بعد سر المعمودية,تبارك 41 طفلا في بلدة ترشيحا صبيحة ثاني أيام العنصرة,حين تناولوا جسد المسيح وشربوا دمه فيما يُعرف بسر المناولة الاولى وهو السر الثاني من أسرار الكنيسة المسيحية,وذلك في كنيسة مار جريس للروم الكاثوليك في البلدة.
وترأس القداس الالهي سيادة المطران الياس شقور,كاهن الرعية الاب جبران موراني,وبمشاركة المئات من اهالي البلدة والذين تضمنوا اهالي المُحتفلين بالمناولة الاولى أو ما تُعرف يالعامية "أول قربانة".
ووسط التراتيل المعروفة بهذه المناسبة السعيدة,تبارك الأطفال ودخلوا سر المناولة الأولى من أوسع أبوابه راجين من الله أن يُنير هذا السر الالهي دروبهم في مسيرتهم الطويلة.
بعد سر المعمودية,تبارك 41 طفلا في بلدة ترشيحا صبيحة ثاني أيام العنصرة,حين تناولوا جسد المسيح وشربوا دمه فيما يُعرف بسر المناولة الاولى وهو السر الثاني من أسرار الكنيسة المسيحية,وذلك في كنيسة مار جريس للروم الكاثوليك في البلدة.
وترأس القداس الالهي سيادة المطران الياس شقور,كاهن الرعية الاب جبران موراني,وبمشاركة المئات من اهالي البلدة والذين تضمنوا اهالي المُحتفلين بالمناولة الاولى أو ما تُعرف يالعامية "أول قربانة".
ووسط التراتيل المعروفة بهذه المناسبة السعيدة,تبارك الأطفال ودخلوا سر المناولة الأولى من أوسع أبوابه راجين من الله أن يُنير هذا السر الالهي دروبهم في مسيرتهم الطويلة.
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.