانتخابات في باقة الغربية مع بدء العد التنازلي بالساعات والدقائق ليوم الحسم. وعلى ضوء ذلك، وخلافاً لكل التوقعات، فقد ضربت مدينة باقة الغربية مثالاً في روح التنافس، وفهم معنى الديمقراطية، حيث مرّ الأهالي في باقة الغربية في الأيام الدعائية بصورة ديمقراطية ، وقد تزينت باقة الغربية استعدادا لهذا اليوم بمئات اللافتات الدعائية. خلال الأيام التي من المفروض أن تكرس للدعاية والإعلان، قضى الأهالي في باقة الغربية أجمل الأيام، تعارف وتسامح وتوادد مستمر، وكذلك المتنافسين، تبادلوا الزيارات، تمنوا لبعضهم البعض التوفيق والنجاح، لقاءات حوارية ومناظرات بين المتنافسين، وغيرها من الأمور التي جمعت بين الأهالي. ثلاثة أشهر مرت منذ انطلاق الإعلان والمنافسة مرت سريعاً لم يشعر بها الأهالي، كما وأن جميع الظواهر السلبية اختفت بين يوم وليلة،على أمل أن لا تعود وأن يساهم الرئيس والأعضاء المنتظرون في الإبقاء على الأمن والأمان في البلدة، إضافة إلى السعي وراء "لا عودة للجنة المعينة" كمطلب أساسي ومتفق عليه.

تشهد مدينة باقة الغربية بعد ظهر غد الثلاثاء افتتاح صناديق الاقتراع من اجل اختيار مرشحي الرئاسة حيث من المقرر ان يتوجه الاهالي لاختيار احد المرشحين وهم السيد سمير درويش رئيس مجلس قرى زيمر سابقا والمحامي مرسي ابو مخ علما ان سمير درويش 3467 كما وان ابو مخ حصل على 3362 في الجولة الاولى قبل اسبوعين .

يذكر أن عدد أصحاب حق الاقتراع وصل الى 15650 ناخباً وناخبة سيتوجهون الى صناديق الانتخابات غدا الثلاثاء علما ان عدد سكان مدينة باقة الغربية يتجاوز 36 الف نسمة .

هذا ومن المقرر ان تنتقل مدينة باقة الغربية من اللجنة المعينة إلى رئيسها وأعضائها المنتخبين، حيث تسود أجواء الترقب والقلق الشديدين مع اقتراب موعد الانتخابات في باقة الغربية مع بدء العد التنازلي بالساعات والدقائق ليوم الحسم.

وعلى ضوء ذلك، وخلافاً لكل التوقعات، فقد ضربت مدينة باقة الغربية مثالاً في روح التنافس، وفهم معنى الديمقراطية، حيث مرّ الأهالي في باقة الغربية في الأيام الدعائية بصورة ديمقراطية ، وقد تزينت باقة الغربية استعدادا لهذا اليوم بمئات اللافتات الدعائية.

خلال الأيام التي من المفروض أن تكرس للدعاية والإعلان، قضى الأهالي في باقة الغربية أجمل الأيام، تعارف وتسامح وتوادد مستمر، وكذلك المتنافسين، تبادلوا الزيارات، تمنوا لبعضهم البعض التوفيق والنجاح، لقاءات حوارية ومناظرات بين المتنافسين، وغيرها من الأمور التي جمعت بين الأهالي.

ثلاثة أشهر مرت منذ انطلاق الإعلان والمنافسة مرت سريعاً لم يشعر بها الأهالي، كما وأن جميع الظواهر السلبية اختفت بين يوم وليلة،على أمل أن لا تعود وأن يساهم الرئيس والأعضاء المنتظرون في الإبقاء على الأمن والأمان في البلدة، إضافة إلى السعي وراء "لا عودة للجنة المعينة" كمطلب أساسي ومتفق عليه.

 



يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.