توقعت دائرة الأرصاد الجوية، أن يسود اليوم الجمعة، الثامن عشر من سبتمبر، طقسًا غائمًا جزئيًا، يميل إلى أن يكون صاف، مٌشيرة إلى عدم توقع أية تغيرات تُذكر في درجات الحرارة، التي تحافظ على ارتفاعها عن معدلها السنوي العام، بحدود درجتين مئويتين.
وأشارت الأرصاد في اخر اخبار الطقس، إلى أن الرياح اليوم سوف تتخذ اتجاهات شمالية غربية إلى شمالية شرقية، فيما ستكون سرعتها خفيفة إلى معتدلة، ويستمر موج البحر في ارتفاعه الخفيف.
ويستمر الطقس الغائم جزئيًا غدًا السبت، التاسع عشر من سبتمبر الجاري، دون أية تغيرات تُذكر في درجات الحرارة، مع بقائها أعلى من معدلها السنوي العام، بحدود درجتين مئويتين، بينما تسود رياح شمالية غربية إلى شمالية شرقية، سرعتها خفيفة إلى معتدلة، ويحافظ البحر على الارتفاع الخفيف في أمواجه.
بينما جاء في توقعات الأرصاد الجوية التي تداولتها اخر اخبار الطقس، أن يوم الأحد، الموافق عشرين من شهر سبتمبر الجاري، سوف يشهد ارتفاعًا طفيفًا، في درجات الحرارة، التي تسجل ارتفاعًا عن معدلها السنوي العام، بحدود 3 درجات مئوية، بينما أن يستمر الجو غائمًا جزئيًا إلى صاف.
فيما ذكرت اخر أخبار الطقس، أن الرياح يوم الأحد، ستكون شمالية غربية إلى شمالية شرقية، وتحافظ على سرعتها خفيفة إلى معتدلة، كما يستمر موج البحر في ارتفاعه الخفيف.
هذا وتعود درجات الحرارة للانخفاض مرة أخرى، يوم الاثنين، الموافق الحادي والعشرين من سبتمبر الجاري، حيث نقلت اخر اخبار الطقس، توقعات دائرة الأرصاد الجوية، أن يسود طقسًا غائمًا جزئيًا، مع حدوث انخفاضًا ملموسًا في درجات الحرارة، التي تُصبح أقل من معدلها السنوي العام، بحدود 3 درجات مئوية.
كما رجحت الأرصاد الجوية، احتمالات سقوط زخات متفرقة من الأمطار المصحوبة بعواصف رعدية في بعض الأحيان، بينما تتخذ الرياح مسارات شمالية غربية إلى جنوبية غربية، معتدلة السرعة وتنشط أحيانًا، ويختلف ارتفاع موج البحر بين الخفيف والمتوسط.
ومن جديد، تعود درجات الحرارة للارتفاع مرة أخرى، يوم الثلاثاء، الموافق الثاني والعشرين من شهر سبتمبر، حيث أشارت اخر اخبار الطقس، إلى توقعات الأرصاد أن يسود طقسًا غائمًا جزئيًا، يميل إلى أن يكون صاف، وترتفع درجات الحرارة مرة اخرى، لتصبح حول معدلها السنوي العام، بينما تتذخ الرياح مسارات شمالية غربية إلى شمالية شرقية، وتعود إلى سرعتها الخفيفة إلى معتدلة، وكذلك يعود البحر إلى الارتفاع الخفيف في أمواجه.
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.