تنقسم الاراء في مدينة الناصرة بين مؤيد ومعارض، بين مؤيد للجبهة ومعارض لقائمة ناصرتي ورئيسها سلام والعكس صحيح،حيث اننا بشكل او باخر نشهد اضطرابات واضحة بسبب نتيجة الانتخابات السابقة ، ومنذ ذلك الوقت ونحن نتتبع الموضوع الذي يحاول كلا الطرفين حله داخل اروقة المحاكم بعد ان وصلا الى طريق مسدود، من يكون رئيس بلدية الناصرة القادم رامز جرايسي ام علي سلام، هذه الاجواء المشحونة ساهمت في زج بعض الاقاويل والكتابات والفتن التي ساعدت بشكل كبير وغير مباشر بانتشار الغضب بين الافراد في الناصرة، وعن هذا قمنا بتقصي بعض الاراء والحقائق في الشارع النصراوي من خلال عامة الشعب والذي يملك القرار الاول والاخير فيمن يترأس بلدية الناصرة، لعلنا نجد حلا في الوضع القائم في الناصرة، ومن الهام ان ننوه بان جميع الاراء في التقرير هي تابعة لاصحابها وتعبر فقط عن ارائهم وليس لنا اي علاقة لا من قريب ولا من بعيد فيها. حسني من الناصرة "الناصرة اختارت من تريد لرئاسة بلديتها ولا اعلم لماذا كل هذه المهاترات الفارغة، مللنا من الوضع الموجود، عندما كنت اتوجه للبلدية اثناء الادارة السابقة كانت الابواب تغلق في وجهي، كانت البلدية تعمل بالمحسوبيات بينما اليوم عندما اتوجه للبلدية اجد طلبي بسرعة حتى ان الرئيس الحالي هو من يعمل على خدمتي وتلبية طلباتي وخدماتي". واضاف "الرئيس الحالي يشغل منصبه كما يجب يعامل الجميع بتساوي لا يملك اي نوع من الطائفية او العنصرية ومحبوب من قبل الجميع حتى انه يساهم في ازدهار الناصرة من جميع النواحي حتى السياحية منها، حيث اننا نشهد ازدهارا رائعا وازديادا واضحا في عدد السياح في الناصرة، الناصرة لا تعاني من اي ازمة بل الجبهة تستغل ذلك لصالحها، كما ان الناصرة تطالب بالتغيير لان الراحة في التغيير، وقد مل شعب الناصرة وجود الجبهة في البلدية، حيث انها لم تكن تخدم الا مصالحها، بينما اليوم لا نرى هذه الظاهرة". واختتم حديثه قائلا "نحن نطالب جرايسي بان يتقبل النتيجة وان يبتعد عن كرسي البلدية الذي اضحى مصيره بالشارع، وان يبارك لسلام رئاسة البلدية". وقال ضيف رضا من الناصرة "انا استغرب من اهل الناصرة فقد نسوا الاشياء الجيدة التي فعلها رامز للناصرة، ما يحصل بالناصرة شيء مؤسف حتى الادعاء من قبل ناصرتي بان صندوق اصحاب الاحتياجات الخاصة هو مزيف امر مضحك ايضا، الامور ستهدأ عندما تتوقف ناصرتي عن شحن الاجواء، ووجب عليهم ان يباركوا لجرايسي ايضا رئاسة البلدية لانها من حقه، وانا اطالب قائمة ناصرتي وعلي سلام بالتوقف عن التحريض ضد جرايسي". اما احمد حسن علي من الناصرة فقال "الناصرة بخير ونحن قمنا بخيمة اعتصام نطالب من خلالها الجبهة ان تتوقف عما تفقعه وان تبارك لعلي سلام نجاحه، هذه هي المرة الاولى التي تعيش الناصرة وضع مشابه بين اروقة المحاكم وذلك لان الجبهة لا تريد ان تتنازل عن كرسي البلدية". واضاف "الشعب لا يريد ائتلاف لا يريد الجبهة على الاطلاق، اطالب رامز جرايسي بان لا يشعل نار الفتنة في البلد وان يبارك لعلي سلام، لان الناصرة بازدهار وشعب الناصرة اختار علي سلام عن اقتناع تام". واما زكي فاخوري من الناصرة فكان له رأيا محايدا حيث قال "اولا انا ارى انه وفي ظل عدم وجود قرار ثابت واخير بالنسبة للانتخابات وفي حين سيطرة الاجواء المتوترة والصعبة على اهل الناصرة جميعا ، وذلك بعد الاعلان عن تقدم رامز جرايسي بفارق 9 اصوات متوفقا على علي سلام " حتى الان " ، فان على جميع الجهات الدعوة الى الهدوء وضبط النفس ، اذ ان الوضع مشحون جدا وانا ارى ان الافضل لربما يكون في اعادة الانتخابات سريعا ليتقرر من الرئيس وليكون للناصرة رئيس محدد يخاف على الناصرة ومصلحة الناصرة اولا وليس الكرسي ". وقالت ام علي الجرادات من الناصرة "انا استغرب من قرار المحكمة ونحن نشكك بمصداقية الصندوق الاخير الذي تم فتحه، وخاصة بعد هذه الفترة، قد تم التلاعب بالصندوق بشكل مخزي ونحن نطالب بالتحقيق في الامر، ونؤكد بان سلام هو رئيس البلدية وان الناصرة بخير لا يوجد فتن طائفلية ولا غيرها". وحدثنا غازي القاسم قائلا "اولا الازمة نتجت من سوء ضبط مسيرة عملية الانتخابات حيث انه اصبح واضحا ان النتائج كانت منقوصة الحل حسب رأيي ان يكون قرار المحكمة مقبول على الجميع مهما كانت النتيجة وان يتعهد الطرف الفائز في ادارة البلدية بشراكة تامة لكل اطياف ممثليها وهذا ممكن، وانا شخصيا اؤيد وادعم جرايسي". اما الشاب محمد سعيفان من الناصرة فقال "شئتم ام ابيتم علي سلام هو رئيس بلديه الناصره لانه هو الرجل المناسب في المكان المناسب، وانا اطالب حضره الرئيس السابق والجبهه بان كفى للتحريض والعنصريه كلنا عرب والحل المرضي والمناسب للجميع هو اعادة الانتخابات ، فهنا سوف يظهر الحق والعدل لارضاء جميع الاطراف في الناصره". اما فادي رشرش من الناصرة حدثنا قائلا "اننا نشهد اليوم انتخابات لبلدية الناصرة وهي شيء اساسي ومشروع يحق لكل شخص فينا التصويت لمن يريد بحسب حريته الشخصيه ، لكن الهدف الاساسي هو انتخابات ديمقراطيه قانونيه شرعيه لكن انا شخصيا انتقد كل تهجم غير اخلاقي على حزب ما ، و انتقد كل اشكال العنف التي يمارسها البعض على البيوت الامنه من اطلاق نار ورمي قنابل، هكذا تحسم الدمقراطيه ؟ الى اين وصلنا ؟ من يمارس العنف والتهديد لا يستحق ابدا ان يكون جزء من هذه المدينة العصرية" . اما محمود محمود يقطن في الناصرة فقال "كما ارى بان علي سلام هو الرئيس الشرعي للناصرة وليس من مانع باعادة الانتخابات حتى نتجنب المشاكل الحالية وكل من لديه حق يأخذه". وقال عزيز بسيوني من الناصرة: "ما يحدث في الناصرة هذا درس لمجتمعنا والناصرة لانه اي خلاف يحل عن طريق المسار القضائي والقانوني وعدم اللجوء للنعف، وعند توجه ناصرتي للاستئناف هذا حق لها وهو امر طبيعي وشرعي ويجب على الطرفين احترام النتيجة وقبولها، وانا استنكر اعمال العنف والتهديدات ومحاولة استخدام العنف وتهديد نشطاء الجبهة، وانا احيي رامز جرايسي وقيادة الجبهة على اخلاقياتهم وعدم الانجرار وراء الاستفزازات، ولولا صمود جرايسي والجبهة لكان ساد قانون الغاب في الناصرة والقوي ياكل الضعيف. وانا اؤيد التوصل الى حوار بغض النظر عن قرار المحكمة يكون هدف الحوار هو مصلحة الناصرة لا غير، لسنا بحاجة الى اعمال شغب وتوتير والقرار بالنهاية هو قرار الناخب والاغلبية". واضاف بسيوني معركة رامز جرايسي اليوم بكل ما تحمل من خطورة هي من اجل ان نعيش انا وانت بامان، رامز جرايسي يعرض نفسه للخطر من اجل الحفاظ على وجه مدينتنا الحضاري وان لا يكون العنف فيها سيد الموقف، تهديداتكم الجبانة لن تخيفنا ولن تهز شعرة من رامز جرايسي". وتابع: "رامز جرايسي تعلمنا منك الكثير وبالاساس الشجاعة وثبات الموقف بشكل اخلاقي وحضاري، شكرا لك".

