دعا دخيل حامد سكرتير الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة في الناصرة الى اقامة حوار بين الاطراف المختلفة في المدينة بهدف تجنيب المدينة هذه المشاكل الموجودة. حيث قال: "اولا انا كنت استبعد ان تصل الامور الى ما وصلت اليه، حيث كان من المفروض ان تنتهي هذه الاجواء مع انتهاء الحملة الانتخابية لا ان تستمر ما يرافقها من تحريض واعتداء وعنف". واضاف: "العنف في هذا المجال يأخذ اشكالا مختلفة منه كلامي وجسدي، وضد الممتلكات، عنف من خلال كاريكاتيرات وشعارات مختلفة مسيئة ومؤذية، وكنت اتوخى من المسؤولين بالقوائم المختلفة ان يتحلوا بروح عالية ومختلفة وان يتقبلوا النتائج، بغض النظر لصالح من، وهذا ما اقوله ايضا للجبهة، وانا اؤكد بان من يكتب شعار "نيرون حرق روما" وباخر الشعار نيرون يساوي رامز جرايسي ومن يكتب رامز جرايسي يريد ان يحرق الناصرة، هذه الكاريكاتيرات والاعتداءات هي نتيجة حتمية، ومن هنا اتوجه للجميع وبالاخص المسؤولين ان يقوموا باختيار الكلمات الحضارية والمناسبة. المنافسة امر مشروع، ولكن التحريض الى حد القتل هو امر مرفوض وابعد ما يكون عن عادات وتقاليد واخلاق شعبنا". وتابع حامد "في هذه الفترة الحساسة جدا اتوجه الى كل المسؤولين ان يفكروا جليا بكل كلمة لان كل كلمة يجب ان تقاس بمعيار من ذهب، لان هذه الرسائل والمفاهيم التي تنشر لها تأثير كبير جدا ووقع كبير جدا بالاخص على الجيل الشاب، والرسالة يجب ان تكون واضحة وغير متناقضة وان يكون انسجام بين الكلمة وبين الممارسة على ارض الواقع، وعينيا بغض النظر عما ستقرره المحكمة غدا، حول الاستئنافات المختلفة، انا اعتقد بانه لا يعقل ان تستمر الاوضاع على ما هو عليه". وتابع حامد "نحن منذ البداية دعونا الى اقامة حوار وائتلاف شامل بدون اقصاء او تهميش اي احد وستثبت الايام صحة هذا الموقف، ونحن جميعا مطالبين بالترفع عن كل الامور الضيقة وان نآثر المصلحة العامة على اي مصلحة شخصية". واكد حامد بان ليس لديه اي علم عن مفاوضات تجري بين الطرفين حيث قال لمراسلتنا: "جرت في السابق مفاوضات وكان من الممكن ان توجد الحلول المناسبة وان نجنب المدينة كل هذه المشاكل التي تعيشها، حاليا وبصدق لا علم لي بوجود مفاوضات، هنالك مبادرات من اشخاص طيبين ونحن نشكرهم على ذلك، وانا اعتقد مرة اخرى بان حل المشاكل العالقة هو فقط من خلال الحوار والتفاوض والوصول الى معادلة تجنب المدينة كل هذه المظاهر المسيئة لان الناس تريد ان تعود الى حياتها وسير عملها والعيش بهدوء وسلام".

دعا دخيل حامد سكرتير الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة في الناصرة الى اقامة حوار بين الاطراف المختلفة في المدينة بهدف تجنيب المدينة هذه المشاكل الموجودة. حيث قال: "اولا انا كنت استبعد ان تصل الامور الى ما وصلت اليه، حيث كان من المفروض ان تنتهي هذه الاجواء مع انتهاء الحملة الانتخابية لا ان تستمر ما يرافقها من تحريض واعتداء وعنف".

 

 

واضاف: "العنف في هذا المجال يأخذ اشكالا مختلفة منه كلامي وجسدي، وضد الممتلكات، عنف من خلال كاريكاتيرات وشعارات مختلفة مسيئة ومؤذية، وكنت اتوخى من المسؤولين بالقوائم المختلفة ان يتحلوا بروح عالية ومختلفة وان يتقبلوا النتائج، بغض النظر لصالح من، وهذا ما اقوله ايضا للجبهة، وانا اؤكد بان من يكتب شعار "نيرون حرق روما" وباخر الشعار نيرون يساوي رامز جرايسي ومن يكتب رامز جرايسي يريد ان يحرق الناصرة، هذه الكاريكاتيرات والاعتداءات هي نتيجة حتمية، ومن هنا اتوجه للجميع وبالاخص المسؤولين ان يقوموا باختيار الكلمات الحضارية والمناسبة. المنافسة امر مشروع، ولكن التحريض الى حد القتل هو امر مرفوض وابعد ما يكون عن عادات وتقاليد واخلاق شعبنا".


وتابع حامد "في هذه الفترة الحساسة جدا اتوجه الى كل المسؤولين ان يفكروا جليا بكل كلمة لان كل كلمة يجب ان تقاس بمعيار من ذهب، لان هذه الرسائل والمفاهيم التي تنشر لها تأثير كبير جدا ووقع كبير جدا بالاخص على الجيل الشاب، والرسالة يجب ان تكون واضحة وغير متناقضة وان يكون انسجام بين الكلمة وبين الممارسة على ارض الواقع، وعينيا بغض النظر عما ستقرره المحكمة غدا، حول الاستئنافات المختلفة، انا اعتقد بانه لا يعقل ان تستمر الاوضاع على ما هو عليه".




وتابع حامد "نحن منذ البداية دعونا الى اقامة حوار وائتلاف شامل بدون اقصاء او تهميش اي احد وستثبت الايام صحة هذا الموقف، ونحن جميعا مطالبين بالترفع عن كل الامور الضيقة وان نآثر المصلحة العامة على اي مصلحة شخصية".


واكد حامد بان ليس لديه اي علم عن مفاوضات تجري بين الطرفين حيث قال لمراسلتنا: "جرت في السابق مفاوضات وكان من الممكن ان توجد الحلول المناسبة وان نجنب المدينة كل هذه المشاكل التي تعيشها، حاليا وبصدق لا علم لي بوجود مفاوضات، هنالك مبادرات من اشخاص طيبين ونحن نشكرهم على ذلك، وانا اعتقد مرة اخرى بان حل المشاكل العالقة هو فقط من خلال الحوار والتفاوض والوصول الى معادلة تجنب المدينة كل هذه المظاهر المسيئة لان الناس تريد ان تعود الى حياتها وسير عملها والعيش بهدوء وسلام".

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.