قامت عضو الكنيست عن حزب كاديما امس الخميس بزيارة تفقدية لكفرياسيف والمنطقة برفقة نشطاء الحزب في المنطقة وخلال الزيارة تطرقت ابراهام لعدة امور هامة تخص الوضع الأمني والاقتصادي في البلاد, وفي حديث لمراسلنا قالت: " نحن نتواجد في منعطف خطر جداً, حكومة نتانياهو يمينية مُتطرفة تعزل اسرائيل عن المجتمع الدولي, وذلك الأمر يؤثر ليس فقط على الوضع الأمني للبلاد بل يؤثر كذلك على الوضع الأقتصادي المُزري الذي يسود البلاد" وأضافت روحاما: " الوضع الاقتصادي يتجسد بالمصاريف الباهظة, ارتفاع جدول غلاء المعيشة في جميع مرافق الحياة, دفع الضرائب الباهظة مما يُثقل على كاهل المواطن ذي الدخل المتوسط والمُنخفض". وفي نهاية الأمر بهذا الشأن وصلت ابراهام لنتيجة واحدة, حيث قالت: " على كل مواطن في هذه الدولة أن يضع نصب عينه إسقاط هذه الحكومة المُتطرفة في الانتخابات القادمة, واللجوء لحكومة معتدلة تفهم وتتطرق لمشكلة كل مواطن في البلاد, هذه الدولة بحاجة لحكومة معتدلة برئاسة كاديما وليس لحكومة يمينية متطرفة". وأثنت ابراهام خلال حديثها على عمل حكومة كاديما السابقة التي لم تضر مجال التعليم أو الثقافة ولا حتى في المجال الاقتصادي بل على العكس من ذلك بحد أقوالها. بالنسبة لموضوع السلام مع الفلسطينيين إستذكرت روحاما ابراهام قائلة: في زمن حكومة كاديما اسرائيل كانت السباقة في موضوع المبادرة السلمية وكان باب المفاوضات دائما مفتوحاً, أما اليوم فالثقة الدولية تم نزعها من حكومة نتانياهو المتهورة, والعجلة لا تتوقف الا باسقاط حكومة نتانياهو والعمل على توطيد السلم في المنطقة". لا مفر من دولتين لشعبين, دولة فلسطينية بجانب دولة اسرائيل, وأنا داعمة شخصياً لهذه المقولة أو لهذا الأساس, الذي حسبه ستكون المنطقة هادئة وآمنة. عن دروز الدولة قالت: يقولون انه تربطنا مع الدروز معاهدة أو رباط دم تاريخي, وأنا أقول انه تربطنا مع الدروز معاهدة أخوة حميمة, كل الأحترام لهم على انتمائهم واخلاصهم للدولة, وبدورنا يجب علينا فتح جميع المجالات العلمية والاقتصادية امامهم". وتطرقت كذلك روحاما لموضوع إنفتاح المرأة الدرزية نحو المسيرة التعليمية وكيفية إنخراط النساء الدرزيات المتزايد في مجال العلم والعمل.

أهم ما جاء في اقوال روحاما ابراهام:

• حكومة نتانياهو يمينية متطرفة تعزل اسرائيل عن المجتمع الدولي

• لإنقاذ الوضع الاقتصادي علينا اسقاط حكومة نتانياهو

• لا مفر من دولتين لشعبين

• الدروز امناء الدولة وعلينا تقديم ما يستحقون لهم

قامت عضو الكنيست عن حزب كاديما امس الخميس بزيارة تفقدية لكفرياسيف والمنطقة برفقة نشطاء الحزب في المنطقة وخلال الزيارة تطرقت ابراهام لعدة امور هامة تخص الوضع الأمني والاقتصادي في البلاد, وفي حديث لمراسلنا قالت:

" نحن نتواجد في منعطف خطر جداً, حكومة نتانياهو يمينية مُتطرفة تعزل اسرائيل عن المجتمع الدولي, وذلك الأمر يؤثر ليس فقط على الوضع الأمني للبلاد بل يؤثر كذلك على الوضع الأقتصادي المُزري الذي يسود البلاد".

وأضافت روحاما:

" الوضع الاقتصادي يتجسد بالمصاريف الباهظة, ارتفاع جدول غلاء المعيشة في جميع مرافق الحياة, دفع الضرائب الباهظة مما يُثقل على كاهل المواطن ذي الدخل المتوسط والمُنخفض".

وفي نهاية الأمر بهذا الشأن وصلت ابراهام لنتيجة واحدة, حيث قالت:

" على كل مواطن في هذه الدولة أن يضع نصب عينه إسقاط هذه الحكومة المُتطرفة في الانتخابات القادمة, واللجوء لحكومة معتدلة تفهم وتتطرق لمشكلة كل مواطن في البلاد, هذه الدولة بحاجة لحكومة معتدلة برئاسة كاديما وليس لحكومة يمينية متطرفة".

وأثنت ابراهام خلال حديثها على عمل حكومة كاديما السابقة التي لم تضر مجال التعليم أو الثقافة ولا حتى في المجال الاقتصادي بل على العكس من ذلك بحد أقوالها.

بالنسبة لموضوع السلام مع الفلسطينيين إستذكرت روحاما ابراهام قائلة:

في زمن حكومة كاديما اسرائيل كانت السباقة في موضوع المبادرة السلمية وكان باب المفاوضات دائما مفتوحاً, أما اليوم فالثقة الدولية تم نزعها من حكومة نتانياهو المتهورة, والعجلة لا تتوقف الا باسقاط حكومة نتانياهو والعمل على توطيد السلم في المنطقة".

لا مفر من دولتين لشعبين, دولة فلسطينية بجانب دولة اسرائيل, وأنا داعمة شخصياً لهذه المقولة أو لهذا الأساس, الذي حسبه ستكون المنطقة هادئة وآمنة.

عن الدروز قالت:

يقولون انه تربطنا مع الدروز معاهدة أو رباط دم تاريخي, وأنا أقول انه تربطنا مع الدروز معاهدة أخوة حميمة, كل الأحترام لهم على انتمائهم واخلاصهم للدولة, وبدورنا يجب علينا فتح جميع المجالات العلمية والاقتصادية امامهم".

وتطرقت كذلك روحاما لموضوع إنفتاح المرأة الدرزية نحو المسيرة التعليمية وكيفية إنخراط النساء الدرزيات المتزايد في مجال العلم والعمل.







يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.