تنقسم الاراء في مدينة الناصرة بين مؤيد ومعارض، بين مؤيد للجبهة ومعارض لقائمة ناصرتي ورئيسها سلام والعكس صحيح،حيث اننا بشكل او باخر نشهد اضطرابات واضحة بسبب نتيجة الانتخابات السابقة ، ومنذ ذلك الوقت ونحن نتتبع الموضوع الذي يحاول كلا الطرفين حله داخل اروقة المحاكم بعد ان وصلا الى طريق مسدود، من يكون رئيس بلدية الناصرة القادم رامز جرايسي ام علي سلام، هذه الاجواء المشحونة ساهمت في زج بعض الاقاويل والكتابات والفتن التي ساعدت بشكل كبير وغير مباشر بانتشار الغضب بين الافراد في الناصرة، وعن هذا قمنا بتقصي بعض الاراء والحقائق في الشارع النصراوي من خلال عامة الشعب والذي يملك القرار الاول والاخير فيمن يترأس بلدية الناصرة، لعلنا نجد حلا في الوضع القائم في الناصرة، ومن الهام ان ننوه بان جميع الاراء في التقرير هي تابعة لاصحابها وتعبر فقط عن ارائهم وليس لنا اي علاقة لا من قريب ولا من بعيد فيها.

