إلتقى مساء السبت في معليا وفي ليلة شتوية كلاسيكية, وتحت زخات المطر المبارك, ابناء الصف التاسع من مواليد 1970 في معليا بعد غياب طويل في أمسية تحمل عنوان "عدنا واجتمعنا" . في امسية رائعة بكل ما للكلمة من معنى, اجتمع ابناء الصف التاسع الذين تخرجوا من مدرسة معليا الابتدائية سنة 1985مسترجعين ذكريات الطفولة والشقاوة في المدرسة التي عاشوافيها كأخوة وأخوات جنبًا الى جنب على مقاعد الدراسة. بدأت الفكرة من الزملاء جوني طنوس, ماهر معلم وراضي قسيس ومن ثم تم الاتصال بالزميلات نيبال عراف وفادية سبيت بحكم عملهما سوية في نفس المدرسة. وابتدأ ألمشوار, بترحيب الزميلان ماهر وفادية بطلاب الصف الذين سنحت لهم الفرصة للحضور مستذكرين فترة من العمر الذي مضى ( الزملاء جميعهم تقريبَا في عمر الاربعين وتخرجوا منذ قرابة 26 سنة تقريبًا). ومن ثم توجهت فادية بكلمات شعرية من السليقة ومن القلب الى القلب لزملائها شاكرة لهم فكرتهم, تخطيطهم وتنفيذهم قائلةً: جوني يا ابن طنوس هلي الليلة جمعت النفوس منحييك ع هالتعب وبنخبك منرفع الكؤوس امّا للزميل ماهر معلم فكان: ماهر معلم يا قبضاي الك شهر رايح جاي تتجمع الزملا باحلى سهرة بليلة ما الها نهاي ومن ثم للزميل راضي الذي شارك في الفكرة منذ البداية وترك التنفيذ للزملاء معتمدًا عليهم : كل واحد منا مشتاق وعَ الثاني صار ينادي بهَلجَمعة كنت السّباق وما نسينا خيّي راضي ينور دربك هالرّب بافكارك حلوة زيادة امّا للزميلة نيبال التي استقبلت الزملاء في بيتها للتنظيم : نيبال يا ام الحس المرهف والذوق الرفيع طلتك بهيّه وذوقك بديع شكرًا ع امسية ابناء الصف ولمّتك الهن كزهور الربيع امّا للفنان الزميل عماد ليوس الّذي عزف على اوتار الاحاسيس والمشاعر برفقة عوده وعدتّه قلنا : نادينا عماد ولبّا الندا وأعتلى المسرح وما قدو حدا سَمَعّنا رنة عودو وعلينا اهتدى تسلم يا بو سمير تعبك مش رايح سدى. وقد اتحف الحضور الفنان وسام قسيس ,بصوته الرخيم باغاني هزّت المشاعر ارقصت الحضور طربًا وقد رُحِبَ به : وسام يا صاحب الصوت البديع بعد ما سمعك شهدلك وديع لمّا سمعوك البلابل والحساسين قالولك ترغل بهلكون الوسيع هذا وقد تم عرض (عرض محوسب )من تحضير فادية تخلله صورًا قديمة للزملاء من ايام الدراسة, الرحلات , المناولة الاولى وبعض الذكريات التي جمعها الزملاء . امّا مفاجأة السهرة فكانت نسيمة اشقر-ايوب صاحبة الصوت الحنون وقد رحبت بها زميلتها فادية بدعوتها للغناء: صبية معلاوية طلّت بليلة هنيّة وظلت عصفور صغيرة تغني وتطل علّي فاتحفت الحضور باغنية الطفولة التي اشتهرت بها (عصفور طل من الشباك ) فَشَدَت برفقة الفنان عماد وشارك الجميع بالاغنية في فيض من المشاعر الجيّاشة ناسين هموم الحيّاة واثقالها في ليلة من العمر. وهكذا تجمع الجميع متحدثين ,ضاحكين,مسرورين باحاديث شقيّة وشيّقة طالت الجميع بمحبة وتواضع ,ومن الجدير بالذكر انه تم الاتصال الهاتفي مع اميمة توما – خميسة (بترتيب مسبق) فاتصلت وتواصلت معهم من الولايات المتحدة وعبرت عن شوقها وفرحتها وتمنت الخير للجميع , وقد تعذّر الاتصال بالزميل يعقوب عبد فلُه تحيّة على امل اللقاء.

