حنين زعبي هي عضو الكنيست الحالية عن حزب التجمع في الحكومة الاسرائيلية. ولدت في 23 مايو 1969 في مدينة الناصرة، وهي حاصلة على لقب أول في الفلسفة وعلم النفس من جامعة حيفا، وحاصلة أيضا على لقب ثاني في الاتصالات والصحافة من الجامعة العبرية في القدس.

النشاط السياسي

إنضمت زعبي لصفوف حزب التجمع عام 2001 وفي عام 2003 شاركت في تأسيس مركز "إعلام" المركز الإعلامي للفلسطينيين العرب في إسرائيل الذي ترأسته منذ تأسيسه وحتى الاستقالة للتفرغ للعمل السياسي حيث تقدمت في الانتخابات التمهيدية في صفوف التجمع عام 2006 الا ان نتيجة التصويت لم تكن كافية لتضمن لها كرسي في الكنيست وفي انتخابات عام 2009 أدرجت في المكان الثاني بالقائمة البرلمانية وكان لها الحظ بتبوء كرسي في الكنيست كأول عربية ضمن قائمة عربية .

انتحابات الكنيست الـ19

عقد المحكمة العليا في إسرائيل جلسة تتعلق بقضية شطب النائبة حنين زعبي من الترشح لإنتخابات الكنيست الـ19 بعدما قدمت النائبة زعبي للمحكمة التماس بعد قرار لجنة الانتخابات بعدم السماح لها بالترشح نتيجة لمشاركتها باسطول الحرية وفي نهاية المطاف اصدرت المحكمة قراراً إلزامياً بالغاء قرار اللجنة والسماح لزعبي بالترشح للالانتخابات معللة قرارها بأنّ استخدام شطب المرشّح أو القائمة هو أداة صارمة يجب الحفاظ عليها للحالات الخارجة عن القاعدة وأن الإدعاءات التي طُرحت ضد النائبة زُعبي غير كافية لوجوب قرار بعدم السماح والإدانة .

الحصيلة الدراسية

  • حاملة شهادة البكالوريوس في موضوعي علم النفس والفلسفة من جامعة حيفا.

  • حاملة شهادة الماجيستر في موضوعي الإعلام والصحافة من الجامعة العبرية في القدس.

النشاط العام ومعلومات إضافية

  •  مديرة "مركز إعلام", مركز إعلامي للمجتمع العربي الفلسطيني في إسرائيل

وظائف في اللجان البرلمانية

  • عضوة في لجنة النهوض بمكانة المرأة والمساواة بين الجنسين.
  • عضوة في لجنة حقوق الولد.

 

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.