العيد اسم لكل ما يعتاد، والأعياد شعارات توجد لدى كل الأمم، سواء أكانت كتابية أم وثنية أم غير ذلك؛ ذلك أن إقامة الأعياد ترتبط بفطرة طبع الناس عليها، فكل الناس يحبون أن تكون لهم مناسبات فرح يظهرون فيها السرور ويتذكرون الماضي, ولكن مع تزامن عيد الاضحى مع الربيع العربي هنالك شعور سائد بان العيد عيدين فدعونا نستمع الى اراء بعض الاشخاص في هذا الشأن: قالت نجود عتاملة من الرينة "العيد ينتظره الجميع بفارغ الصبر ،لان الانسان ينسى الضغوطات الملقاة على عاتقه وضغوطات العمل ، ويتميز العيد بالعلاقات الاجتماعية وتبادل التهاني والتبريكات ،التخطيط لخروج في رحلات مع الاصدقاء او الاقارب ، وكذلك للبيت جزء مهم لترتيبه من اجل استقبال العيد من خلال الترتيب وشراء المستلزمات واحتياجات العيد المختلفة والمتنوعة ، وصنع كعك العيد على اختلاف انواعه وتجمع الجميع حول الطاولة لصنع الكعك وخبزه ، ولكن فرحة عيد الاضحى في هذا العام منقوصة بسبب الظروف التي تمر بها الدول العربية ونامل مع قدوم العيد ان تحقق الامنيات وان يعم السلام والطمأنينة على الجميع", كما تطرقت انجود الى الاوضاع الاقتصادية الصعبة وما يسمى بالربيع العربي واكدت بانه بالرغم من جميع المآسي في العالم لا زالت هنالك فرحة معينة في القلب وانه من حق كل البشر ان تحتفل بالعيد". الشيخ ضياء ابو احمد امام مسجد السلام في الناصرة قال "كما شهد العالم في العالم العربي والاسلامي العيد عيدين, هنالك عيد التحرر من نظام باطل وظلم وبالتالي نقدم تهنئة بهذه المناسبة الى اهلنا في البلاد المحررة مسلمون مسيحيون, جميع الطوائف كما اننا نهنئ العالم الاسلامي باسره في شتى بقاع الارض, ونسأل الله ان يعيد علينا عيد الاضحى المبارك في احسن حال وقد عم الامن والامان والسلام على ربوع الدنيا جميعا". وقال علي زطمة من الناصرة لمراسلة الشمس "ان هذا العيد عيد اخر بكل ماتعنيه الكلمه لابل انه عيد له كسوة خاصه تكسوها ظلال ونتائج الثورات العربيه المباركه التي اطاحت باعتى عتاة الطغاه العرب الذين سرقوا فرحة العيد من قلوب الملايين من العرب والمسلمين على مدى عقود من عجاف السنين وظلم الظالمين وعنجهية حكام كانوا وما زالوا بعيدين كل البعد عن الدين والحكمه والعداله لابل حكام قاموا بتحويل الوطن والاوطان الى دكانه خاصه بهم وبحاشيتهم من فاسدين وفاسقين".

العيد اسم لكل ما يعتاد، والأعياد شعارات توجد لدى كل الأمم، سواء أكانت كتابية أم وثنية أم غير ذلك؛ ذلك أن إقامة الأعياد ترتبط بفطرة طبع الناس عليها، فكل الناس يحبون أن تكون لهم مناسبات فرح يظهرون فيها السرور ويتذكرون الماضي, ولكن مع تزامن عيد الاضحى مع الربيع العربي هنالك شعور سائد بان العيد عيدين فدعونا نستمع الى اراء بعض الاشخاص في هذا الشأن:

قالت نجود عتاملة من الرينة "العيد ينتظره الجميع بفارغ الصبر ،لان الانسان ينسى الضغوطات الملقاة على عاتقه وضغوطات العمل ، ويتميز العيد بالعلاقات الاجتماعية وتبادل التهاني والتبريكات ،التخطيط لخروج في رحلات مع الاصدقاء او الاقارب ، وكذلك للبيت جزء مهم لترتيبه من اجل استقبال العيد من خلال الترتيب وشراء المستلزمات واحتياجات العيد المختلفة والمتنوعة ، وصنع كعك العيد على اختلاف انواعه وتجمع الجميع حول الطاولة لصنع الكعك وخبزه ، ولكن فرحة عيد الاضحى في هذا العام منقوصة بسبب الظروف التي تمر بها الدول العربية ونامل مع قدوم العيد ان تحقق الامنيات وان يعم السلام والطمأنينة على الجميع", كما تطرقت انجود الى الاوضاع الاقتصادية الصعبة وما يسمى بالربيع العربي واكدت بانه بالرغم من جميع المآسي في العالم لا زالت هنالك فرحة معينة في القلب وانه من حق كل البشر ان تحتفل بالعيد".

الشيخ ضياء ابو احمد امام مسجد السلام في الناصرة قال "كما شهد العالم في العالم العربي والاسلامي العيد عيدين, هنالك عيد التحرر من نظام باطل وظلم وبالتالي نقدم تهنئة بهذه المناسبة الى اهلنا في البلاد المحررة مسلمون مسيحيون, جميع الطوائف كما اننا نهنئ العالم الاسلامي باسره في شتى بقاع الارض, ونسأل الله ان يعيد علينا عيد الاضحى المبارك في احسن حال وقد عم الامن والامان والسلام على ربوع الدنيا جميعا".

وقال علي زطمة من الناصرة لمراسلة الشمس "ان هذا العيد عيد اخر بكل ماتعنيه الكلمه لابل انه عيد له كسوة خاصه تكسوها ظلال ونتائج الثورات العربيه المباركه التي اطاحت باعتى عتاة الطغاه العرب الذين سرقوا فرحة العيد من قلوب الملايين من العرب والمسلمين على مدى عقود من عجاف السنين وظلم الظالمين وعنجهية حكام كانوا وما زالوا بعيدين كل البعد عن الدين والحكمه والعداله لابل حكام قاموا بتحويل الوطن والاوطان الى دكانه خاصه بهم وبحاشيتهم من فاسدين وفاسقين".
















يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.