إلتقى مساء السبت في معليا وفي ليلة شتوية كلاسيكية, وتحت زخات المطر المبارك, ابناء الصف التاسع من مواليد 1970 في معليا بعد غياب طويل في أمسية تحمل عنوان "عدنا واجتمعنا" .

في امسية رائعة بكل ما للكلمة من معنى, اجتمع ابناء الصف التاسع الذين تخرجوا من مدرسة معليا الابتدائية سنة 1985مسترجعين ذكريات الطفولة والشقاوة في المدرسة التي عاشوافيها كأخوة وأخوات جنبًا الى جنب على مقاعد الدراسة.

بدأت الفكرة من الزملاء جوني طنوس, ماهر معلم وراضي قسيس ومن ثم تم الاتصال بالزميلات نيبال عراف وفادية سبيت بحكم عملهما سوية في نفس المدرسة.

وابتدأ ألمشوار, بترحيب الزميلان ماهر وفادية بطلاب الصف الذين سنحت لهم الفرصة للحضور مستذكرين فترة من العمر الذي مضى ( الزملاء جميعهم
تقريبَا في عمر الاربعين وتخرجوا منذ قرابة 26 سنة تقريبًا).

 ومن ثم توجهت فادية بكلمات شعرية من السليقة ومن القلب الى القلب لزملائها شاكرة لهم فكرتهم, تخطيطهم وتنفيذهم قائلةً:

جوني يا ابن طنوس      هلي الليلة جمعت النفوس
منحييك ع هالتعب      وبنخبك منرفع الكؤوس
امّا للزميل ماهر معلم فكان:
ماهر معلم يا قبضاي    الك شهر رايح جاي
تتجمع الزملا باحلى سهرة بليلة ما الها نهاي

ومن ثم للزميل راضي الذي شارك في الفكرة منذ البداية وترك التنفيذ للزملاء معتمدًا عليهم :

كل واحد منا مشتاق       وعَ الثاني صار ينادي
بهَلجَمعة كنت السّباق     وما نسينا خيّي
راضي
ينور دربك هالرّب         بافكارك حلوة زيادة

امّا للزميلة نيبال التي استقبلت الزملاء في بيتها للتنظيم :

نيبال يا ام الحس المرهف والذوق الرفيع
طلتك بهيّه وذوقك بديع
شكرًا ع امسية ابناء الصف   ولمّتك الهن
 
كزهور الربيع

 امّا للفنان الزميل عماد ليوس الّذي عزف على اوتار الاحاسيس

والمشاعر برفقة عوده وعدتّه قلنا :
نادينا عماد ولبّا الندا   وأعتلى المسرح وما قدو
حدا
سَمَعّنا رنة عودو وعلينا اهتدى تسلم يا بو سمير
تعبك مش رايح سدى.

وقد اتحف الحضور الفنان وسام قسيس ,بصوته الرخيم باغاني هزّت المشاعر ارقصت الحضور طربًا وقد رُحِبَ به :

وسام يا صاحب الصوت البديع بعد ما سمعك
شهدلك وديع
لمّا سمعوك البلابل والحساسين قالولك ترغل
بهلكون الوسيع

هذا وقد تم عرض (عرض محوسب )من تحضير  فادية تخلله صورًا قديمة للزملاء من ايام الدراسة, الرحلات , المناولة الاولى وبعض الذكريات التي جمعها الزملاء .

امّا مفاجأة السهرة فكانت نسيمة اشقر-ايوب صاحبة الصوت الحنون وقد رحبت بها زميلتها فادية بدعوتها للغناء:

صبية معلاوية طلّت بليلة هنيّة وظلت عصفور صغيرة تغني

وتطل علّي

فاتحفت الحضور باغنية الطفولة التي اشتهرت بها (عصفور طل من الشباك ) فَشَدَت برفقة الفنان عماد وشارك الجميع بالاغنية في فيض من المشاعر الجيّاشة ناسين هموم الحيّاة واثقالها في ليلة من العمر.

وهكذا تجمع الجميع متحدثين ,ضاحكين,مسرورين باحاديث شقيّة وشيّقة طالت الجميع بمحبة وتواضع ,ومن الجدير بالذكر انه تم الاتصال الهاتفي مع اميمة توما – خميسة (بترتيب مسبق) فاتصلت وتواصلت معهم من الولايات المتحدة وعبرت عن شوقها وفرحتها وتمنت الخير للجميع , وقد تعذّر الاتصال بالزميل يعقوب عبد فلُه تحيّة على امل اللقاء.























































يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.