احتفلت مدرسة المطران تيموثيوس الأهلية في كفرياسيف يوم الاربعاء بعيد دخول السيدة العذراء إلى الهيكل حيث قام بإحياء خدمة القداس الإلهي الأب عطالله مخولي ورتلت الخدمة الأخت المعلمة روزان سليم بولس حيث اشترك في هذا الاحتفال المقدس طلاب وطالبات المدرسة وهيئتها التدريسية والعاملين فيها. وقد اشترك طلاب الصف السابع "ب" في قراءة الرسالة والإنجيل المقدس وتقديم العظة الخاصة بالعيد كما قدم بعض الطلاب والطالبات تقدماتهم الشكرية من قرابين ,نبيذ ,ورود وماء عربون محبة لله الذي امّن على المدرسة بهذا الزخم من المحبة والتعاضد جاعلاً إياها أسرة واحدة تعمل بالجهد والجد لإعلاء شأن المدرسة وتوطيد رسالتها التي أخذتها على عاتقها يلونها النهج المريمي من عمل وخدمة وطاعة ومحبة خالصة ودرب قداسة لاهجين جميعاً مع العذراء مريم ومستجيبين لدعوة السماء "نعم ليكن حسب سؤلك". العيد الحاضر يذكرنا بدخول الطفلة مريم إلى هيكل الرب في أورشليم إيفاءً لنذر والديها يواكيم وحنة اللذين كانا عاقرين وبصلواتهما فتح الله مستودع حنة لتلد طفلة لون النور الإلهي وجهها لتصبح بدورها الهيكل الحي الذي حمل خبز الحياة وكلمة الله الحيّة والجسر الذي بواسطته احني الله السموات وجاء من مريم متخذًا لحمًا وجسدًا صائرًا إنساناً ليرتقي بالإنسان إلى الالوهة . وتضرع الأب عطاالله إلى الله بشفاعات أمه أن يمن على المدرسة وطلابها وطالباتها ومعلميها ومعلماتها بالنجاح والتوفيق لسنين عديدة مهنئًا بالعيد كل المحتفلين.

احتفلت مدرسة المطران تيموثيوس الأهلية في كفرياسيف يوم الاربعاء بعيد دخول السيدة العذراء إلى الهيكل حيث قام بإحياء خدمة القداس الإلهي الأب عطالله مخولي ورتلت الخدمة الأخت المعلمة روزان سليم بولس حيث اشترك في هذا الاحتفال المقدس طلاب وطالبات المدرسة وهيئتها التدريسية والعاملين فيها.

وقد اشترك طلاب الصف السابع "ب" في قراءة الرسالة والإنجيل المقدس وتقديم العظة الخاصة بالعيد كما قدم بعض الطلاب والطالبات تقدماتهم الشكرية من قرابين ,نبيذ ,ورود وماء عربون محبة لله الذي امّن على المدرسة بهذا الزخم من المحبة والتعاضد جاعلاً إياها أسرة واحدة تعمل بالجهد والجد لإعلاء شأن المدرسة وتوطيد رسالتها التي أخذتها على عاتقها يلونها النهج المريمي من عمل وخدمة وطاعة ومحبة خالصة".

 العيد الحاضر يذكرنا بدخول الطفلة مريم إلى هيكل الرب في أورشليم إيفاءً لنذر والديها يواكيم  وحنة اللذين كانا عاقرين وبصلواتهما فتح الله مستودع حنة لتلد طفلة لون النور الإلهي وجهها لتصبح بدورها الهيكل الحي الذي حمل خبز الحياة وكلمة الله الحيّة والجسر الذي بواسطته احني الله السموات وجاء من مريم متخذًا لحمًا وجسدًا صائرًا إنساناً ليرتقي بالإنسان إلى الالوهة .

وتضرع الأب عطاالله إلى الله بشفاعات أمه أن يمن على المدرسة وطلابها وطالباتها ومعلميها ومعلماتها بالنجاح والتوفيق لسنين عديدة مهنئًا بالعيد كل المحتفلين.

































































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.