 


حسني من الناصرة "الناصرة اختارت من تريد لرئاسة بلديتها ولا اعلم لماذا كل هذه المهاترات الفارغة، مللنا من الوضع الموجود، عندما كنت اتوجه للبلدية اثناء الادارة السابقة كانت الابواب تغلق في وجهي، كانت البلدية تعمل بالمحسوبيات بينما اليوم عندما اتوجه للبلدية اجد طلبي بسرعة حتى ان الرئيس الحالي هو من يعمل على خدمتي وتلبية طلباتي وخدماتي".

واضاف "الرئيس الحالي يشغل منصبه كما يجب يعامل الجميع بتساوي لا يملك اي نوع من الطائفية او العنصرية ومحبوب من قبل الجميع حتى انه يساهم في ازدهار الناصرة من جميع النواحي حتى السياحية منها، حيث اننا نشهد ازدهارا رائعا وازديادا واضحا في عدد السياح في الناصرة، الناصرة لا تعاني من اي ازمة بل الجبهة تستغل ذلك لصالحها، كما ان الناصرة تطالب بالتغيير لان الراحة في التغيير، وقد مل شعب الناصرة وجود الجبهة في البلدية، حيث انها لم تكن تخدم الا مصالحها، بينما اليوم لا نرى هذه الظاهرة".


واختتم حديثه قائلا "نحن نطالب جرايسي بان يتقبل النتيجة وان يبتعد عن كرسي البلدية الذي اضحى مصيره بالشارع، وان يبارك لسلام رئاسة البلدية".

 

وقال عزيز بسيوني من الناصرة: "ما يحدث في الناصرة هذا درس لمجتمعنا والناصرة لانه اي خلاف يحل عن طريق المسار القضائي والقانوني وعدم اللجوء للنعف، وعند توجه ناصرتي للاستئناف هذا حق لها وهو امر طبيعي وشرعي ويجب على الطرفين احترام النتيجة وقبولها، وانا استنكر اعمال العنف والتهديدات ومحاولة استخدام العنف وتهديد نشطاء الجبهة، وانا احيي رامز جرايسي وقيادة الجبهة على اخلاقياتهم وعدم الانجرار وراء الاستفزازات، ولولا صمود جرايسي والجبهة لكان ساد قانون الغاب في الناصرة والقوي ياكل الضعيف. وانا اؤيد التوصل الى حوار بغض النظر عن قرار المحكمة يكون هدف الحوار هو مصلحة الناصرة لا غير، لسنا بحاجة الى اعمال شغب وتوتير والقرار بالنهاية هو قرار الناخب والاغلبية".


واضاف بسيوني معركة رامز جرايسي اليوم بكل ما تحمل من خطورة هي من اجل ان نعيش انا وانت بامان، رامز جرايسي يعرض نفسه للخطر من اجل الحفاظ على وجه مدينتنا الحضاري وان لا يكون العنف فيها سيد الموقف، تهديداتكم الجبانة لن تخيفنا ولن تهز شعرة من رامز جرايسي".

وتابع: "رامز جرايسي تعلمنا منك الكثير وبالاساس الشجاعة وثبات الموقف بشكل اخلاقي وحضاري، شكرا لك".

