قامت وزارة الاقتصاد الوطني، بالاعلان عن قيام طواقمها الرقابية والتفتيشية بسحب عبوات الحليب الذي يحتوي على نسبة دهون %3 من انتاج شركة (تنوفا) الاسرائيلية لإنتاج مشتقات الحليب بعد اكتشاف الاخيرة بتسرب مادة تنظيف إلى بعض العلب الكرتونية للحليب من انتاجها ينتهي تاريخها في 22 آب الجاري وتحديداً في العلب الكرتونية التي تحتوي على لتر من الحليب. ودعت الوزارة في بيانها بعدم استخدام العبوات التي ينتهي تاريخها في 22 آب الحالي والتعاون مع الطواقم من خلال الاتصال على هواتف مكاتب الوزارة في المحافظات. حيث حتى الان مستمرة الحملة لسحب جميع عبوات الحليب, حتى لا يقع ضرر بالمستهلك و طالبت وزارة الاقتصاد بتعاون التجار و المساعدة في سحب البضائع (الحليب)من السوق ,الحليب الذي تسرب اليه سائل للجلي ,يعتقد بانه بالخطا واعطت وزارة الاقتصاد للناس بعدم شراء الحليب بحجم 1 لتر ,وقراْة تارخه لان الذي تاريخه ينتهي 12 من الشهر الجاري هو حليب فاسد .

قامت  وزارة الاقتصاد الوطني، بالاعلان  عن قيام طواقمها الرقابية والتفتيشية بسحب عبوات الحليب  الذي يحتوي على نسبة دهون %3 من انتاج شركة (تنوفا) الاسرائيلية لإنتاج مشتقات الحليب بعد اكتشاف الاخيرة بتسرب مادة تنظيف إلى بعض العلب الكرتونية للحليب من انتاجها ينتهي تاريخها في 22 آب الجاري وتحديداً في العلب الكرتونية التي تحتوي على لتر من الحليب.

ودعت الوزارة في بيانها   بعدم استخدام العبوات التي ينتهي تاريخها في 22 آب الحالي والتعاون مع الطواقم من خلال الاتصال على هواتف مكاتب الوزارة في المحافظات.

حيث حتى الان مستمرة الحملة لسحب جميع عبوات الحليب, حتى لا يقع ضرر بالمستهلك و طالبت وزارة الاقتصاد بتعاون التجار و المساعدة في سحب البضائع  (الحليب)من السوق ,الحليب الذي تسرب اليه سائل للجلي ,يعتقد بانه بالخطا واعطت وزارة الاقتصاد للناس بعدم شراء الحليب بحجم 1 لتر ,وقراْة تارخه لان الذي تاريخه ينتهي 12 من الشهر الجاري هو حليب فاسد .

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.