يجابه اهالي طلاب صفي ابستان البخاري منذ ساعات الصباح موجة غضب واستياء عارم من الاعتداء والتخريب في صفي بساتين البخاري الليلة الماضية للمرة الرابعه خلال شهر ، حيث وصل الطلاب كالمعتاد الى صفوفهم ووجدوا الات ومعدات ملقاة على الارض وكان مقد تعرضت المبنى لاقتحام وتخريب على ايدي المجهولين وعاثوا فيه خرارا،بعد ان نجحوا بخلع الشباك قرب المدخل الرئيسي رغم وجود الاطار الحديدي الواقي ، وعلى الفور قام الاهالي باستدعاء الشرطة ومسؤولي البلدية الجهات المختصة، الى ان وصلت مسؤولة البلدية والقت اللوم على الجيران لما تعرضه المبنى، رغم ان ثورة الغضب لدى الاهالي اشد وقعا لتكرار التوجهات للبلدية ان تجد حلا بتعيين حارس ليلي دون جدوى، ورغم المطالبه مرارا وتكرارا وتوجهات الا ان البلدية تقف مكتوفة الايدي. وصرحوا الاهالي بغضب شديد ان البلدية تعلم علم اليقين ان المبنى يتعرض بين الفترة والاخرى لاقتحام وسرقة ومداهمه، وهذه المرة الرابعه خلال شهر، لقد مللنا وسئمنا وعودات وتوجهات للبلدية لقد نفذ صبرنا جميعا، قضية الاقتحام والاعتداء قضية جوهرية من شان البلدية ان تضع حدا لهذه المهزله بتعيين حارس ليلي لقد طالبنا في ذلك مرارا وتكرارا وهنالك الميزانيات لتعيين حارس من وزارة التربية والتعليم مثلنا مثل أي روضة في كفار سابا يعمل بها حارسان بتناوب نحن مطلبنا ليس مستحيلا وليس فوق طاقة الميزانية فقط تعيين حارس ليلي. واضاف امير مصاروه احد اولياء الامور :" اذا لم تستطع البلدية حل المشكله وعاجزة في ايجاد الحلول وتلقي لومها على الجيران فلتنصب خيمة وتبيت فيها لتحرس المبنى بنفسها". من جانبها مسؤولة الروضات في البلدية سميه برانسي تعقب بالقول : " نحن نعمل على حل المشكله ، واني الوم الجيران الذين لا يبالون حين سماعهم محاولة الاقتحام او شهود عيان".

يجابه اهالي طلاب صفي ابستان البخاري منذ ساعات الصباح موجة غضب واستياء عارم من الاعتداء والتخريب في صفي بساتين البخاري الليلة الماضية للمرة الرابعه خلال شهر ، حيث وصل الطلاب كالمعتاد الى صفوفهم ووجدوا الات ومعدات ملقاة على الارض وكان مقد تعرضت المبنى لاقتحام وتخريب على ايدي المجهولين وعاثوا فيه خرارا،بعد ان نجحوا بخلع الشباك قرب المدخل الرئيسي رغم وجود الاطار الحديدي الواقي ، وعلى الفور قام الاهالي باستدعاء الشرطة ومسؤولي البلدية الجهات المختصة، الى ان وصلت مسؤولة البلدية والقت اللوم على الجيران لما تعرضه المبنى، رغم ان ثورة الغضب لدى الاهالي اشد وقعا لتكرار التوجهات للبلدية ان تجد حلا بتعيين حارس ليلي دون جدوى، ورغم المطالبه مرارا وتكرارا وتوجهات الا ان البلدية تقف مكتوفة الايدي.

 


وصرحوا الاهالي بغضب شديد ان البلدية تعلم علم اليقين ان المبنى يتعرض بين الفترة والاخرى لاقتحام وسرقة ومداهمه، وهذه المرة الرابعه خلال شهر، لقد مللنا وسئمنا وعودات وتوجهات للبلدية لقد نفذ صبرنا جميعا، قضية الاقتحام والاعتداء قضية جوهرية من شان البلدية ان تضع حدا لهذه المهزله بتعيين حارس ليلي لقد طالبنا في ذلك مرارا وتكرارا وهنالك الميزانيات لتعيين حارس من وزارة التربية والتعليم مثلنا مثل أي روضة في كفار سابا يعمل بها حارسان بتناوب نحن مطلبنا ليس مستحيلا وليس فوق طاقة الميزانية فقط تعيين حارس ليلي.
واضاف امير مصاروه احد اولياء الامور :" اذا لم تستطع البلدية حل المشكله وعاجزة في ايجاد الحلول  وتلقي لومها على الجيران فلتنصب خيمة وتبيت فيها لتحرس المبنى بنفسها".
من جانبها مسؤولة الروضات في البلدية سميه برانسي تعقب بالقول : " نحن نعمل على حل المشكله ، واني الوم الجيران الذين لا يبالون حين سماعهم محاولة الاقتحام او شهود عيان".

 




























يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.