ام حشد كبير امس الجمعة خيمة اعتصام نواب القدس في مقر البعثة الدولية للصليب الاحمر حيث تقام صلاة الجمعة بشكل دائم وكان خطيب الجمعة د.موسى عابدين الذي تناول في خطبته موضوع التقوى وترجمة ذلك كسلوك عملي وشرح باستفاضة الوسائل والطرق لذلك اضافة الى تعريف التقوى ومفهومها في سلوك الفرد والمجتمع . كما تطرق الى اهم الوسائل التي تؤدي الى التقوى وهي طلب العلم والصدق والبيئة الايجابية والصحبة الصالحة. وتحدث الخطيب عن الصبر ومعانيه التي يجسدها نواب القدس ووزيرها بصمودهم واعتصامهم التاريخي وصبرهم ، وهذه الخطوة التي تحتاج الى جلد وتحمل كبير وقد اثني الخطيب على النواب ودعا لهم وهم يدافعون عن اقدس قضايا الامة وهي القدس وتثبيت اهلها امام عنجهية الاحتلال . جدير بالذكر ان صلاة الجمعة في خيمة اعتصام النواب ليومهم (450) على التوالي كانت بأجواء تضييق ومنع المصلين من الوصول للمسجد الأقصى المبارك وحالة استنفار من قبل الشرطة في المدينة المقدسة.

ام حشد كبير امس الجمعة خيمة اعتصام نواب القدس في مقر البعثة الدولية للصليب الاحمر حيث تقام صلاة الجمعة بشكل دائم وكان خطيب الجمعة د.موسى عابدين الذي تناول في خطبته موضوع التقوى وترجمة ذلك كسلوك عملي وشرح باستفاضة الوسائل والطرق لذلك اضافة الى تعريف التقوى ومفهومها في سلوك الفرد والمجتمع .

كما تطرق الى اهم الوسائل التي تؤدي الى التقوى وهي طلب العلم والصدق والبيئة الايجابية والصحبة الصالحة.

وتحدث الخطيب عن الصبر ومعانيه التي يجسدها نواب القدس ووزيرها بصمودهم واعتصامهم التاريخي وصبرهم ، وهذه الخطوة التي تحتاج الى جلد وتحمل كبير وقد اثني الخطيب على النواب ودعا لهم وهم يدافعون عن اقدس قضايا الامة وهي القدس وتثبيت اهلها امام عنجهية الاحتلال .

جدير بالذكر ان صلاة الجمعة في خيمة اعتصام النواب ليومهم (450) على التوالي كانت بأجواء تضييق ومنع المصلين من الوصول للمسجد الأقصى المبارك وحالة استنفار من قبل الشرطة في المدينة المقدسة.




















يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.