محليات

اعتقال مشتبهين من النقب بتنفيذ عمليات سرقة

افادت الناطقة بلسان الشرطة لوبا السمري:" مؤخرا , قام افراد من مركز شرطة " روشهعاين" بالشارون بالايعاز الى مركبة قادمة بالتوقف للفحص العادي الا ان سائقها شرع بالهرب رافضا الانصياع للاوامر , فما كان من دورية الشرطة الا ان قامت بمطاردتة حتى ادراكه ومن ثم اعتقاله ومشتبه اخر الذي كان برفقته والذين تبين على انهما عربيان من سكان منطقة النقب في حوالي سنوات العشرينات من اعمارهما" .

افادت الناطقة بلسان الشرطة لوبا السمري:" مؤخرا , قام افراد من مركز شرطة " روشهعاين" بالشارون بالايعاز الى مركبة قادمة بالتوقف للفحص العادي الا ان سائقها شرع بالهرب رافضا الانصياع للاوامر , فما كان من دورية الشرطة الا ان قامت بمطاردتة حتى ادراكه ومن ثم اعتقاله ومشتبه اخر الذي كان برفقته والذين تبين على انهما عربيان من سكان منطقة النقب في حوالي سنوات العشرينات من اعمارهما" .

هذا وبالتفتيش داخل المركبة المشبوهة عثر على صره مفاتيح مع ادوات ومعدات التي تستخدم في الاقتحامات، حاسوب و مركبات اضافة الى العشرات من نسخ مفاتيح الشقق السكنية والمركبات كما وتبين على ان لوحتي ترخيص المركبة الامامية والخلفية مختلفتين وعلى ان لا واحدة منهما اصلية التابعة للمركبة.

اضافة لذلك, في التحقيقات مع المشتبهين الذين زعما في البداية على انهما اقتنيا المركبة وهي على ذلك الحال من طرف اخر ثالث قبل ايقافهما بساعات وجيزة وعلى انهما لاحظا لاحقا بالاختلاف القائم ما بين ارقام لوحتي الترخيص ولم يتسنى لهما الوقت لاستبدالهما , اعترفا لاحقا مع ارتفاع مستوى اشتباه افراد الشرطة بهما ومواصلتهم التحقيقات معهما على انهما كان بطريقهما لاقتحام وسرقة دراجات نارية من تل ابيب .


والى ذلك تم اعتقال المشتبهين مع مواصلة الفحص بخصوص مدى حجم وكمية الوقائع التي وعلى ما يبدو كانا قد ضلعا بها قبيل اعتقالهما وعلى اثر ذلك تم لاحقا في محكمة الصلح ببيتح تكفا تمديد اعتقالهما لفتره عدة ايام على ذمة التحقيقات الجارية .

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.