فن وترفيه

صورة القذافي وهو يدفن مبارك

في إطار الدعاية لنفسها، قامت إحدى الصحف التشيلية في أول عدد لها، بنشر صور معدلة لمشاهير من العالم يقومون بدفن آخرين أحياء، ما تسبب في حالة من الجدل لكل من شاهدها . صحيفة “الموسترادور” التشيلية التي تصدر لأول مرة، قدمت موضوعاً غريباً ومثيراً للجدل، حيث نشرت صوراً معدلة لمشاهير موتى من العالم يدفنون منافسيهم في الشهرة أحياء. ومن بين الصور، الزعيم الليبي السابق معمر القذافي وهو يدفن الرئيس المصري السابق حسني مبارك في منطقة صحراوية، بدت فيها طائرة ركاب محطمة، كما نشرت صورة أخرى للأميرين وليام وكيت وهما في القبر وتقوم المغنية الإنجليزية آمي وينهاوس التي توفيت في السنة الماضية بدفنهما أحياء، كما نشرت صورة ثالثة لرئيس شركة أبل السابق ستيف جوبز وهو يدفن جوليان أسانج صاحب موقع ويكيليكس. وحسب “الديلي ميل” فإن الصحيفة التشيلية، كانت تهدف إلى أن يحظى هذا الموضوع الغريب، بأكبر قدر من التغطية الإعلامية، والتحليلات من قبل كتاب الرأي، ليصبح اسم الصحيفة معروفاً، وهو ما تحقق على ما يبدو حتى الآن

في إطار الدعاية لنفسها، قامت إحدى الصحف التشيلية في أول عدد لها، بنشر صور معدلة لمشاهير من العالم يقومون بدفن آخرين أحياء، ما تسبب في حالة من الجدل لكل من شاهدها .

 صحيفة “الموسترادور” التشيلية التي تصدر لأول مرة، قدمت موضوعاً غريباً ومثيراً للجدل، حيث نشرت صوراً معدلة لمشاهير موتى من العالم يدفنون منافسيهم في الشهرة أحياء.

ومن بين الصور، الزعيم الليبي السابق معمر القذافي وهو يدفن الرئيس المصري السابق حسني مبارك في منطقة صحراوية، بدت فيها طائرة ركاب محطمة، كما نشرت صورة أخرى للأميرين وليام وكيت وهما في القبر وتقوم المغنية الإنجليزية آمي وينهاوس التي توفيت في السنة الماضية بدفنهما أحياء، كما نشرت صورة ثالثة لرئيس شركة أبل السابق ستيف جوبز وهو يدفن جوليان أسانج صاحب موقع ويكيليكس.
وحسب “الديلي ميل” فإن الصحيفة التشيلية، كانت تهدف إلى أن يحظى هذا الموضوع الغريب، بأكبر قدر من التغطية الإعلامية، والتحليلات من قبل كتاب الرأي، ليصبح اسم الصحيفة معروفاً، وهو ما تحقق على ما يبدو حتى الآن

 

يتم الاستخدام المواد وفقًا للمادة 27 أ من قانون حقوق التأليف والنشر 2007، وإن كنت تعتقد أنه تم انتهاك حقك، بصفتك مالكًا لهذه الحقوق في المواد التي تظهر على الموقع، فيمكنك التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني على العنوان التالي: info@ashams.com والطلب بالتوقف عن استخدام المواد، مع ذكر اسمك الكامل ورقم هاتفك وإرفاق تصوير للشاشة ورابط للصفحة ذات الصلة على موقع الشمس. وشكرًا!

0

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي "الشمس" وانما تعبر عن رأي اصحابها.