عممت الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة في عكا، الاربعاء، بياناً طالبت فيه ببناء مدرسة ابتدائية جديدة بالقرب من تجمع السكان العرب في عكا الجديدة، بالاضافة الى ايجاد حل سريع وفوري للدخول والخروج من تجمع المدارس العربية ومنع الخطر الدائم على الطلاب. كما طالب البيان باجراء ترميمات سريعة وفورية لروضات الاطفال قبل موسم الشتاء. وفي حديث لمراسل الشمس مع عضو البلدية عن الجبهة احمد عودة، قال: "هذا البيان ليس موجهاً لطرف بعينه وانما هو موجه لجميع الجهات ذات الصلة، لتقوم بواجبها والعمل على حل هذا الموضوع. حيث بات يشكل التوجه الى المدرسة عبئاً كبيرا على الطلاب وعلى الاهالي على حد سواء. والسير لمسافات بعيدة للوصول الى المدرسة، بالاضافة الى الحاجة الملحة لبناء مدرسة جديدة حيث ان عدد الطلاب يتجاوز في داخل الصفوف العدد المسموح به حسب القانون. ناهيك عن المخاطر التي يتعرض لها الطلاب على الطريق من والى المدرسة".

عممت الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة في عكا، الاربعاء، بياناً طالبت فيه ببناء مدرسة ابتدائية جديدة بالقرب من تجمع السكان العرب في عكا الجديدة، بالاضافة الى ايجاد حل سريع وفوري للدخول والخروج من تجمع المدارس العربية ومنع الخطر الدائم على الطلاب. كما طالب البيان باجراء ترميمات سريعة وفورية لروضات الاطفال قبل موسم الشتاء.

وفي حديث لمراسل الشمس مع عضو البلدية عن الجبهة احمد عودة، قال: "هذا البيان ليس موجهاً لطرف بعينه وانما هو موجه لجميع الجهات ذات الصلة، لتقوم بواجبها والعمل على حل هذا الموضوع. حيث بات يشكل التوجه الى المدرسة عبئاً كبيرا على الطلاب وعلى الاهالي على حد سواء. والسير لمسافات بعيدة للوصول الى المدرسة، بالاضافة الى الحاجة الملحة لبناء مدرسة جديدة حيث ان عدد الطلاب يتجاوز في داخل الصفوف العدد المسموح به حسب القانون. ناهيك عن المخاطر التي يتعرض لها الطلاب على الطريق من والى المدرسة".

استمعوا الى الفيديو المرفق:

























يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.