محليات

عراقة وأصالة في يوم تراثي مميز لمدرسة أورط ترشيحا

زهير متى

من ليس له ماضٍ, فليس له حاضر او مُستقبل, ومن ليس له كبير فليشتِر كبير, فعلى هذا الأساس, احييت مدرسة اورط ترشيحا العريقة يوم تراثي مُميز شاركت به مجموعات من جميع أطياف المجتمع, كباراَ وصغاراً, طلاباً, معلمين ومعلمات, خريجين وخريجات, مُسنين ومُسنات, وكلهم تحت سقفاً واحداً إحتضنته مدرسة اورط ترشيحا بطاقمها الأداري, التدريسي والعامل. وواكبت على هذا اليوم المميز, لجنة الاباء ورئيستها نبال هواري والتي عملت جاهداً بمشاركة قسم التربية الاجتماعية وطاقم المدرسة لأحياء هذا اليوم المُميز. ومن دخل أرجاء المدرسة ظن نفسه يعود بدفاتر التاريخ الى سنين سابقة, سنين جسدت بها تاريخنا ومُجتمعنا, من ملابس تقليدية, معرض تراثي مميز من أدوات حرفة وملابس تراثية, الى مأكولات لا تتجزأ من تاريخنا وتراثنا, من المجدرة حتى الحمص والفول, من أشعار وأغاني تراثية الى زفة عراس عربية أصيلة, من إبداعات طلابية مُميزة الى كلمات ترحيبية من ضيوف ومعلمين حضروا البرامج الشيق الذي إمتد على مدار أكثر من 3 ساعات, كان بها المتعة, الأصالة والحنين الى الماضي. زار المدرسة في هذا اليوم المُميز مسنين ومُسنات من بلدات, ترشيحا, البقيعة وفسوطة, إضافة الى مدراء سابقين للمدرسة(المربي سميح خطيب والمربي الياس شاهين) اللذان باركا هذا اليوم وتحدثوا عن عراقة هذا الصرح في تخريج أجيال بعد اجيال. كما كان وهنئ البرامج والحضور, نائب رئيس البلدية جورج عبليني خريج المدرسة,والذي إفتتح البرامج بكلمة ترحيبية مؤكدا على أهمية مواصلة تأريخ المدرسة بفعاليات تراثية تُعيدنا للماضي العريق, كذلك هنئت الحضور مديرة المدرسة المربية رندة آغا ورئيسة لجنة أولياء أمور الطلاب نبال هواري في كلمات لها معنى كبير ليوم عريق. ومع نهاية هذا اليوم المميز غنى ورقص الجميع من الطلاب حتى المسنين والمسنات على انغام الشاعر التراثي الشعبي عفيف ناصر, مؤكدين تجسيد وإعادة هذا اليوم المميز.

من ليس له ماضٍ, فليس له حاضر او مُستقبل, ومن ليس له كبير فليشتِر كبير, فعلى هذا الأساس, احييت مدرسة اورط ترشيحا العريقة يوم تراثي مُميز شاركت به مجموعات من جميع أطياف المجتمع, كباراَ وصغاراً, طلاباً, معلمين ومعلمات, خريجين وخريجات, مُسنين ومُسنات, وكلهم تحت سقفاً واحداً إحتضنته مدرسة اورط ترشيحا بطاقمها الأداري, التدريسي والعامل.

وواكبت على هذا اليوم المميز, لجنة الاباء ورئيستها نبال هواري والتي عملت جاهداً بمشاركة قسم التربية الاجتماعية وطاقم المدرسة لأحياء هذا اليوم المُميز.
ومن دخل أرجاء المدرسة ظن نفسه يعود بدفاتر التاريخ الى سنين سابقة, سنين جسدت بها تاريخنا ومُجتمعنا, من ملابس تقليدية, معرض تراثي مميز من أدوات حرفة وملابس تراثية, الى مأكولات لا تتجزأ من تاريخنا وتراثنا, من المجدرة حتى الحمص والفول, من أشعار وأغاني تراثية الى زفة عراس عربية أصيلة, من إبداعات طلابية مُميزة الى كلمات ترحيبية من ضيوف ومعلمين حضروا البرامج الشيق الذي إمتد على مدار أكثر من 3 ساعات, كان بها المتعة, الأصالة والحنين الى الماضي.

زار المدرسة في هذا اليوم المُميز مسنين ومُسنات من بلدات, ترشيحا, البقيعة وفسوطة, إضافة الى مدراء سابقين للمدرسة(المربي سميح خطيب والمربي الياس شاهين) اللذان باركا هذا اليوم وتحدثوا عن عراقة هذا الصرح في تخريج أجيال بعد اجيال.
كما كان وهنئ البرامج والحضور, نائب رئيس البلدية جورج عبليني خريج المدرسة,والذي إفتتح البرامج بكلمة ترحيبية مؤكدا على أهمية مواصلة تأريخ المدرسة بفعاليات تراثية تُعيدنا للماضي العريق, كذلك هنئت الحضور مديرة المدرسة المربية رندة آغا ورئيسة لجنة أولياء أمور الطلاب نبال هواري في كلمات لها معنى كبير ليوم عريق.

ومع نهاية هذا اليوم المميز غنى ورقص الجميع من الطلاب حتى المسنين والمسنات على انغام الشاعر التراثي الشعبي عفيف ناصر, مؤكدين تجسيد وإعادة هذا اليوم المميز.


































































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.