علم مراسل موقع الشمس من المواطنة سميرة خطيب (عيايطة) ، بانها تتعرض لمضايقات جارها في السكن، المدعو يسرائيل بن عيزرا، حيث قام المذكور بوضع ساتر ترابي والاخشاب وأغلق نوافذ الطابق السفلي من منزلها الذي يقع في شارع طرومبلدور 35. وقالت سميرة ان يسرائيل بن عيزرا يستغل منصبه حيث يعمل موظفاً في البلدية ويحضر الشرطة التابعة للبلدية لارهابي بشكل دائم في ساعات المساء ليدفعني لليأس وترك البيت حيث قام مؤخرا باغلاق الشبابيك ب"الطم" بحجة ان المنطقة خطرة على السكان وقام بتسييجها ووضع لافته عليها (مكان خاص) وأضافت سميرة ان يسرائيل قام بتدمير السياج المحيط بالمنزل، وفي احدى المرات (تهجم علي ودفعني مما استدعى الى علاجي في المستشفى)، وبعدها قمت بتقديم شكوى ضده في الشرطة. واضافت سميرة، البلدية طلبت مني ترميم الطابق السفلي لأنه مبنى قديم ويجب الحفاظ عليه وبالفعل بدأت بترميمه الا ان يسرائيل قام باغلاق الشبابيك بالطم مما جعلني اتوقف عن العمل وقد قدمت شكوى قضائية في المحكمة على هذا العمل الاستفزازي. وعندما كنت أتصل بالبلدية لاشتكي من تصرفات يسرائيل بن عيزرا، لم يبالو بتاتا. وكان يسرائيل يطلب مني دائما ان ابيعه البيت وكنت أرفض ذلك بشكل دائم. ولقد طلبت جلسة مستعجلة مع رئيس البلدية الا انهم وجهوني للاجتماع مع اوهد سيغاڤ، نائب رئيس البلدية. هذا وقد رفضت الجهات المسؤولة في بلدية عكا، التعقيب على الامر بحجة ان الموضوع شخصي مع السيد يسرائيل بن عيزرا ولا يخص البلدية. أما يسرائيل بن عيزرا، فقد عقب على الموضوع بالقول:" انني امتلك أرض ومبنى بمحاذاة مبنى تمتلكه سميرة خطيب، و قبل عدة أسابيع علمت من الجيران ان سميرة حفرت في الأرض الخاصة بي على طول الطريق المؤدية الى المخازن الخاصة مما ادى الى منعي من الوصول الى مخزني بالسيارة. حيث أقامت سميرة، جدار داخل أرضي وأغلقت الطريق علي بدون علمي. وانوه هنا ان الأرض والمبني هم مكان خاص لي وضمن ملكيتي. واضاف عزرا، الطابق السفلى كان مملوءاً بالتراب منذ أربعين سنة وليس عندي علم اذا كانت سميرة تمتلك الجزء الذي تحت الأرض. بينما الأرض التي أملكها استخدمت كممر طريق منذ أكثر من 40 سنة وهكذا اشتريته، ولا يوجد صلاحية لاي شخص بالدخول اليه او تغيير الوضع القائم. وقد توجهت لسميرة وزوجها وطلبت منهم طم الحفريات، وهم طلبوا مني التروي عليهم قليلا. كما تحدثت شخصياً مع محاميهم الا انهم غيروا محاميهم ثلاثة مرات.وقدمت امام جميع المحامين الخرائط والأوراق التي تثبت ملكيتي لهذه الأرض. وعندما تبين انهم لا يريدون ارجاع الوضع الى ما كان عليه قمت انا بطم الحفرة وتسييج المكان الخاص بي كما كان من قبل. وعندما دفعتني سميرة في أرضي وأمام العديد من الشهود وهي تسبني بكلمات بذيئة، حينها قدمت شكوى في الشرطة.وانني سوف أقاضيها وأطالبها بدفع ثمن جميع أعمال التخريب غير المسؤولة من قبلها.

