نظمت, اليوم السبت, حركة فتح اقليم الخليل مسيرة حاشدة تضامنا مع اهالي مخيم اليرموك الذين يموتون جوعا لعدم توافر المواد الغذائية و تضيق الخناق على المخيم من قبل المتنازعين حيث جابت المسيرة كافة ارجاء مدينة الخليل. ورفع المشاركون الاعلام الفلسطينية و الاعلام السورية جنبا الى جنب في اشارة واضحة الى ان اهالي مخيم اليرموك من الفلسطينين ليسلهم علاقة في النزراع الدائر بين النظام السورية و المعارضة. وطالب المشاركون كافة الاطراف بتحيد الفلسطينين و عدم زجهم في الصراع بين النظام و معارضيه. وشدد المشاركون على ضرورة فك الحصار المفروض على مخيم اليرموك و السماح لقوافل المواد الغذائية بالعبور نظرا لقسوة الظروف التي يعشها اهالي المخيم. وتقدم المسيرة عدد من قيادات حركة فتح بينهم عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عباس زكي و الناطق باسم حركة فتح اسامة القواسمي و محافظ الخليل كامل حميد و المئات من الفلسطينين.

نظمت, اليوم السبت, حركة فتح اقليم الخليل مسيرة حاشدة تضامنا مع اهالي مخيم اليرموك الذين يموتون جوعا لعدم توافر المواد الغذائية و تضيق الخناق على المخيم من قبل المتنازعين حيث جابت المسيرة كافة ارجاء مدينة الخليل.


ورفع المشاركون الاعلام الفلسطينية و الاعلام السورية جنبا الى جنب في اشارة واضحة الى ان اهالي مخيم اليرموك من الفلسطينين ليسلهم علاقة في النزراع الدائر بين النظام السورية و المعارضة.


وطالب المشاركون كافة الاطراف بتحيد الفلسطينين و عدم زجهم في الصراع بين النظام و معارضيه.


وشدد المشاركون على ضرورة فك الحصار المفروض على مخيم اليرموك و السماح لقوافل المواد الغذائية بالعبور نظرا لقسوة الظروف التي يعشها اهالي المخيم.

 

وتقدم المسيرة عدد من قيادات حركة فتح بينهم عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عباس زكي و الناطق باسم حركة فتح اسامة القواسمي و محافظ الخليل كامل حميد و المئات من الفلسطينين.







يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.