محليات

مصطفى كبها للشمس:الثورات العربية كرة ملتهبة

عبر الاستاذ مصطفى كبها خلال حديث له مع الزميل زهير بهلول صباح اليوم، عبر أثير الشمس، وضمن برنامج "يوم جديد" عن قضية صناعة الخبر ودور الصحافة بهذه الصيرورة، بقوله:"إن الصحافيين يعتمدون هذه الأيام على صناعة الأخبار لا البحث عنها فقط، وهذا أمر شرعي، فقناة "الجزيرة" مثلاً كان لها دورًا رياديًا في الثورات العربية وكل ما حصل خلال الأعوام الثلاثة الماضية لكنها أخطأت، برأيي، حين حولت أدائها الإعلامي من إعلام يصنع الخبر إلى إعلام يسير بحسب أجندة سياسية يسيرها أمير قطر، لكنني أرى أن أصحاب الأجندات يلعبون بكرة ملتهبة وقد ينقلب السحر على الساحر، وبرأيي أيضًا أن التغيير حاصل لكن السؤال الأهم بمصلحة من سيصب هذا التعيير، فمكانة قناة الجزيرة قبيل سنوات ثلاث كانت القناة قدوة والآن أصبحت قناة جدلية مثيرة للتساؤلات ومحط خلافات أيضًا." للاستماع للمقابلة كاملة اضغطوا على الرابط المرفق.

عبر الاستاذ مصطفى كبها خلال حديث له مع الزميل زهير بهلول صباح اليوم، عبر أثير الشمس، وضمن برنامج "يوم جديد"  عن قضية صناعة الخبر ودور الصحافة بهذه الصيرورة، بقوله:"إن الصحافيين يعتمدون هذه الأيام على صناعة الأخبار لا البحث عنها فقط، وهذا أمر شرعي، فقناة "الجزيرة" مثلاً كان لها دورًا رياديًا في الثورات العربية وكل ما حصل خلال الأعوام الثلاثة الماضية لكنها أخطأت، برأيي، حين حولت أدائها الإعلامي من إعلام يصنع الخبر إلى إعلام يسير بحسب أجندة سياسية يسيرها أمير قطر، لكنني أرى أن أصحاب الأجندات يلعبون بكرة ملتهبة وقد ينقلب السحر على الساحر، وبرأيي أيضًا أن التغيير حاصل لكن السؤال الأهم بمصلحة من سيصب هذا التعيير، فمكانة قناة الجزيرة قبيل سنوات ثلاث كانت القناة قدوة والآن أصبحت قناة جدلية مثيرة للتساؤلات ومحط خلافات أيضًا."
للاستماع للمقابلة كاملة اضغطوا على الرابط المرفق.

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.