محليات

تقرير بريطاني:اربع دول عربية تستورد سلاحا من اسرائيل

نشرت صحيفة هآرتس مقتطفات من تقرير بريطاني صدر عن "قسم التجارة والابتكار والمهارات" يكشف ان اسرائيل صدرت معدات أمنية الى كل من الباكستان، مصر، الجزائر، الإمارات العربية المتحدة والمغرب. جاء في التقرير انه في عام 2011، سعت اسرائيل لشراء مكونات بريطانية لتصدير أنظمة رادار للباكستان، اضافة الى معدات حربية الكترونية ومعدات خاصة بقمرات القيادة وقطع غيار للمقاتلات الحربية، محركات طائرات، أنظمة استحواذ للأهداف المرئية ومعدات عسكرية الكترونية، كما تقدمت في العام 2010 بطلب اذن تصدير معدات عسكرية الكترونية ومعدات خاصة لقمرات الطائرات، تحتوي على مكونات بريطانية للباكستان، بالاضافة الى اذن تزويد مصر والمغرب بأنظمة حربية الكترونيةومعدات خاصة بقمرات القيادة، تدخل في انتاجها قطع غيار بريطانية، بحسب الصحيفة. وأضافت الصحيفة ان اسرائيل طلبت في العام 2009، إذناً من بريطانيا، لتُصدر للجزائر أنظمة مراقبة واتصالات للطائرات العسكرية، انظمة ابحار عسكرية، مكونات طائرات بدون طيار، انظمة عرقلة الصواريخ الباليسية وانظمة مرئية للاستحواذ على الأهداف، بالاضافة الى انظمة حربية الكترونية وانظمة خاصة بقمرات القيادة. كما طلبت في ذات العام، الإذن بتزويد مكونات الطائرات بدون طيار، للامارات العربية المتحدة، إضافة الى خوذات طيارين، أنظمة التزود بالوقود في الجو، رادارات أرضية‬، قطع خاصة بالمقاتلات الحربية، معدات التصوير الحراري ومعدات الكترونية حربية، بحسب الصحيفة. وتضمنت لائحة زبائن اسرائيل خلال السنوات الخمس الماضية وفق لذات التقرير، الهند، سنغافورة، تركيا، فييتنام، كوريا الجنوبية، اليابان، السويد، البرتغال، الولايات المتحدة الأميركية، كندا، استراليا، نيوزيلاندا، كولومبيا، هولندا، ايطاليا، ألمانيا، اسبانيا،وتايلاند، مقدونيا،بلجيكا،والبرازيل، التشيلي، سويسرا، الإكوادور، المكسيك، فلندا، ايرلندا، لوكسمبورغ، غينيا الاستوائية، بولندا والأرجنتين. وأضافت الصحيفة، ان بريطانيا رفضت طلباً اسرائيلياً بالحصول على أنظمة عسكرية، لغرض إعادة تصديرها الى روسيا، سريلانكا، الهند وأذربيجان.

تقرير بريطاني:اربع دول عربية تستورد سلاحا من اسرائيل


 
سلاح اسرائيلي للدول العربية
 
نشرت صحيفة هآرتس مقتطفات من تقرير بريطاني صدر عن "قسم التجارة والابتكار والمهارات" يكشف ان اسرائيل  صدرت معدات أمنية الى كل من الباكستان، مصر، الجزائر، الإمارات العربية المتحدة والمغرب.


جاء في التقرير انه في عام 2011، سعت اسرائيل لشراء مكونات بريطانية لتصدير أنظمة رادار للباكستان، اضافة الى معدات حربية الكترونية ومعدات خاصة بقمرات القيادة وقطع غيار للمقاتلات الحربية، محركات طائرات، أنظمة استحواذ للأهداف المرئية ومعدات عسكرية الكترونية، كما تقدمت في العام 2010 بطلب اذن تصدير معدات عسكرية الكترونية  ومعدات خاصة لقمرات الطائرات، تحتوي على مكونات بريطانية للباكستان، بالاضافة الى اذن تزويد مصر والمغرب بأنظمة حربية الكترونيةومعدات خاصة بقمرات القيادة، تدخل في انتاجها قطع غيار بريطانية، بحسب الصحيفة.

وأضافت الصحيفة ان اسرائيل طلبت في العام 2009، إذناً من بريطانيا، لتُصدر للجزائر  أنظمة مراقبة واتصالات للطائرات العسكرية، انظمة ابحار عسكرية، مكونات طائرات بدون طيار، انظمة عرقلة الصواريخ الباليسية وانظمة مرئية للاستحواذ على الأهداف، بالاضافة الى انظمة حربية الكترونية  وانظمة خاصة بقمرات القيادة.


كما طلبت في ذات العام، الإذن بتزويد مكونات الطائرات بدون طيار، للامارات العربية المتحدة، إضافة الى خوذات طيارين، أنظمة التزود بالوقود في الجو، رادارات أرضية‬، قطع خاصة بالمقاتلات الحربية، معدات التصوير الحراري ومعدات الكترونية حربية، بحسب الصحيفة.

وتضمنت لائحة زبائن اسرائيل خلال السنوات الخمس الماضية وفق لذات التقرير، الهند، سنغافورة، تركيا، فييتنام، كوريا الجنوبية، اليابان، السويد، البرتغال، الولايات المتحدة الأميركية، كندا، استراليا، نيوزيلاندا، كولومبيا، هولندا، ايطاليا، ألمانيا، اسبانيا،وتايلاند، مقدونيا،بلجيكا،والبرازيل، التشيلي، سويسرا، الإكوادور، المكسيك، فلندا، ايرلندا، لوكسمبورغ، غينيا الاستوائية، بولندا والأرجنتين.

وأضافت الصحيفة، ان بريطانيا رفضت طلباً اسرائيلياً بالحصول على أنظمة عسكرية، لغرض إعادة تصديرها الى روسيا، سريلانكا، الهند وأذربيجان.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.