علم مراسل موقع الشمس من المواطنة سميرة خطيب (عيايطة) ، بانها تتعرض لمضايقات جارها في السكن، المدعو يسرائيل بن عيزرا، حيث قام المذكور بوضع ساتر ترابي والاخشاب وأغلق نوافذ الطابق السفلي من منزلها الذي يقع في شارع طرومبلدور 35. وقالت سميرة ان يسرائيل بن عيزرا يستغل منصبه حيث يعمل موظفاً في البلدية ويحضر الشرطة التابعة للبلدية لارهابي بشكل دائم في ساعات المساء ليدفعني لليأس وترك البيت حيث قام مؤخرا باغلاق الشبابيك ب"الطم" بحجة ان المنطقة خطرة على السكان وقام بتسييجها ووضع لافته عليها (مكان خاص) وأضافت سميرة ان يسرائيل قام بتدمير السياج المحيط بالمنزل، وفي احدى المرات (تهجم علي ودفعني مما استدعى الى علاجي في المستشفى)، وبعدها قمت بتقديم شكوى ضده في الشرطة. واضافت سميرة، البلدية طلبت مني ترميم الطابق السفلي لأنه مبنى قديم ويجب الحفاظ عليه وبالفعل بدأت بترميمه الا ان يسرائيل قام باغلاق الشبابيك بالطم مما جعلني اتوقف عن العمل وقد قدمت شكوى قضائية في المحكمة على هذا العمل الاستفزازي. وعندما كنت أتصل بالبلدية لاشتكي من تصرفات يسرائيل بن عيزرا، لم يبالو بتاتا.
وكان يسرائيل يطلب مني دائما ان ابيعه البيت وكنت أرفض ذلك بشكل دائم. ولقد طلبت جلسة مستعجلة مع رئيس البلدية الا انهم وجهوني للاجتماع مع اوهد سيغاڤ، نائب رئيس البلدية.
هذا وقد رفضت الجهات المسؤولة في بلدية عكا، التعقيب على الامر بحجة ان الموضوع شخصي مع السيد يسرائيل بن عيزرا ولا يخص البلدية.
أما يسرائيل بن عيزرا، فقد عقب على الموضوع بالقول:" انني امتلك أرض ومبنى بمحاذاة مبنى تمتلكه سميرة خطيب، و قبل عدة أسابيع علمت من الجيران ان سميرة حفرت في الأرض الخاصة بي على طول الطريق المؤدية الى المخازن الخاصة مما ادى الى منعي من الوصول الى مخزني بالسيارة. حيث أقامت سميرة، جدار داخل أرضي وأغلقت الطريق علي بدون علمي. وانوه هنا ان الأرض والمبني هم مكان خاص لي وضمن ملكيتي. واضاف عزرا، الطابق السفلى كان مملوءاً بالتراب منذ أربعين سنة وليس عندي علم اذا كانت سميرة تمتلك الجزء الذي تحت الأرض. بينما الأرض التي أملكها استخدمت كممر طريق منذ أكثر من 40 سنة وهكذا اشتريته، ولا يوجد صلاحية لاي شخص بالدخول اليه او تغيير الوضع القائم. وقد توجهت لسميرة وزوجها وطلبت منهم طم الحفريات، وهم طلبوا مني التروي عليهم قليلا. كما تحدثت شخصياً مع محاميهم الا انهم غيروا محاميهم ثلاثة مرات.وقدمت امام جميع المحامين الخرائط والأوراق التي تثبت ملكيتي لهذه الأرض. وعندما تبين انهم لا يريدون ارجاع الوضع الى ما كان عليه قمت انا بطم الحفرة وتسييج المكان الخاص بي كما كان من قبل. وعندما دفعتني سميرة في أرضي وأمام العديد من الشهود وهي تسبني بكلمات بذيئة، حينها قدمت شكوى في الشرطة.وانني سوف أقاضيها وأطالبها بدفع ثمن جميع أعمال التخريب غير المسؤولة من قبلها.






















































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.