بادر المركز العربي-اليهودي في مدينة يافا بالتعاون مع مدرسة "رمات هحيال" في مدينة تل أبيب، ومدرسة طبيطا اليافية. إلى لقاء ودّي ما بين طلاب صفوف السادس حتى السابع. هذا اللقاء هو الأول من بين ثلاثة أخرى مستقبلية، شارك بها ما يقارب ال-110 طلاب. وقد لاقى اللقاء نجاحا ً وانسجاماً كبيراً. يتركب برنامج اللقاء من 4 محطات : حركة، رياضة، موسيقى وإطار اجتماعي، عرافة الحفلات هي باللغتين العربية والعبرية لتجسيد أهمية اللغتين عند كلا الطرفين واحترام خلفية وثقافة الآخر. يستغل البرنامج حب الطلاب للفن والموسيقى لكونهما لغات حوار محايدة لتوحيد الأفكار، ومحاولة للتقريب ما بين المشاعر للمجموعتين، حيث الهدف الأعلى من البرنامج هو إحداث التغيير، في مبنى المجتمع الإسرائيلي. منظور العاملين على البرنامج وطموحهم هو مجتمع مشترك يقوم به حوار مساو ٍ مع فقه الحاجات والمبادئ الخاصة بالأفراد والمجموعات. وقال ابراهيم أيو شندي مدير المركز العربي- اليهودي: "تتجلى أهمية اللقاءات بين طلاب من مدارس وخلفيات مختلقة، في تسليط الضوء على ضرورة معرفة الطرف الآخر، من الناحية الانسانية قبل كل شيء، يشدد المركز العربي-اليهودي في يافا على التواصل ما بين الأطراف العربية واليهوديه في يافا ومحيطها، لنتمكن من عرض البعد الإنساني قبل أية أبعاد أخرى: دينيه، قوميه واجتماعيه، الجيل الصاعد هو الأمل في مجتمع أكثر انسجاما مشبّع بالمحبة والتآخي".

بادر المركز العربي-اليهودي في مدينة يافا بالتعاون مع مدرسة "رمات هحيال" في مدينة تل أبيب، ومدرسة طبيطا اليافية.  إلى لقاء ودّي ما بين طلاب صفوف السادس حتى السابع.

هذا اللقاء هو الأول من بين ثلاثة أخرى مستقبلية، شارك بها ما يقارب ال-110 طلاب. وقد لاقى اللقاء نجاحا ً وانسجاماً كبيراً.

يتركب برنامج اللقاء من 4 محطات : حركة، رياضة، موسيقى وإطار اجتماعي، عرافة الحفلات هي باللغتين العربية والعبرية لتجسيد أهمية اللغتين عند كلا الطرفين واحترام خلفية وثقافة الآخر.

يستغل البرنامج حب الطلاب للفن والموسيقى لكونهما لغات حوار محايدة لتوحيد الأفكار، ومحاولة للتقريب ما بين المشاعر للمجموعتين، حيث الهدف الأعلى من البرنامج هو إحداث التغيير، في مبنى المجتمع الإسرائيلي. منظور العاملين على البرنامج وطموحهم هو مجتمع مشترك يقوم به حوار مساو ٍ مع فقه الحاجات والمبادئ الخاصة بالأفراد والمجموعات.

وقال ابراهيم أيو شندي مدير المركز العربي- اليهودي: "تتجلى أهمية اللقاءات بين طلاب من مدارس وخلفيات مختلقة، في تسليط الضوء على ضرورة معرفة الطرف الآخر، من الناحية الانسانية قبل كل شيء، يشدد المركز العربي-اليهودي في يافا على التواصل ما بين الأطراف العربية واليهوديه في يافا ومحيطها، لنتمكن من عرض البعد الإنساني قبل أية أبعاد أخرى: دينيه، قوميه واجتماعيه، الجيل الصاعد هو الأمل في مجتمع أكثر انسجاما مشبّع بالمحبة والتآخي".





























يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.