قررت محكمة بريطانية اليوم الخميس، ابعاد الشيخ رائد صلاح عن الأراضي البريطانية، لتصادق بذلك على قرار وزيرة الداخلية تريزا ميي، التي كانت قد أصدرت امرا بمنعه من دخول بريطانيا بادعاء انه يحرض على كراهية من شأنها ان تؤدي الى العنف على حد زعمها.
هذا وأعطت المحكمة الشيخ رائد صلاح فرصة خمسة أيام للإستئناف على القرار قبل تنفيذ قرار الإبعاد.
وكانت المحكمة قد حكمت قبل بضعة أيام، بتعويض الشيخ رائد عن الأضرار التي تسببها له امر ابعاده عن الاراضي البريطانية، كونه لم يبلغ بالقرار الصادر ضده بالمنع من دخول بريطانيا.
يشار ان الشيخ رائد صلاح، كان قد حرر من السجن في تموز الماضي بعد اسبوعين ونصف من الاعتقال، "بتهمة" دخول بريطانيا رغم قرار المنع الصادر ضده ومن وقتها وهويدير معركة قضائية ضد قرار منعه من دخول الاراضي البريطانية.
قررت محكمة بريطانية اليوم الخميس، ابعاد الشيخ رائد صلاح عن الأراضي البريطانية، لتصادق بذلك على قرار وزيرة الداخلية تريزا ميي، التي كانت قد أصدرت امرا بمنعه من دخول بريطانيا بادعاء انه يحرض على كراهية من شأنها ان تؤدي الى العنف على حد زعمها.
هذا وأعطت المحكمة الشيخ رائد صلاح فرصة خمسة أيام للإستئناف على القرار قبل تنفيذ قرار الإبعاد.
وكانت المحكمة قد حكمت قبل بضعة أيام، بتعويض الشيخ رائد عن الأضرار التي تسببها له امر ابعاده عن الاراضي البريطانية، كونه لم يبلغ بالقرار الصادر ضده بالمنع من دخول بريطانيا.
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.