شيعت جماهير غفيرة من سكان مدينة الناصرة والمنطقة، جثمان الشاب المرحوم مايكل زاهي دانيال، البالغ من العمر 24 عاماً، الذي لقي مصرعه متأثراً بجراحه البالغة اثر تعرضه لإطلاق نار على مقربة من منزل عائلته في نتسيرت عيليت، في ليلة عيد الميلاد.
وشارك في موكب الجنازة الذي انطلق من كنيسة الروم الارثوذكس، رجال دين وشخصيات اجتماعية من المدينة، الذين وقفوا الى جانب العائلة في مصابها الجلل، مستنكرين استفحال اعمال العنف وفوضى السلاح، التي لم تعد تفرق بين كبير وصغير.
شيعت جماهير غفيرة من سكان مدينة الناصرة والمنطقة، جثمان الشاب المرحوم مايكل زاهي دانيال، البالغ من العمر 24 عاماً، الذي لقي مصرعه متأثراً بجراحه البالغة اثر تعرضه لإطلاق نار على مقربة من منزل عائلته في نتسيرت عيليت، في ليلة عيد الميلاد.
وشارك في موكب الجنازة الذي انطلق من كنيسة الروم الارثوذكس، رجال دين وشخصيات اجتماعية من المدينة، الذين وقفوا الى جانب العائلة في مصابها الجلل، مستنكرين استفحال اعمال العنف وفوضى السلاح، التي لم تعد تفرق بين كبير وصغير.
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.