موضة وازياء

آدم: تعرف على الألوان التي تناسب صاحب البشرة السمراء

يرتكب العديد من الرجال بعض الاخطاء التي تشوه أناقتهم احيانا من دون ان يكون لهم اي علم بذلك. لذلك نعرض لكم في ما يأتي، بعض النصائح التي من شأنها ان تضمن لكم مظهرا خاليا من الشوائب.

عادة ما يتمتع الرجل العربي ببشرة سمراء، لذلك، من المستحسن ان يتجنب الالوان التي تولد تناقضا بصريا حادا، كالابيض. إذ يسود خطأ شائع وهو ان الابيض يليق بالاسمر، وهذا قد يصح إنما مع مراعاة بعض التعديلات.

الابيض الناصع، ينعكس سلبا على صاحب البشرة الداكنة، لكن إن تم اعتماد ابيض الكريم او البيج المصفر قليلا، فالنتيجة ستكون أجمل بالتأكيد. لانه في هذه الحال، يحصل الرجل على الاشراق المطلوب بعيدا من التناقض اللوني المزعج.

الالوان الحيادية:

ينصح ان يعتمد الرجل الأسمر الالوان الحيادية، من البيج الرملي الى البيج المصفر كما ذكرنا. كما ينصح ايضا بلون بني الكاميل شرط ان يتم تنسيقه مع تدرجات افتح.

ألوان الباستيل:

تعتبر رفيقة الرجل لانها تمنحه النفحة اللونية التي يحتاج اليها وتعكس اشراقا على محياه، من دون ان تترك ذاك الاثر السلبي المزعج للالوان الحادة.

الالوان النابضة:

من المستحسن ان يبتعد عنها الرجل الأسمر، لكن في حال الرغبة في اعتمادها، فمن المستحسن اللجوء الى بعض الحيل. فإذا أردت ادخال الاحمر النابض الى اطلالتك، فليكن على مستوى الاكسسوارات، كبروش على بلايزر بيج أو رمادي. كما يمكن ان يتم اعتماد هذا اللون في الجزء السفلي من الجسم اي على مستوى الحذاء او السروال. المهم ان تبعده عن وجهك.

الاسود:

حاول الا ترتدي قميصا اسود، أما في حال الرغبة في ذلك فليكن منسقا مع سترة فاتحة او كنزة زاهية. فالاسود لا يعطيك النتيجة المرجوة. أما عند ارتداء البذلة الرسمية، فليكن القميص فاتحا مع سترة سوداء.

النظارات:

عند انتقاء النظارات، يمكنك ان تستفيد من مروحة واسعة جدا من الالوان الزاهية التي من شأنها ان تمنحك لمسة زاهية.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.