 

وقال ضيف رضا من الناصرة "انا استغرب من اهل الناصرة فقد نسوا الاشياء الجيدة التي فعلها رامز للناصرة، ما يحصل بالناصرة شيء مؤسف حتى الادعاء من قبل ناصرتي بان صندوق اصحاب الاحتياجات الخاصة هو مزيف امر مضحك ايضا، الامور ستهدأ عندما تتوقف ناصرتي عن شحن الاجواء، ووجب عليهم ان يباركوا لجرايسي ايضا رئاسة البلدية لانها من حقه، وانا اطالب قائمة ناصرتي وعلي سلام بالتوقف عن التحريض ضد جرايسي".


اما احمد حسن علي من الناصرة فقال "الناصرة بخير ونحن قمنا بخيمة اعتصام نطالب من خلالها الجبهة ان تتوقف عما تفقعه وان تبارك لعلي سلام نجاحه، هذه هي المرة الاولى التي تعيش الناصرة وضع مشابه بين اروقة المحاكم وذلك لان الجبهة لا تريد ان تتنازل عن كرسي البلدية".


واضاف "الشعب لا يريد ائتلاف لا يريد الجبهة على الاطلاق، اطالب رامز جرايسي بان لا يشعل نار الفتنة في البلد وان يبارك لعلي سلام، لان الناصرة بازدهار وشعب الناصرة اختار علي سلام عن اقتناع تام".


واما زكي فاخوري من الناصرة فكان له رأيا محايدا حيث قال "اولا انا ارى انه وفي ظل عدم وجود قرار ثابت واخير بالنسبة للانتخابات وفي حين سيطرة الاجواء المتوترة والصعبة على اهل الناصرة جميعا ، وذلك بعد الاعلان عن تقدم رامز جرايسي بفارق 9 اصوات متوفقا على علي سلام " حتى الان " ، فان على جميع الجهات الدعوة الى الهدوء وضبط النفس ، اذ ان الوضع مشحون جدا وانا ارى ان الافضل لربما يكون في اعادة الانتخابات سريعا ليتقرر من الرئيس وليكون للناصرة رئيس محدد يخاف على الناصرة ومصلحة الناصرة اولا وليس الكرسي ".


وقالت ام علي الجرادات من الناصرة "انا استغرب من قرار المحكمة ونحن نشكك بمصداقية الصندوق الاخير الذي تم فتحه، وخاصة بعد هذه الفترة، قد تم التلاعب بالصندوق بشكل مخزي ونحن نطالب بالتحقيق في الامر، ونؤكد بان سلام هو رئيس البلدية وان الناصرة بخير لا يوجد فتن طائفلية ولا غيرها".


وحدثنا غازي القاسم قائلا "اولا الازمة نتجت من سوء ضبط مسيرة عملية الانتخابات حيث انه اصبح واضحا ان النتائج كانت منقوصة الحل حسب رأيي ان يكون قرار المحكمة مقبول على الجميع مهما كانت النتيجة وان يتعهد الطرف الفائز في ادارة البلدية بشراكة تامة لكل اطياف ممثليها وهذا ممكن، وانا شخصيا اؤيد وادعم جرايسي".

 


اما الشاب محمد سعيفان من الناصرة فقال "شئتم ام ابيتم علي سلام هو رئيس بلديه الناصره لانه هو الرجل المناسب في المكان المناسب، وانا اطالب حضره الرئيس السابق والجبهه بان كفى للتحريض والعنصريه كلنا عرب والحل المرضي والمناسب للجميع هو اعادة الانتخابات ، فهنا سوف يظهر الحق والعدل لارضاء جميع الاطراف في الناصره".


اما فادي رشرش من الناصرة حدثنا قائلا "اننا نشهد اليوم انتخابات لبلدية الناصرة وهي شيء اساسي ومشروع يحق لكل شخص فينا التصويت لمن يريد بحسب حريته الشخصيه ، لكن الهدف الاساسي هو انتخابات ديمقراطيه قانونيه شرعيه لكن انا شخصيا انتقد كل تهجم غير اخلاقي على حزب ما ، و انتقد كل اشكال العنف التي يمارسها البعض على البيوت الامنه من اطلاق نار ورمي قنابل، هكذا تحسم الدمقراطيه ؟ الى اين وصلنا ؟ من يمارس العنف والتهديد لا يستحق ابدا ان يكون جزء من هذه المدينة العصرية" .


اما محمود محمود يقطن في الناصرة فقال "كما ارى بان علي سلام هو الرئيس الشرعي للناصرة وليس من مانع باعادة الانتخابات حتى نتجنب المشاكل الحالية وكل من لديه حق يأخذه".









يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.