اعلن صباح اليوم طاقم الاطباء في مستشفى رمبام عن وفاة الشابة الاء شامي(21عاما) متأثرة بجراحها التي اصيبت بها ليلة امس اثر تعرضها للطعن من قبل شقيقها (22عاما) . وبحسب اقوال الشرطة بان الشابة المرحومه قد تعرضت للطعن بآلة حادة في منطقة الورك ومن ثم سقوطها من الطابق الثاني في منزلها في قرية عبلين الامر الذي ادى الى فقدانها كمية كبيره من الدماء ونقلت الى مستشفى رمبام في حيفا بحالة خطيره . وفي بيان لشرطة يشير بان الشرطة كانت قد اعتقلت الليلة الماضية شقيق المرحومه بشبهة الطعن كما واعتقلت لاحقا الاب والام بشبهة تشويش التحقيقات هذا وستطالب الشرطة من محكمة الصلح تمديد اعتقال الشقيق المشتبه به بالقتل على ذمة التحقيق . وعائلة المغدوره كانت تسكن في حيفا ومن ثم انتقلت قبل فترة قصيره لسكن في قرية عبلين وان خلفية الحادثة تعود لخلاف داخل العائلة بحسب ما جاء على لسان الشرطة والتحقيقات في القضية اوكلت لوحدة التحقيقات في لواء الشمال .

اعلن صباح اليوم طاقم الاطباء في مستشفى رمبام عن وفاة الشابة الاء شامي(21عاما) متأثرة بجراحها التي اصيبت بها ليلة امس اثر تعرضها للطعن من قبل شقيقها (22عاما) .


 وبحسب اقوال الشرطة بان الشابة المرحومه قد تعرضت للطعن بآلة حادة في منطقة الورك ومن ثم سقوطها من الطابق الثاني في منزلها في قرية عبلين الامر الذي ادى الى فقدانها كمية كبيره من الدماء ونقلت الى مستشفى رمبام في حيفا بحالة خطيره .
وفي بيان لشرطة يشير بان الشرطة كانت قد اعتقلت الليلة الماضية شقيق المرحومه بشبهة الطعن كما واعتقلت لاحقا الاب والام بشبهة تشويش التحقيقات هذا وستطالب الشرطة من محكمة الصلح تمديد اعتقال الشقيق المشتبه به بالقتل على ذمة التحقيق .
وعائلة المغدوره كانت تسكن في حيفا ومن ثم انتقلت قبل فترة قصيره لسكن في قرية عبلين وان خلفية الحادثة تعود لخلاف داخل العائلة بحسب ما جاء على لسان الشرطة والتحقيقات في القضية اوكلت لوحدة التحقيقات في لواء الشمال .

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.